شخص يقتل زوج طليقته بسبب خلافات أسرية فى أسيوط
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
لقى شخص مصرعه اليوم السبت على يد زوج طليقته بسبب خلافات أسرية بمنطقة الوليدية بحى شرق أسيوط
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط اخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة بمصرع شخص على يد زوج طليقته بسبب خلافات أسرية بمنطقة الوليدية بحى شرق أسيوط
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط مباحث قسم ثان أسيوط وسيارة الإسعاف وتبين من المعاينة والفحص مصرع شخص على يد زوج طليقته بسبب خلافات أسرية بمنطقة الوليدية بحى شرق أسيوط
وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة
وتم القبض على المتهم وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط اسعاف الأسعاف العامة القبض السبت القبض على ألف العام الفحص الحادث العر القبض على المتهم اللواء محمد العرض البداية الفور الم الجنائية الجن اللواء وائل نصار النيابة العام
إقرأ أيضاً:
خلافات حادة بين نتنياهو ورئيس الشاباك بسبب إخفاقات 7 أكتوبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا تناول تصاعد الخلافات بين رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس جهاز الشاباك رونين بار، مما يعكس عمق الانقسام داخل إسرائيل، في ظل التحقيقات الجارية حول المسؤولية عن إخفاق 7 أكتوبر.
وأعلن مكتب نتنياهو في بيان رسمي أنه استدعى رونين بار لإبلاغه بقرار عزله، مؤكداً أنه سيطرح الأمر على الحكومة للتصديق عليه في اجتماعها المقبل يوم الأربعاء.
وعزا نتنياهو قراره إلى "انعدام الثقة" بينه وبين رئيس الشاباك، وذلك بعد أن حملت تحقيقات الجهاز الأمني سياسات رئيس الوزراء مسؤولية الإخفاق الأمني، وهو ما رفضه نتنياهو، موجهًا اللوم إلى الجيش وأجهزة الاستخبارات.
من جانبه، رحّب وزير الأمن الإسرائيلي المستقيل، إيتمار بن غفير، بالقرار، مشيرًا إلى أنه طالب بإقالة رئيس الشاباك منذ فترة طويلة، فيما رفضت المعارضة الإسرائيلية هذه الخطوة، حيث أعلن زعيمها يائير لابيد عزمه الطعن على القرار أمام المحكمة العليا.
بدوره، وصف بيني جانتس، عضو مجلس الحرب السابق، هذه الإقالة بأنها "ضربة للأمن الإسرائيلي وتقويض لوحدة الدولة لأسباب سياسية وشخصية من جانب نتنياهو".
في السياق ذاته، أكدت المستشارة القضائية للحكومة أن قرار إقالة رئيس الشاباك لا يمكن أن يُنفذ دون استشارتها القانونية.
ويعتبر المحللون أن المشهد السياسي الإسرائيلي منذ بدء العدوان تحول إلى "حرب وجود" بين نتنياهو، الذي يسعى للحفاظ على ائتلافه الحاكم، وبين قادة الأجهزة الأمنية الذين يحاولون استعادة ثقة الجمهور بعد فشل 7 أكتوبر، الذي شكل ضربة قوية للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية.