أبكى رونالدو.. سر هدف صنعه يحيى عطية الله حقق الفوز لناديه
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
بات اسمه حديث منصات التواصل الاجتماعي الساعات الماضية، وذلك بعد إتمام صفقته وانضمامه إلى النادي الأهلى، بعد ما أعلن المارد الأحمر رسميًا إتمام ضم اللاعب يحيى عطية الله على سبيل الإعارة بنية الشراء، ليكن يحيى عطية الله تميمة الحظ الجديدة لنادي القرن.
سر هدف صنعه يحيى عطية الله أبكى رونالدوتاريخ مليء بالإنجازات للاعب يحيى عطية الله، والذي بات لاعبًا جديدًا في شباك النادي الأهلي، ليحل أسد الأطلس يحيى عطية الله في الجبهة اليسرى بدلًا من علي معلول، والذي داهمته الإصابة قبل أشهر وأبعدته عن الملاعب.
يجهل البعض أن اللاعب يحيى عطية الله، كان سببًا في بكاء الأسطورة كريستيانو رونالدو، في إحدى المباريات التاريخية التي جمعت فريقه المنتخب المغربي مع نظيره البرتغالي، وذلك بعد ما صنع يحيى عطية الله أحد الأهداف في ربع نهائي كأس العالم 2022، ليتمكن يحيى عطية الله من صنع هدف المباراة الوحيد بعرضية متقنة على رأس يوسف النصيري الذي سجل هدفا تاريخيا في شباك كريستيانو رونالدو ورفاقه بحسب شبكة «أطلس سبورت».
بكاء رونالدو بعد خسارة فريقهاجهش «رونالدو» بالبكاء بعد خسارة منتخب بلاده أمام المغرب، وذلك في ربع نهائي مونديال قطر، ليفشل في منع أسود الأطلس من إحراز البطولة، ليكن للاعب يحيى عطية الله تأثيرًا ملموسًا وملحوظًا في تلك المباراة على وجه الخصوص ويحقق الفوز لفريقه على غريمه البرتغالي.
لم تقتصر إنجازات اللاعب يحيى عطية الله على هذا فحسب، إلا أن يحيى عطية الله اكمل دوره مع أسود الأطلس ليلعب دورًا فعالًا في ذلك الإنجاز، ويساعد يحيى عطية الله فريقه في الحصول على المركز الرابع كأفضل إنجاز عربي وإفريقي بالتاريخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يحيى عطية الله یحیى عطیة الله
إقرأ أيضاً:
يحيى عزام لبودكاست «في إيه؟»: لا أحب النهايات السعيدة.. والواقعية المريرة أفضل
حل صانع المحتوى يحيى عزام، الشهير بـ«الأسطى عبده البلف»، ضيفًا في بودكاست «في إيه؟» مع الإعلامي إسلام فوزي، من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، برعاية البنك الأهلي المصري، متحدثًا عن كتابته للروايات وأي النهايات يفضلها عند الكتابة.
وقال يحيى عزام: «لا أفضل التفاؤل دائمًا عند كتابة الروايات، وبفضل النهايات التي تعكس الواقع بشكل كبير ألا وهي النهايات غير السعيدة».
مشيرًا إلى أن النهايات السعيدة قد تكون جذابة للكثيرين، لكنها في رأيه تمنح شعورًا زائفًا بالأمل، وهو ما يفضل تجنبه عند كتابة أعماله، حيث يرى أن الأدب يجب أن يحمل رسالة تعكس الحياة كما هي، لا كما نتمناها.
وعلق على المسلسلات، قائلًا: «أنا بحب جدًا القصص اللي فيها شيء من الواقعية حتى لو كانت النهاية مريرة، مثل المسلسل الشهير "Narcos"، الذي انتهى بوفاة بابلو إسكوبار بشكل حقيقي».
مؤكدًا على أن القصة التزمت بسرد الأحداث الحقيقية دون اللجوء لتجميل الواقع، ويرى المتعة الأكبر في قراءة القصص التي تعكس الجانب المظلم من الحياة.