صحيفة المرصد الليبية:
2025-03-18@13:06:12 GMT

دراسة تزف بشرى لمحبي السفر

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

دراسة تزف بشرى لمحبي السفر

الولايات المتحدة – وجدت دراسة جديدة أن السفر الجوي التجاري أصبح أكثر أمانا من أي وقت مضى، مع انخفاض خطر الوفاة إلى النصف كل عقد.

وتوصل الباحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى أن معدل الوفيات انخفض إلى واحد لكل 13.7 مليون مسافر على مستوى العالم في الفترة 2018-2022، وهو تحسن كبير مقارنة بواحد لكل 7.

9 مليون مسافر في الفترة 2008-2017.

وهي أرقام بعيدة كل البعد عن بداية السفر الجوي التجاري، حيث كانت هناك حالة وفاة واحدة لكل 350 ألف رحلة في الفترة بين 1968-1977.

وقال أرنولد بارنيت أستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي شارك في تأليف الدراسة: “سلامة الطيران تستمر في التحسن”.

وفي الفترة من 1978 إلى 1987، كان خطر الموت واحدا لكل 750 ألف راكب على متن الطائرة.

وفي الفترة من 1988 إلى 1997 كان خطر الموت واحدا لكل 1.3 مليون، بينما في الفترة من 1998 إلى 2007 كان خطر الموت واحدا لكل 2.7 مليون.

وكانت آخر كارثة كبرى في مجال الطيران التجاري في الولايات المتحدة في عام 2009، عندما تحطمت الرحلة رقم 3407 التابعة لشركة “كولغان إير”، ما أسفر عن مقتل 50 شخصا. لكن البروفيسور بارنيت حذر من أن التقدم المستمر غير مضمون.

وتصدرت حوادث الاصطدام الأخيرة على مدارج الطائرات الأمريكية هذا العام عناوين الأخبار، بينما كان المحققون الفيدراليون يضغطون على شركة بوينغ بشأن سبب انفصال قابس الباب على متن طائرة 737 ماكس 9 في منتصف الرحلة التابعة لشركة “ألاسكان إيرلاينز” في يناير.

وتخفي الأرقام الرئيسية التفاوتات العالمية الهائلة في السلامة الجوية، حيث تقسم الدراسة البلدان إلى ثلاث طبقات بناء على سجلات السلامة الخاصة بها.

وتشمل الفئة الأولى الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ودول أوروبية أخرى بما في ذلك الجبل الأسود والنرويج وسويسرا والمملكة المتحدة، إلى جانب أستراليا وكندا والصين وإسرائيل واليابان ونيوزيلندا.

وتتكون الفئة الثانية من البحرين والبوسنة والبرازيل وبروناي وتشيلي وهونغ كونغ والهند والأردن والكويت وماليزيا والمكسيك والفلبين وقطر وسنغافورة وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية وتايوان وتايلاند وتركيا والإمارات العربية المتحدة.

وتندرج بقية دول العالم في الفئة الثالثة.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی الفترة

إقرأ أيضاً:

300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية

وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.

وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.

وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.

ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.

وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.

ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.

وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.

وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».

وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم

مقالات مشابهة

  • دراسة: الذكاء الاصطناعي قد يجبر 1.7 مليون فرنسي على تغيير وظائفهم بحلول 2030
  • 300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
  • لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل تابلت ألعاب في الأسواق
  • وزير الزراعة: زيادة التبادل التجاري مع الولايات المتحدة وتشجيع الاستثمارات لتحقيق الأمن الغذائي
  • بينها السعودية ومصر.. تقرير يرصد أكبر دول العالم استيرادا للأسلحة من 2020- 2024
  • أصغر سيارة أوتوماتيك لمحبي الهاشتباك.. بـ 280 ألف جنيه
  • بشرى سارة تنتظر 4.5 مليون موظف في الحكومة بشأن مرتبات مارس 2025
  • الولايات المتحدة.. تحذير هام من تونة معلّبة قد تسبب الشلل
  • برتقالية وحمراء.. قائمتان امريكيتان لمنع السفر من وإلى الولايات المتحدة تشمل مواطني عدد من الدول بينها اليمن
  • أمريكا تدرس حظر أو تقييد سفر مواطني 43 دولة بينها السودان