استطلاع أمريكي.. تقدم هاريس على ترامب في 3 ولايات رئيسية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة نيويورك تايمز وجامعة سيينا، تقدم المرشحة الرئاسية عن الحزب الديمقراطي، نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس على المرشح الجمهوري دونالد ترامب بواقع أربع نقاط مئوية في ثلاث ولايات حاسمة.
وشارك في الاستطلاع 1973 ناخبا مسجلا، وأجري خلال الفترة بين 5 و9 أغسطس، وكشف أن هاريس لديها دعم بواقع 50 % بين الناخبين المحتملين في ولايات يسكونسين وبنسلفانيا وميشيجن.
أخبار متعلقة المتظاهرون في بنجلاديش: لن نغادر الشوارع حتى تنفيذ هذا المطلبالعثور على الصندوقين الأسودين للطائرة البرازيلية المنكوبةولدى ترامب دعم بواقع 46 % في كل من الولايات، وتعزز هذه النتيجة الزخم لحملة هاريس، فيما تختتم المرشحة الديمقراطية وحاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز، المرشح لمنصب نائب الرئيس، زيارة لمجموعة الولايات التي يمكن أن تشكل فارقا في انتخابات نوفمبر المقبل، للترويج لأجندتهما الاقتصادية، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
الكشف عن موعد أول مناظرة رئاسية بين #كامالا_هاريس ودونالد #ترامب
للتفاصيل | https://t.co/aN8mSTUMdV#الانتخابات_الأمريكية | #انتخابات_الرئاسة_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/ryEeh94kZw— صحيفة اليوم (@alyaum) August 8, 2024الانتخابات الأمريكية 2024ولدى سؤال المشاركين في الاستطلاع عن الطرف الذي يثقون فيه على الجانب الاقتصادي، تقدم ترامب حيث حصل على 52 % مقابل 46 % لهاريس في ويسكونسين وبنسلفانيا، وبواقع 51 % مقابل 45 % في ميشجن.
كما يظهر الاستطلاع تفضيل الناخبين أن يتعامل ترامب مع الهجرة، وهي قضية أخرى رئيسية بالسباق الرئاسي، بينما تتصدر هاريس فيما يتعلق بالديمقراطية وحقوق الإجهاض.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن كامالا هاريس دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية 2024 أمريكا
إقرأ أيضاً:
معظم الإسرائيليين يريدون إنهاء حرب غزة وإجراءات أميركية لمنع انتقاد تل أبيب
بينما نشرت صحيفة إسرائيلية نتائج استطلاع رأي يظهر رغبة الإسرائيليين في إنهاء الحرب على غزة، تناول موقع أميركي جهود وزارة الخارجية الأميركية لإسكات الأصوات المنتقدة لإسرائيل، فيما تحدثت صحيفة بريطانية عن تراجع شعبية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
فقد أظهر استطلاع للرأي في إسرائيل أن معظم الإسرائيليين يؤيدون صفقة تعيد الأسرى وإن كان ذلك يعني انتهاء الحرب على قطاع غزة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: الانقسام والشرخ الداخلي أخطر ما يواجهناlist 2 of 2هآرتس: التحريض على إبادة الفلسطينيين سائد في إسرائيلend of listوبيّنت نتائج الاستطلاع -التي نشرتها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"- أن نسبة المؤيدين لاتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) هذه المرة بلغ 68%، وأن 54% من الإسرائيليين يرون أن الحرب مستمرة لدوافع سياسية.
ولاحظت الصحيفة أن نتيجة الاستطلاع تأتي متناغمة مع نتائج استطلاعات سابقة، مما يعكس رغبة مستمرة في إنهاء الحرب والإفراج عن الأسرى.
وتناولت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية الجدل الدائر حول الجهة المسؤولة عن الفشل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وجاء في مقال نشرته الصحيفة أن " الجيش ركز خلال السنوات الأخيرة انتشاره في الضفة الغربية وتحول إلى داعم أساسي للمشروع الاستيطاني على حساب تأمين الحدود مع غزة والمناطق الشمالية".
وأضاف المقال أن مواصلة إبعاد حقيقة المسؤول عن الفشل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عن النقاش العام لا تصب إلا في مصلحة القادة السياسيين الذين يحاولون تحميل الجيش وحده مسؤولية الفشل الأمني.
إعلانومن جهة أخرى، كتب موقع "ذي إنترسبت" الأميركي أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يعمل على إسكات كل الأصوات المنتقدة لإسرائيل داخل وزارة الخارجية الأميركية، مشيرا إلى جملة من الإجراءات التي أقرها وزير الخارجية، منها اقتراح تغيير تسمية مكتب الديمقراطية وحقوق الإنسان وتحجيمه وتحويله إلى قسم آخر داخل الوزارة.
ويلفت الموقع إلى أن المكتب مسؤول عن إعداد تقرير سنوي عن حقوق الإنسان واستخدامات الأسلحة الأميركية في انتهاكات حقوق الإنسان.
تراجع شعبية ترامبوفي شأن آخر، تحدث تقرير في صحيفة "غارديان" البريطانية أن شعبية الرئيس الأميركي ترامب تراجعت، وفق ما تظهره أحدث استطلاعات الرأي العام الأميركي.
وحصل ترامب على دعم أغلبية ضئيلة من الجمهوريين المشاركين في الاستطلاع بلغت 54%، وفق التقرير الذي يذكر أيضا أن ثقة الأميركيين في ترامب تراجعت بسبب سياساته المتعلقة بالاقتصاد والهجرة والقوى العاملة الفدرالية، وأشار إلى أن التقييم السلبي لأداء ترامب يأتي بينما يكمل 100 يوم في الحكم.
وعن انفجار ميناء في إيران، وصف تقرير في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية الانفجار بالصادم كونه يأتي وسط حالة من التوتر وتهديدات أميركية وإسرائيلية باستخدام القوة العسكرية ضد برنامج إيران النووي.
أما عن المفاوضات بين واشنطن وطهران، فيقول التقرير إنها "تدخل مرحلة أكثر تعقيدا وإن كانت مشاركة فرق تقنية في المفاوضات خطوة تعكس اتفاقا بين الجانبين على المبادئ العامة لاتفاق مع بروز مؤشرات على رغبة من قادة البلدين في مواصلة المحادثات".