خلفا لبن حبتور.. أحمد الرهوي رئيسا لحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا "سيرة ذاتية"
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
ينتمي رئيس حكومة الحوثيين أحمد غالب ناصر الرهوي إلى قبيلة الرهوي لمديرية خنفر بمحافظة أبين وهو نجل الشخصية السياسية والقبلية غالب ناصر الرهوي الذي تم تصفيته في سبعينيات القرن الماضي.
وشغل احمد الرهوي مناصب رفيعة المستوى منها مدير عام مديرية خنفر كبرى مديريات محافظة أبين ثم عين وكيلا لمحافظة المحويت وأعيد تعيينه لاحقا وكيلا لمحافظة أبين ومدير عام مديرية خنفر.
وفجر مسلحو القاعدة منزله في باتيس ليغادر المحافظات الجنوبية إلى صنعاء العام 2015م واستقر فيها ليتم تعينه محافظا لمحافظة أبين ثم عضوا في المجلس السياسي الأعلى ـ أعلى سلطة حاكمة بمناطق الحوثيين ـ.
وفي وقت سابق، أعلنت جماعة الحوثي، تكليف "أحمد الرهوي" بتشكيل حكومة جديدة للحوثيين ـ غير المعترف بها دوليا ـ في مناطق سيطرتهم المسلحة.
وأصدر مهدي المشاط رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى ـ أعلى سلطة حاكمة بمناطق الحوثيين ـ قرارا بتكليف أحمد غالب ناصر الرهوي، بتشكيل حكومة "التغيير والبناء" وفق وكالة سبأ الحوثية.
ويأتي هذا الإعلان بعد 11 شخرا على إقالة الجماعة لحكومة بن حبتور، وتكليفها بتسيير الأعمال حتى تشكيل حكومة جديدة بمناطق الحوثيين، ضمن مرحلة دشنها زعيم الجماعة بمرحلة التغيير الجذري.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المشاط بن حبتور الرهوي مليشيا الحوثي اليمن
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تعتزم تسيير حافلات ذاتية القيادة بحلول عام 2027
توقع رئيس هيئة النقل الاتحادية في ألمانيا ريتشارد دام إن حافلات وشاحنات ذاتية القيادة ستعمل في ألمانيا بحلول عام 2026 أو على أبعد تقدير بحلول عام 2027 .
وقال دام لصحيفة "نويه أوسنابروكر تسايتونج" في تصريحات نشرتها اليوم السبت إن مدينة هامبورج، على سبيل المثال، يمكن أن يكون لديها نحو 10 آلاف حافلة على الطرق بحلول عام 2030 .
وتوقع دام انتشارا واسع النطاق للحافلات والشاحنات ذاتية القيادة في غضون فترة تتراوح بين خمس وعشر سنوات.
وفي الولايات المتحدة، تختار العديد من شركات الخدمات اللوجستية بالفعل الشاحنات ذاتية القيادة للمسافات الطويلة وتبحث عن شركاء لهذا الغرض.
وأشار رئيس الهيئة المسؤولة عن حركة المرور إلى المزايا العديدة للمركبات ذاتية القيادة. وأضاف دام "عندما لا يكون هناك سائق في المركبة، ولكن الكمبيوتر هو الذي يسيطر عليها، لن تكون هناك حاجة لفترات التوقف عن القيادة وفترات الراحة، ولا الالتزام بمراقبتها".
وأشار إلى الحاجة إلى إدخال تعديلات قانونية لهذا الغرض، لكنها ستوفر حوافز للاستثمارات.