إحتضن المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال، اليوم السبت، مراسم قرعة توزيع الحيز الزمني للتعبير المباشر في وسائل الإعلام السمعية البصرية بعنوان “التعبير المباشر” لرئاسيات 07 سبتمبر 2024.

ويتعلق الأمر بالقرعة الخاصة بتوزيع الحيز الزمني لتدخل المترشحين الثلاث لرئاسيات 7 سبتمبر المقبل، عبر وسائل الإعلام.

وتم توزيع الحيز الزمني للمترشحين في الوسائل السمعية البصرية العمومية، عبر عدة مقاييس، وهي الفترة “مدة تدخل المترشحين في الوسائل السمعية البصرية”، والوحدة “مدة التعبير المباشر في كل مباشر والتي تبلغ 6 دقائق”.

وخصصت الإذاعة بهذه المناسبة 4 قنوات لتدخل المترشحين، وكل قناة ستوفر 180 وحدة في 20 يوم، موزعة بالتساوي على المترشحين الثلاث.

وخصص التلفزيون الجزائري بدوره، 4 قنوات لبث حملة المترشحين، وكل قناة ستوفر 180 وحدة في 20 يوم، تقسم على المترشحين الثلاث.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ترامب يستهدف وسائل الإعلام الممولة حكوميًا بقرارات "تقشفية"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، تنفيذ خطة لخفض طواقم العمل في إذاعة "صوت أمريكا"  ووسائل إعلام أخرى ممولة من الحكومة الأمريكية، في خطوة اعتبرها مراقبون جزءًا من حملة ترامب لإعادة هيكلة الحكومة دون الحاجة إلى موافقة الكونغرس. 

وأصدر ترامب، مساء الجمعة، قرارًا بخفض عدد الموظفين في عدة وكالات إلى الحد الأدنى القانوني، وذلك عقب إقرار الكونجرس أحدث مشروع قانون للتمويل. وشملت التخفيضات "الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي"، التي تشرف على تشغيل "صوت أمريكا"، بالإضافة إلى إذاعتي "أوروبا الحرة" و"آسيا الحرة"، وإذاعة "مارتي" الناطقة بالإسبانية والموجهة لكوبا.

وأكدت كاري ليك، المرشحة السابقة لمنصب حاكمة ولاية أريزونا، والتي عينها ترامب كبيرة مستشاري الوكالة، أن الموظفين تلقوا رسائل بريد إلكتروني بشأن القرار صباح السبت. كما تم إرسال إخطارات تمنح طواقم "صوت أمريكا" “إجازة إدارية مدفوعة الأجر”، وهو ما أثار انتقادات من قبل المنظمات الحقوقية.

وأعربت منظمة “"مراسلون بلا حدود"“ عن قلقها، مؤكدة أن القرار يمثل تراجعًا عن الدور التقليدي للولايات المتحدة كمدافع عن حرية الصحافة والمعلومات. كما أعلنت "الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي" عن إنهاء التمويل المخصص لمحطة “"راديو آسيا الحرة"“ وبرامج إعلامية أخرى تديرها الوكالة.

وتُعد هذه الشبكات الإعلامية من أدوات النفوذ الأمريكي عالميًا، إذ توفر محتوى إخباريًا موجهًا بلغات متعددة لمستمعين يقدر عددهم بنحو “427 مليون شخص”، خصوصًا في الدول التي تصفها واشنطن بالاستبدادية. 

وكانت هذه الوسائل الإعلامية قد تأسست خلال “الحرب الباردة” لتعزيز النفوذ الأمريكي ومواجهة الأنظمة السلطوية. إلا أن إدارة ترامب تستهدفها الآن بتخفيضات مالية، إلى جانب تقليص ميزانية “الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)”، ضمن جهود تقشفية أوسع.

مقالات مشابهة

  • ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 عاما من انطلاقها.. غير ضرورية
  • ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 من انطلاقها.. غير ضرورية
  • ترامب يجمد الإعلام الأميركي الموجه لروسيا والصين وكوريا الشمالية
  • "الحقيقة" الأمريكية
  • ترامب يوقف إذاعات صوت أمريكا وآسيا الحرة وأوروبا الحرة
  • ترامب يستهدف وسائل الإعلام الممولة حكوميًا بقرارات "تقشفية"
  • ترامب يصب جام غضبه على وسائل الإعلام وخصومه السياسيين
  • فاسدة وغسر شرعية..ترامب يهاجم ووسائل الإعلام التي تنتقده
  • ترامب يهاجم الإعلام : فاسد وغير قانوني ويؤثر على القضاة
  • أعداء الشعب… ترامب يهاجم وسائل الإعلام ومعارضي سياساته