مراسل «سي بي سي»: عمرو دياب قدم حفلا أسطوريا في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
قال طارق أحمد، مراسل قناة «سي بي سي»، إن الأجواء داخل مدينة العلمين الجديدة تعبر عن البهجة والفرحة، وشهد مهرجان العلمين في نسخته الثانية، أمس حفل النجم عمرو دياب، الذي لقى إقبالا جماهيريا كبيرا وسط حضور آلاف الجماهير التي تفاعلت مع الهضبة.
حفل أسطوري للنجم عمرو ديابوأضاف مراسل سي بي سي، خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان عزالدين، عبر برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، أن حفل النجم عمرو دياب أسطورية، وقدم مجموعة كبيرة أغانيه القديمة والجديدة، حيث أشاد بتنظيم المسرح والحضور الجماهيري وجهود الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتعاون مع هيئة الترفية السعودية.
وتابع: «منطقة نورث اسكوير داخل مدينة العلمين الجديدة هي الأكثر ازدحمًا، وتحتوي على مولات تجارية، قريبة جداً من الشواطئ»، موضحا أن اليوم سيشهد حفل للنجمة ديانا حداد على المسرح الروماني مع تواصل عروض الفرق الموسيقية خلال فعاليات مهرجان العلمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب العلمين الجديدة مهرجان العلمين سي بي سي عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
فناء كوكب داخل نجمه بطريقة مدهشة.. تلسكوب «جيمس ويب» يكشف التفاصيل!
رصد علماء الفلك في مايو 2020 أول حالة لابتلاع كوكب من قبل نجم مضيف، واعتقدوا حينها أن الكوكب قد فني بسبب تضخم النجم ليصبح عملاقاً أحمر في مرحلة متأخرة من عمره. لكن مشاهدات جديدة من تلسكوب “جيمس ويب” تشير إلى أن “الكوكب لم يُبتلع كما كان يُعتقد، بل سقط في النجم بعد تآكل مداره مع مرور الوقت”.
وقال الباحثون “إن سقوط الكوكب داخل النجم كان نتيجة لتفاعل جاذبيته مع النجم، مع عواقب وخيمة”، وأضافوا أن “التلسكوب “جيمس ويب” رصد غازًا ساخنًا يتشكل في حلقة حول النجم بعد الحادث، بالإضافة إلى سحابة من الغبار البارد آخذة في التوسع”.
وأوضح رايان لاو، الباحث في مختبر “إن أو آي آر لاب” التابع لمؤسسة العلوم الوطنية الأميركية، “أن المواد الطاردة من النجم تشير إلى أن الكوكب قد سقط فيه بعد تآكل مداره تدريجيًا”.
ويقع هذا النجم في مجرتنا درب التبانة على بُعد حوالي 12 ألف سنة ضوئية من الأرض، ويتميز بأنه أضعف وأحمَر من شمسنا. يعتقد الباحثون أن الكوكب الذي تم ابتلاعه ينتمي إلى فئة “المشتريات الحارة”، وهي كواكب غازية عملاقة تتمتع بدرجات حرارة عالية بسبب مدارها الضيق حول نجمها.
وتطرق الباحثون إلى احتمال أن يكون الكوكب عملاقًا، أكبر من كوكب المشتري، مما يسبب اضطرابًا غير مسبوق في النجم المضيف. كما أوضحوا أن مدار الكوكب تضاءل تدريجيًا بسبب الجاذبية المتبادلة بينه وبين النجم، مما أدى إلى احتكاكه بغلاف النجم الجوي وسقوطه بسرعة متزايدة.
وفيما لا يزال الباحثون غير قادرين على التأكد من التفاصيل الدقيقة حول فناء الكوكب، أشاروا إلى “أن مشاهدات “جيمس ويب” تقدم دليلًا جديدًا حول مصير الكواكب في نهايات حياتها”.
وأشار الباحثون إلى أن “نظامنا الشمسي سيظل مستقرًا نسبيًا، لكنه في المستقبل البعيد قد يشهد نفس المصير إذا تحولت الشمس إلى عملاق أحمر، لتبتلع كوكب عطارد والزهرة وربما الأرض”.
Plot twist!
Astronomers thought this was the story of a star that expanded and engulfed its planet, but Webb data revealed a different means to the planet’s end. Its orbit actually shrunk over millions of years, drawing it closer and closer to the star! https://t.co/OaXXxCWdk6 pic.twitter.com/40iXS30Y8E