مواقيت الصلاة على جوجل.. اختفاء يثير جدل على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، صورًا لمحركات البحث جوجل تظهر اختفاء مواقيت الصلاة، حيث أدى ذلك إلى حالة من الجدل والغضب لصعوبة التعرف على مواقيت الصلاة، متسائلين عن أسباب حذف جوجل مواقيت الصلاة من محرك البحث الخاص بها.
وعند البحث على كلمة "مواقيت الصلاة" عن طريق محرك البحث جوجل، لن تظهر خدمة مواقيت الصلاة التي اعتاد جوجل وضعها في مقدمة الصفحة، ولكن سيظهر موقع مصراوي في بداية البحث يليه الهيئة المصرية العامة للمساحة.
ورجح خبراء التكنولوجيا السبب في اختفاء مواقيت الصلاة من على محرك البحث، قد يرجع إلى تحديث خوارزميات الخاصة بالبحث، في ظل تبني الشركة الأمريكية إلى تحسين دقة وموثوقية المعلومات عبر إعادة تصنيفها.
وقد تكون هناك مشكلات تقنية أو أخطاء مؤقتة تؤثر على كيفية عرض نتائج البحث، حيث يُعتبر هذا التغيير جزءًا من جهود جوجل المستمرة لتحسين نتائج البحث.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان مواقيت الصلاة جوجل مواقیت الصلاة
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".