عاجل.. أول تعليق من محمد إبراهيم كيشو بعد انتهاء أزمته في فرنسا ويكشف الحقائق
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أكد محمد إبراهيم كيشو، لاعب المصارعة الرومانية، أنه تعرض للظلم في أزمته الأخيرة مع الفتاة الفرنسية في فرنسا، مشددًا على أنه لم يتعدَ عليها بأي شكل من الأشكال.
أول تعليق من محمد إبراهيم كيشو بعد انتهاء أزمتهوأوضح كيشو أنه كان قد ذهب لمشاهدة منافسات المصارعة، وبعد انتهاء اليوم تواجد في أحد المقاهي، نافيًا بشكل قاطع أن يكون في حالة سكر كما ادعى البعض.
وأضاف كيشو: "أنا مظلوم ومستعد للخضوع لأي تحاليل طبية لإثبات صحة كلامي، الفتاة الفرنسية زعمت أمام الشرطة أنني تحرشت بها، وهذا الأمر لم يحدث إطلاقًا".
وأشار كيشو إلى أنه لم يكن يفهم ما كانت الفتاة تقول له لأنها تحدثت بالفرنسية، وهي لغة لا يجيدها، فتدخل صديق له لترجمة الحديث، وحدثت مشادة، وعند حضور الشرطة اتهمته الفتاة بالتحرش.
السفارة المصرية تطالب الشرطة الفرنسية ببيان رسمي لإثبات صحة موقف كيشو عاجل.. بيان ناري من أحمد سالم ضد مهيب عبدالهاديوتابع كيشو قائلًا: "طلبت تفريغ الكاميرات بحضور المحامية والسفير المصري، وبعد مراجعة الفيديوهات تم إثبات براءتي. أنا لم أتعرض للترحيل من فرنسا، وأبقى هنا بشكل طبيعي حتى موعد عودتي المحدد إلى مصر".
واختتم كيشو كلامه بتوجيه الشكر للدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والسفير علاء يوسف، سفير مصر في فرنسا، والمهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، على الدعم الكبير والمجهودات الكبيرة التي بذلت في الساعات الأخيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد إبراهيم كيشو كيشو لاعب المصارعة المصري السفير المصري السفارة المصرية وزير الرياضة اشرف صبحي علاء يوسف
إقرأ أيضاً:
ترحيب فلسطيني بانعقاد القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية ومخرجاتها
رحّبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بالقمة الثلاثية التي انعقدت في القاهرة، بدعوة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبمشاركة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي بحثت تطورات الأوضاع الخطيرة التي تتعرض لها القضية الفلسطينية، لا سيما ما يتعرض له قطاع غزة من حرب إبادة جماعية.
وأشادت الوزارة -في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية- بمخرجات القمة، وبما ورد في المؤتمر الصحفي من مواقف تطالب بوقف حرب الإبادة والتهجير، والوقف الفوري لإطلاق النار، وفتح المعابر، واستئناف دخول المساعدات بشكل مستدام للفلسطينيين في القطاع، مؤكدة خطورة استمرار العدوان الإسرائيلي على استقرار المنطقة، وضرورة العمل على إيجاد أفق سياسي لحل الصراع على أساس مبدأ حل الدولتين.
وقالت الخارجية الفلسطينية: "إننا إذ نثمن مواقف الدولتين الشقيقتين، مصر والأردن، والدولة الصديقة فرنسا، في تبني ودعم مخرجات القمة العربية الأخيرة وخطة الإعمار الفلسطينية العربية، ورفض مخططات التهجير والضم في القطاع والضفة الغربية بما فيها القدس، وإدانة استئناف القصف الإسرائيلي الوحشي، والدعوة إلى تمكين مؤسسات دولة فلسطين من القيام بمهامها في القطاع وتوحيد الجغرافيا الفلسطينية، فإننا نؤكد دعمنا الكامل للجهود الفرنسية السعودية الرامية إلى تنظيم مؤتمر أممي بشأن حل الدولتين في يونيو المقبل، ومؤتمر إعادة الإعمار في القاهرة".
وطالبت الخارجية الفلسطينية، في ختام بيانها، فرنسا بترجمة تلك المواقف إلى اعتراف أوروبي جماعي أو فردي بدولة فلسطين، ودعم الجهود الفلسطينية والعربية المبذولة لنيل العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.