الادعاء الفرنسي يعلّق على إطلاق سراح المصارع المصري كيشو
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعلن الادعاء الفرنسي، السبت، أن المصارع المصري الأولمبي محمد إبراهيم كيشو، الذي اعتقل في باريس بتهمة التحرش، تم إطلاق سراحه مع إسقاط جميع التهم ضده.
وتم القبض على المصارع الفائز بالميدالية البرونزية في طوكيو في وقت مبكر من الجمعة بعد ملامسة امرأة خارج مقهى في باريس.
وذكر بيان صادر عن مكتب المدعي العام في باريس، السبت، أن أمر احتجاز الشرطة للمصارع الأولمبي البالغ من العمر 26 عاما، "تم رفعه وإنهاء جميع الإجراءات (ضده) دون اتخاذ مزيد من التدابير لأن الجريمة ليست خطيرة بما فيه الكفاية".
كما قالت النيابة العامة لوكالة فرانس برس: "نؤكّد رفع التوقيف الاحتياطي اليوم، وكذلك حفظ التحقيق دون متابعته لعدم كفاية الأدلة".
وأضافت أن اللاعب توجّه من قسم الشرطة إلى مطار شارل ديغول تمهيدا لعودته إلى القاهرة السبت.
وقالت اللجنة الأولمبية المصرية، في بيان السبت، إن التحقيق في مزاعم التحرش الجنسي ضد كيشو تم حفظها.
وأشارت إلى أن إطلاق سراح المصارع جاء بعد مراجعة لقطات لكاميرات المراقبة للحادثة المزعومة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات طوكيو باريس باريس القاهرة اللجنة الأولمبية المصرية أولمبياد باريس الادعاء الفرنسي أخبار فرنسا أخبار مصر كيشو طوكيو باريس باريس القاهرة اللجنة الأولمبية المصرية أولمبياد
إقرأ أيضاً:
فيلم «Gladiator 2».. عودة «المصارع»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة فيلم «Red One».. مغامرة خيالية كتّاب يناقشون مسارات تحويل الروايات إلى سيناريوهات سينمائيةبعد 20 سنة على مرور المحلمة السينمائية Gladiator - «المصارع»، يعود المخرج العالمي ريدلي سكوت من جديد لتقديم الجزء الثاني من الفيلم الذي تربع على عرش الإيرادات، ليستكمل «لوشيوس» رحلة صراع والده البطل والمصارع «ماكسيموس» الذي أدى دوره راسل كروه، لإعادة مجد روما إلى شعبها.
يشارك في بطولة الفيلم بول ميسكال، بيدرو باسكال، دينزل واشنطن، فريد هشينجر، جوزيف كوين وكوني نيلسن، وهو من تأليف ديفيد سكاربا وبيتر كريج.
محلمة تاريخية
في عصر الإمبراطورية الرومانية، يحاول القيصر «ماركوس أوريليوس» تسليم سلطاته إلى قائد الجيوش «ماكسيموس»، إلا أن ابن القيصر «كومودوس» يقتله قبل أن ينفذ مهمته، ويصبح الابن قيصر روما خلفاً لأبيه، ويقرر على الفور قتل «ماكسيموس»، إلا أنه يهرب ويصبح أسيراً ويتحول إلى مصارع يشهد له الجميع بالبطولات.
هذه باختصار الأحداث التي جرت في الجزء الأول من الفيلم، والتي على أساسها قام المخرج ريدلي سكوت بتنفيذ محلمة تاريخية جديدة، ليعيد بناء قصة درامية تستكمل رحلة «ماكسيموس»، خصوصاً بعدما كبر ابنه «لوشيوس» الذي لعب دوره بول ميسكال، والذي شهد في طفولته موت والده على يد خاله قبل عقدين.
قبضة حديدية
يجد «لوشيوس» نفسه مجبراً على مواجهة الإمبراطور الطاغية الذي يحكم روما بقبضة حديدية، ومع مشاعر الغضب المتأججة بداخله ومسؤولية مصير الإمبراطورية بين يديه، يتدرب «لوشيوس» ليصارع عدداً من الأشرار، ويعود إلى ساحة المعارك الكولوسيوم بحثاً عن القوة والشرف في ماضيه من أجل استعادة مجد روما لشعبها.
لمسات عصرية
نجح ريدلي سكوت في إعادة إحياء «المصارع» من جديد، وأن يكون هذا الفيلم امتداداً طبيعياً لجزئه الأول، بلمسات إخراجية احترافية، لمشاهد المعارك التي خاضها «لوشيوس» بعدما استولى أباطرة روما الأقوياء على موطنه، بمزيج من الموسيقى التصويرية التي تجسد صخب المدرجات الرومانية، مع إضافة لمسات عصرية بتأثيرات بصرية باهرة.