أماكن المعاهد الخاصة العالية التكنولوجية للعلوم الصحية التطبيقية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن أبرز المعاهد الخاصة العالية التكنولوجية للعلوم الصحية التطبيقية المعتمدة من الوزارة، حتى لا يقع الطلاب وأولياء الأمور في فخ الكيانات الوهمية.
ويمكن التقديم على المعاهد الخاصة العالية التكنولوجية للعلوم الصحية التطبيقية خلال الفترة المقبلة؛ إذ يبدأ تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات بفتح موقع التنسيق الإلكترونى اعتبارا من بعد غد الاثنين وحتى يوم الجمعة المقبل.
ونشرت وزارة التعليم العالي، في بيان لها، قائمة المعاهد الخاصة العالية التكنولوجية للعلوم الصحية التطبيقية، وتأتي كما يلي:
1. المعهد الفني للتمريض بالجونة - محافظة البحر الأحمر.
2. المعهد الفني للتمريض بالدقهلية - شربين.
3. المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بمدينة بدر.
4. المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بسوهاج.
5. المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بالمنيا.
6. المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية بشربين - الدقهلية.
7. المعهد التكنولوجي العالي للعلوم الصحية التطبيقية ببني سويف.
8. المعهد التكنولوجي للتمريض ببني سويف.
9. المعهد التكنولوجي للتمريض بالمنيا.
يذكر أن الحد الأدنى للمرحلة الأولى شعبة علمى علوم 371 درجة فأكثر، بنسبة 90.48%، والحد الأدنى للشعبة الهندسية 357 درجة فأكثر بنسبة 87.07%، كما سجل الحد الأدنى للشعبة الأدبية 280 درجة فأكثر بنسبة 68.29%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاهد المعتمدة معاهد العلوم الصحية وزارة التعليم العالي التنسيق المعهد التکنولوجی العالی للعلوم الصحیة التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
جامعة التقنية والعلوم التطبيقية تختتم مشاركتها في الملتقى الكشفي الدولي الثالث بالكويت
اختتمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية مشاركتها في فعاليات الملتقى الكشفي الدولي الثالث لتمكين الشباب في دولة الكويت الذي أقيم خلال الفترة من 11 إلى 17 من يناير الجاري، بشعار "قيادة وتأثير"، بمشاركة 29 دولة من مختلف أنحاء العالم.
هدف الملتقى إلى تطوير مهارات القيادة لدى الشباب من خلال مجموعة متنوعة من الحلقات التدريبية والعملية، وجلسات حوارية ركزت على القضايا الشبابية وكيفية تمكينهم ليكونوا قادة فاعلين في مجتمعاتهم، واستطاع الملتقى توفير فرصة للشباب لتعزيز مهاراتهم في القيادة، ومهارات الاتصال، والاطلاع على طرق استخدام الأدوات الرقمية بشكل فعّال.
وتضمن البرنامج عددًا من حلقات العمل التفاعلية التي ركزت على تعزيز الثقة وبناء قادة المستقبل، بالإضافة إلى جلسات حوارية سلطت الضوء على الحلول الإبداعية لتحديات القيادة الشائعة.
وفي هذا الجانب، أكدت فاطمة بنت حمد بن مبارك الجهورية قائدة الوفد العماني على أهمية الملتقى ودوره في تعزيز مهارات الشباب، وقالت: "الملتقى مثل فرصة حقيقية لتعزيز التعاون بين الأجيال وأسهم في تطوير مهارات القيادة، وأتاح للشباب فرصًا للتأثير الإيجابي من خلال تبادل الأفكار والخبرات مع المشاركين من مختلف دول العالم".
وقال هزاع بن ناصر بن حمد الصوافي: "الملتقى مثل منصة دولية للتعلم والتبادل الثقافي والقيادي، ومن خلال هذا الحدث تمكنا من تعزيز فهمنا للقيادة الشاملة وكيفية تأثيرها على تطوير المجتمعات".