إندلاع 13 حريقا بهذه الولايات
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشفت المديرية العامة للحماية المدنية، عن الحالة العامة لحرائق الغطاء النباتي والغابات اليوم السبت، على الساعة الخامسة مساء.
وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، إندلع حريق غابة باقمون اوقردوش ببلدية ادكار في بجاية، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
وفي تبسة، إندلع حريق أدغال بجبل الحوض ببلدية مرسط، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
وفي ولاية تيزي وزو، إندلع حريق غابة آيت فراح إمربطن ببلدية الأربعاء نايث ايرثن، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
كما إندلع حريق غابة بعزوزة ببلدية الأربعاء نايث ايرثن، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
وإندلع حريق غابة بمنطقة تخوخت بالطريق الوطني رقم 30 ببلدية آيت محمود، حيث تم إخماد الحريق ولا تزال عملية الحراسة متواصلة.
كما إندلع حريق غابة بقراريث ثوريث موسى ببلدية الأربعاء آيت محمود، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
فيما تم إخماد حريق غابة واد عيسي ببلدية تيزي وزو.
وفي ولاية جيجل، إندلع حريق أدغال وأحراش تيمدوان ببلدية سيدي عبد العزيز، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
وفي سوق أهراس، إندلع حريق غابة بمشتة محبوبة ببلدية المشروحة، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
وفي المسيلة، إندلع حريق أشجار مثمرة معذر الدفلى ببلدية خبانة، حيث تم اخماد الحريق نهائيا.
وفي عين الدفلى، إندلع حريق اشجار مثمرة هوارة ببلدية جندل، حيث تم اخماد الحريق نهائيا.
كما إندلع حريق أشجار مثمرة بسيدي العيساوي ببلدية واد الشرفاء، حيثتم اخماد الحريق ولا تزال عملية الحراسة متواصلة.
وفي إن صالح، إندلع حريق نخيل بالبركة 02 ببلدية إن صالح، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إندلع حریق غابة
إقرأ أيضاً:
أريد قبرا.. آلاف القصص الحزينة لجثث لا تزال تحت ركام غزة
نشرت صحيفة إندبندنت البريطانية تقريرا يحكي معاناة أهالي قطاع غزة في العثور على جثث ذويهم لدفنها، فيما ذكر أحدهم أن عددها يُقدَّر بأكثر من 10 آلاف جثة.
ومع أن وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين ربما جلب سلاما هشا إلى قطاع غزة، إلا أن آثاره السلبية بالنسبة لمحمود أبو ضلفة لا تزال مستمرة، توضح الإندبندنت.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جدعون ليفي: الاختناق المروري تنغيص متعمد لفرحة الفلسطينيينlist 2 of 2جيروزاليم بوست: على إسرائيل أن تستعد للمواجهة مع إيران بعد تنصيب ترامبend of listوفي التقرير الذي أعدته المراسلة نضال المغربي، يبحث محمود بلا كلل عن رفات زوجته وأطفاله الخمسة المدفونين تحت أنقاض منزلهم منذ غارة جوية إسرائيلية في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
تحدياتوقال إن 35 من أفراد عائلة أبو ضلفة لقوا حتفهم عندما قُصفت بنايتهم في ضاحية الشجاعية بمدينة غزة، وفي خضم القصف المستمر، لم تنتشل سوى ثلاث جثث فقط، والآن، يواجه محمود المهمة الموجعة المتمثلة في انتشال البقية.
وأضاف محمود "أتمنى أن أنتشلهم وأحفر لهم قبرا. هذا كل ما أريده من هذه الدنيا. لا أريد من العالم أن يبني لي بيتا أو يعطيني أي شيء آخر. كل ما أريده إخراجهم وقبرا يضمهم".
وذكرت المراسلة، في تقريرها، أن الدفاع المدني الفلسطيني والطواقم الطبية انتشلوا حوالي 200 جثة منذ دخول وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل حيز التنفيذ يوم الأحد، مما أدى إلى وقف الصراع المستمر منذ 15 شهرا، والذي أودى بحياة أكثر من 47 ألف شخص من سكان غزة.
إعلان نقص الآلياتونقلت عن الناطق باسم الدفاع المدني بغزة، الرائد محمود بصل، القول إن عمليات استخراج الجثث واجهت تحديات بسبب عدم وجود جرافات وآليات ثقيلة للحفر، مضيفا أن إسرائيل دمرت العديد من مركباتهم، وقتلت ما لا يقل عن 100 من موظفيهم.
ويقدر بصل أن جثث حوالي 10 آلاف فلسطيني قُتلوا في الحرب لم يعثر عليها بعد لدفنها.
وأظهر تقييم للأضرار -أصدرته الأمم المتحدة هذا الشهر- أن إزالة أكثر من 50 مليون طن من الأنقاض التي خلفها القصف الإسرائيلي قد يستغرق 21 عاما، ويكلف ما يصل إلى 1.2 مليار دولار.
ومثل أبو ضلفة، يبحث الآلاف من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة عن جثث أقاربهم المفقودين تحت الأنقاض أو المدفونين في مقابر جماعية.
قبر بشاهدومن بين هؤلاء رباح أبو إلياس، وهو أب يبلغ من العمر 68 عاما، ويريد أن يدفن جثمان ابنه أشرف في قبر لائق، والذي استشهد إثر هجوم إسرائيلي.
وقال عبر تطبيق دردشة من مدينة غزة "أعرف أين دُفن أشرف، لكن جثمانه مدفون مع عشرات الجثث الأخرى، ولا يوجد قبر له، ولا يوجد شاهد حجري على قبر يحمل اسمه".
وأضاف "أُريد أن أجعل له قبرا يمكنني أن أزوره وأتحدث إليه وأقول له إنني آسف لأنني لم أكن هناك"، لأنقذه عندما لفظ أنفاسه الأخيرة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟