طريقة عمل بيتزا المشروم بالببروني
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
البيتزا معشوقة الجماهير ومن المعجنات التي تحظي بشعبية واسعة
المقادير اللازمة
كيلو دقيق
2 ملعقة كبيرة خميرة فورية
2 ملعقة كبيرة سكر أبيض
ملعقة صغيرة ملح
ملعقة كبيرة حليب بودرة
ماء دافئ للعجن
ببروني
مشروم مقطع ومشوح في قليل من الزبدة ويمكن إضافة ثوم له حسب الرغبة
صلصة بيتزا
جبن موزاريلا
طريقة العمل
يقلب الدقيق مع الملح والحليب البودرة والسكر والملح والخميرة
تضاف الماء الدافئة للخليط ونعجن حتي نحصل علي عجين متماسك لا يلتصق باليد
تغطي وتترك لتختمر
تفرد العجينة علي صواني غير لاصقة
تدهن بصلصة البيتزا
ثم يوضع لها المشروم والجبن والببروني
تخبز بالفرن حتي تمام النضج
تخرج وتقدم ساخنة
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
حسني بي: المضاربون يحققون أرباحاً كبيرة
رحب رجل الأعمال حسني بي، في حديثه لشبكة “عين ليبيا”، بقرار حكومة الوحدة القاضي بتقليص وإلغاء عدد من البعثات الدبلوماسية الليبية في دول لا تستدعي الحاجة وجود تمثيل دبلوماسي كامل فيها، كما ثمّن خطوة تقليص عدد العاملين في البعثات، مؤكداً أنها تتماشى مع مطالب الشعب الليبي بهذا الشأن رغم محدودية التأثير الفعّال، لكنها مطلب شعبي.
ودعا حسني بي، المجلس الرئاسي إلى دعم هذا القرار، مشيراً إلى أن مكاتب التمثيل الدبلوماسي والبعثات الخارجية تتبع المجلس، وفقاً لما هو متعارف عليه.
وفي الشأن النقدي، أشاد باجتماع محافظ المركزي ناجي عيسى، مع المصارف الكبرى وشركة معاملات، مثنياً على خطوة سحب 13 مليار دينار من فئة 50 ديناراً، رغم ما شاب العملية من تشوهات أدت إلى خسارة تُقدّر بنحو 10% لحاملي هذه الفئة، ما استغله المضاربون لتحقيق أرباح كبيرة.
كما أعرب عن أمله في أن يُنفّذ قرار مصرف ليبيا المركزي بإلغاء فئة 20 ديناراً، والتي تمثل نحو 13 مليار دينار، وفق سياسات استبدال تضمن عدم تكرار خسائر لحاملي العملة، كما حدث سابقاً مع فئة الـ50 ديناراً.
وأكد حسني بي، أن أي فرصة للمضاربة، سواء على الدولار أو العملة الورقية الليبية أو الصكوك أو أي من أدوات الدفع الأخرى، تؤدي إلى ما وصفه بـ”مستنقعات اغتنام”، يتحمّل المواطن تبعاتها في نهاية المطاف.
وأضاف: ندعو إلى سياسات مالية ونقدية «إنفاق عام لا يتعدى الإيراد» حتى نحمي المواطن من انهيار قيمة عملته والتضخم، مع الإشارة إلى أن الإنفاق العام هو المحرك السلبي الوحيد ومسبب الفشل.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا