«الكهرباء» تطلق التيار لتغذية 819 قسيمة بالقطاع N11 في المطلاع
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة عن اطلاق التيار في اجزاء من القطع 1، 2،4 من القطاع N11 بمدينة المطلاع لتغذية 819 قسيمة موزعة على القطع الثلاث المذكورة.
وأوضحت الوزارة أنها جاهزة لاستقبال طلبات ايصال التيار من أصحاب القسائم التالية:
وزير الشؤون: أهمية كبيرة لدعم وتطوير الموظفين منذ 12 ساعة سالفه منذ 14 ساعة
القطعة رقم 1 من القسيمة رقم 1 إلى القسيمة رقم 499.
القطعة رقم 2 من قسيمة رقم 1 إلى القسيمة رقم 106.
من قسيمة رقم 234 إلى القسيمة رقم 407.
القطعة رقم 4، قسيمة رقم 194، 196، 201، 203، 205،207، 209.
من قسيمة رقم 211 إلى القسيمة رقم 432.
قسيمة رقم 434، 436، 438، 440.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
متحف فرنسي شهير يتعرّض لـ«سطو مسلح» في وضح النهار
شهد متحف للفنون المقدسة في “باريه لو مونيال” الفرنسية، عملية سطو مسلح في وضح النهار، حيث سُرق كنز من المجوهرات تقدر قيمته بملايين اليورو.
وبحسب وكالة فرانس برس، كشف رئيس بلدية المدينة، جان مارك نسميه، أن “اللصوص وصلوا بواسطة دراجات نارية بعد الظهر إلى متحف ييرون، ثم دخل ثلاثة منهم مرتدين خوذات إلى المتحف المُتاح للعامة، وبقي رابع يراقب في الخارج، وبعدما أطلقوا النار، توجهوا نحو القطعة الرئيسية في المتحف، وقاموا بسرقتها”.
وذكر نسميه، أن “القطعة الرئيسية، هي عمل فنّي يحمل اسم “فيا فيتايه” (1904) صنّعه الصائغ الفرنسي جوزيف شوميه ويتناول حياة المسيح. وتُقدّر قيمة هذه القطعة التي صنّفتها وزارة الثقافة كنزا وطنيا، بما بين 5 و7 ملايين يورو (5,20 و7,28 ملايين دولار)، علاوة عن تماثيل المجسّم المصنوعة من الذهب والعاج، قام اللصوص بسرقة زخارف من الزمرد، بعد أن قطعوا بالمنشار الواجهات المدرعة التي كانت تحمي العمل الذي يبلغ ارتفاعه نحو ثلاثة أمتار، وقطعوا أيضا جزءا من قاعدته الرخامية”.
وسرق اللصوص تماثيل المجسّم المصنوعة من الذهب والعاج، بالإضافة إلى زخارف من الزمرد، بعد أن قطعوا بالمنشار الواجهات المدرعة التي كانت تحمي العمل الذي يبلغ ارتفاعه نحو ثلاثة أمتار. وقطعوا أيضا جزءا من قاعدته الرخامية.
وقال جان مارك نسميه: “إنها خسارة كبيرة لباريه لو مونيال وللإرث الوطني”.
وأوضح عناصر الشرطة أن “اللصوص لاذوا بالفرار بواسطة دراجات نارية، ورموا مسامير على الطريق، مما أعاق حركة مركبتين للشرطة كانتا تتعقّبانهم، وهو مؤشر إلى أن عملية السرقة كان مُخططا لها”.