منطقة كفر الشيخ الأزهرية تُشارك في التصفيات النهائية بـ«المشروع الوطني للقراءة»
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
شاركت منطقة كفر الشيخ الأزهرية في التصفيات النهائية لمسابقة «المشروع الوطني للقراءة» في موسمها الرابع، والتي أُقيمت بفندق الماسة في العاصمة الإدارية الجديدة، وتنافس بها المتسابقون على مستوى الجمهورية من طلاب الأزهر الشريف والتربية والتعليم، برعاية الدكتور عبد الناصر شهاوي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة كفر الشيخ الأزهرية، وإشراف حسام فتوح حماد، الوكيل الثقافي للمنطقة، والدكتور ياسر سلامة الوكيل، الوكيل الشرعي للمنطقة.
وأثناء الاحتفال، تم تكريم المشاركين من منطقة كفر الشيخ الأزهرية «الطالب المثقف - المُعلم المثقف»، وفي فئة الطلاب جرى تكريم كل من: سليم ابراهيم عبدالمجيد، عن الفئة الأولى، بمعهد دسوق الابتدائي، حفصة يوسف محمد أحمد، عن الفئة الثانية، بمعهد الكفر الشرقي الابتدائي بالحامول، فرحة عمر بركات محمد، عن الفئة الثالثة، معهد فتيات الحامول الإعدادي، سارة يوسف محمد حمدان، عن الفئة الرابعة، بمعهد فتيات سيدي سالم الثانوي.
وفي فئة «المُعلم المثقف» تم تكريم كل من محمد زيدان عطية، مُعلم اللغة الإنجليزية بمعهد معاذ بن جبل الابتدائي بسيدي سالم، الدكتور تامر صالح، منسق عام المشروع الوطني للقراءة بمنطقة كفر الشيخ الأزهرية.
مسابقة «المشروع الوطني للقراءة»يُذكر أنّ مسابقة «المشروع الوطني للقراءة» تُنظمها مؤسسة البحث العلمي على 4 أبعاد رئيسية للمنافسات ،وهي «الطالب المثقف، المُعلم المثقف،الطالب الماسيّ، المؤسسة التنويرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منطقة كفر الشيخ الأزهرية المشروع الوطني للقراءة مسابقة تكريم كفر الشيخ مؤسسة البحث العلمي منطقة کفر الشیخ الأزهریة المشروع الوطنی للقراءة عن الفئة
إقرأ أيضاً:
الفنان المثقف
سألت المذيعة ليلى رستم «يوسف بك وهبى».. كم لغة تعرفها؟ قال فى تواضع شديد «مش كتير» أنا أعرف إنجليزى وفرنسى وإيطالى وطبعاً لغتى الأم العربية وبعض كلمات من اللغة التركية، هذا هو الفنان الحقيقى الذى لا يعتمد فقط على الموهبة، بل يجب أن يكون مزوداً بمستوى فكرى وثقافى بقدر يَسمح له بنقل الإبداع سواء كان الفنان ممثلا أو رساما أو أديبا أو موسيقياً، لأنه يُشكل وعى المتلقى، ناهيك عن القدرة على التعبير فى كافة مقامات الفرح والحزن، فهو دائماً ما يكون ضلعا من ضلوع تنمية المجتمع لأنه يُعد القادر على تكوين طبقة جديدة من المثقفين المرتبطين بهموم الناس، وقد يتساءل البعض عن أسباب اختفاء الفنان المثقف فى مختلف المجالات، وجاءت بهؤلاء الذين هم بعيدون تماماً عن الثقافة، وأكاد أجزم أن الكثير منهم لا يقرأون حتى الجرائد ويستقون معلوماتهم الضحلة من وسائل التواصل الاجتماعى، مما انعكس على أعمالهم وأصبحت بلا مضمون ولا عمق أو أى شىء يُفيد المجتمع. وأعتقد أن هذا سببه راجع إلى اختفاء الطبقة الوسطى التى كانت تذهب إلى المسرح والسينما وتشترى الكتب وتقرأ الجرائد، وباختفاء هذه الطبقة غاب الفنان المثقف وجاء هؤلاء أصحاب الأسماء الغريبة والألفاظ النابية، يقولون لنا.. إنه فن.. لا والله.
لم نقصد أحداً!
بعد افتتاح جامعة باديا.. أحمد موسى: الدولة لم تبخل على التعليم والصحة