باريس (رويترز)

أخبار ذات صلة الصين «الجراند سلام» في الغطس إسبانيا.. «ذهبية تاريخية» في كرة الماء للسيدات دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة


اختتم السباق النهائي لسباقات قوارب الكانوي القصيرة، في الألعاب الأولمبية، بواحدة من أكثر النتائج تقارباً في الأولمبياد، حيث تم إعلان الكندية كاتي فينسنت فائزة بسباق 200 متر فردي للسيدات، بعد انتظار طويل، لمعرفة من ستتوج بالذهبية.


وفي النهاية، فازت فينسنت بالميدالية الذهبية بفارق مئة كسر من الثانية، عن الأميركية نيفين هاريسون، التي حصلت على الميدالية الذهبية في طوكيو، وخسرت ميدالية أخرى في باريس بفارق ضئيل.
وقال فينسنت لـ«رويترز» في استاد فاير-سور-مارن البحري «كانت دقيقتان في غاية الجنون، كنت أنتظر هنا، كنت متحمسة للغاية، كنت أعرف أنني خضت سباقاً جيداً، لذا كنت سعيدة بنفسي، لأنني شاركت وقدمت كل ما لدي، ورؤية اسمي يظهر أولاً أمر لا يصدق».
ومن الواضح أن هاريسون شعرت بخيبة أمل؛ لأنها بدت كريمة مع منافستها بعد الهزيمة بفارق ضيق.
وقالت هاريسون (22 عاماً) القادمة من سياتل «إنها أقل من غمضة عين، بالتأكيد، ولكن هذه هي رياضة التسابق، هذا هو ما يميز سباقات السرعة، سيكون الأمر دائماً وفقاً لمقاييس لا يمكنك حتى رؤيتها، وهل هذا عدل؟ ليس دائماً، ولكن هذا هو الحال، وأعتقد في النهاية أننا لا نستطيع أن نلوم أنفسنا على ذلك، بذل الجميع قصارى جهدهم، وأنا فخور بكل من وقف خلفي».
وكشفت هاريسون عن أنها أصيبت في أربطة رقبتها، لكن على الرغم من الألم، وعدم الراحة التي كانت تشعر بهما، فإنها تأخرت بجزء بسيط من الثانية فقط عن فينسنت، التي سجلت أفضل زمن عالمي لهذا السباق وهو 44.12 ثانية.
وأضافت «أنا سعيدة للغاية من أجلها، لا بد أن هذا هو أفضل إنجاز لها على الإطلاق، ولكنني فخورة بنفسي أيضاً، كما تعرفون، فقد سجلت هذا الزمن أيضاً».
بالنسبة لفينسنت، كان الانتظار الطويل لتأكيد فوزها يستحق ذلك.
وقالت «أعتقد أنني حاولت فقط استيعاب هذه اللحظة الأولمبية، كما تعرفون، الألعاب الأولمبية تدور حول اللحظات الكبرى، أردت فقط أن أشارك هناك فقط من أجل خوض سباق جيد، والحصول على تجربة جيدة والشعور بالإيجابية في النهاية، عندما عبرت خط النهاية، هذا ما شعرت به وانتهى بي الأمر بالحصول على الميدالية الذهبية، لذلك كان الأمر مميزا للغاية بالنسبة لي».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كندا أميركا باريس أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

«الاتحاد للشحن» تطلق رحلات أسبوعية إلى باريس


أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت الاتحاد للشحن، ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع للاتحاد للطيران، عن توسيع شبكة الشحن الجوي الخاصة بالشركة من خلال إطلاق رحلات شحن أسبوعية إلى مطار باريس شارل ديغول في العاصمة الفرنسية باريس.
وتتوفر الخدمة اعتباراً من 7 يناير 2025 وتتضمن رحلة أسبوعية تزيد سعة الشحن بأكثر من 100 طن في السوق.
وتعتبر باريس الوجهة الثانية عشرة ضمن شبكة طائرات الشحن، مما يعكس التزام الاتحاد للشحن بتوسيع عملياتها وشبكة عملائها حول العالم لتلبية احتياجاتهم المتنوعة.
وقال ستانيسلاس برون، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الشحن التجاري لدى الاتحاد للشحن: يُعتبر توسيع شبكة الشحن الجوي من خلال إطلاق رحلات شحن أسبوعية إلى باريس خطوة استراتيجية مهمة تسهم في توسيع تواجد الشركة في أوروبا، ودعم الطلب المتزايد على منتجاتنا المتخصصة في قطاعات مختلفة مثل الأدوية والمنتجات سريعة التلف، وتواصل الشركة تقديم حلول موثوقة ومخصصة وتعزيز الاتصال لشركائها وعملائها في جميع أنحاء العالم.
ويعكس إطلاق خدمة الشحن الجوي بين باريس وأبوظبي التزام الاتحاد للشحن بتقديم حلول موثوقة تركز على تلبية احتياجات العملاء. كما تسهم جهود توسيع شبكة الشحن الجوي وزيادة السعة التشغيلية في توفير روابط فعالة وسلسة مع الأسواق العالمية الرئيسية، مما يمكّن الشركات من تحقيق أهدافها بثقة.

أخبار ذات صلة «الاتحاد للشحن» تمدد شراكتها مع «الصناعة» لتقديم أسعار مخفضة لشركات «المحتوى الوطني»

مقالات مشابهة

  • السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا
  • أين يجب أن يتحسن مبابي؟ أنشيلوتي يجيب
  • دوناروما يغيب عن لقاء باريس سان جيرمان أمام لانس في كأس فرنسا
  • وكيل دوناروما يثير الشكوك حول مستقبله مع باريس
  • لقاءات لوزير الصحة في باريس.. هذا ما بحث فيها
  • سيباستيان كو يتعهد بإجراء تغيير حقيقي حال انتخابه رئيسا للجنة الأولمبية الدولية
  • ثنائية دي ماريا تعزز موقع بنفيكا في سباق صدارة الدوري برتغالي
  • «الاتحاد للشحن» تطلق رحلات أسبوعية إلى باريس
  • «الأولمبية الوطنية» تشارك في اجتماع «عمومية» التضامن الإسلامي
  • "الأولمبية الوطنية" تشارك في "عمومية التضامن الإسلامي"