اقتصادية جداااا.. طريقة عمل الكنافة بالمانجو دون فرن
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كنافة بالمانجو من الحلويات الشرقية الخفيفة التي لا تحتوي على نسبة سكريات عالية تجعلك لا تستطيع تناولها بشكل كبير وذلك لأن المانجة تخفف من نسبة السكر ويجعلها خفيفة وباردة وهذه الوصفة يفضل تناولها من قبل العديد من الأشخاص لذا هناك أكثر من طريقة لتحضيرها منها التي يتم تجهيزها في الفرن وأنواع أخرى دون استخدام فرن، لهذا سنوفر لكم كافة الطرق الممكنة للتحضير.
المقادير التي تحتاج إليها أي سيدة عند تجهيز الكنافة بالمانجو دون الفرن تكون على النحو التالي:
نصف كيلو كنافة.
كوبان شربات كنافة.
كوبان كريم شانتيه.
شرائح مانجو.
الكنافة بالمانجو تحتاج إلى اتباع عدة خطوات يجب الالتزام بها وتكون عبارة عما يأتي:
تحضير الشربات عن طريق إضافة كوبان سكر وكوب واحد ماء.
نضيف عصير الليمون على الشربات عند التحضير.
وضع كمية من السمنة على الكنافة في إناء وتقليبها.
بعد الوصول إلى اللون الذهبي نغلق النار عنها.
إضافة الشربات إلى الكنافة المحمرة وتقليبها.
سكب كمية الكنافة إلى طاجن بايركس مع الضغط عليها.
خفق الكريمة الشانتيه جيدا ثم وضعها فوق الكنافة.
تزيين الكنافة بالكريمة باستخدام المانجو الشرائح ثم وضعها في الثلاجة.
بعد أن تتماسك قليلا نقدمها في أطباق التقديم.
المكونات والخطوات التي تحتاج إليها عند تحضير هذه الوصفة تكون عبارة عما يأتي:
نصف كيلو كنافة.
كوب سمنة.
كوبان كريمة سائلة.
شرائح مانجو.
نصف كوب سكر.
شربات.
خطوات التجهيز تكون عبارة عما يلي:
دهن صينية بالقليل من السمنة ثم وضعها جانبا للاستخدام.
وضع الزبدة فوق الكنافة بعد تقطيعها مع التقليب.
رص الكنافة في الصينية ثم وضع في المنتصف السكر وسكب باقي كمية الكنافة.
الضغط عليها قليلا ثم إدخالها الفرن حتى تجهز.
بعد الانتهاء من التحضير نقوم بإضافة الشربات إليها.
لعمل الشربات وضع كوبان سكر مع كوب ماء وعصير ليمون وخلطهم على النار ثم غلقها ليبرد.
وضع الكريمة بعد خفقها ثم رص المانجو عليها.
تقديم الكنافة باردة بالمانجو والكريمة بالهناء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنافة طريقة عمل الكنافة بالمانجو عمل الکنافة بالمانجو کنافة بالمانجو
إقرأ أيضاً:
نواب: مكاسب اقتصادية وسياسية مهمة من زيارة ماكرون لمصر
عضو بالشيوخ :مكاسب اقتصادية وسياسية مهمة من زيارة ماكرون لمصر
نائب: زيارة ماكرون تُمثل دعمًا واضحًا للدور المصري في المنطقةالنائب محمود عصام: زيارة ماكرون للقاهرة تخدم جهود جذب الاستثمار في مصر وتدعم موقفنا الرافض للتهجير
أكد نواب أن هناك مكاسب اقتصادية وسياسية مهمة من زيارة "ماكرون"لمصر.
وأشار النواب أن زيارة الرئيس الفرنسي وجولته بالقاهرة تؤكد عمق العلاقات بين البلدين ورسالة للعالم أن مصر بلد الأمن والأمان.
وأكدت النائبة ريهام عفيفي عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس الشيوخ أهمية الزيارة الرسمية التى يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر خلال هذة الفترة سواء من البعد الاقتصادي والسياحي أو السياسي .
وأشارت إلي اهمية الاتفاقيات الاقتصادية التى وقعتها مصر مع الوكالة الفرنسية للتنمية والتى تقدر قيمتها بنحو 262.3 مليون يورو من القروض والمنح،وذلك في مجالات النقل والطاقة والمياه .
وقالت النائبة ريهام عفيفي فى تصريحات صحفية لها ،اليوم ،:أن الزيارة بمناسبة الزيارة الرسمية رفيعة المستوى لرئيس الجمهورية الفرنسيةإيمانويل ماكرون لمصر عكست عددا من المشاهد الهامة أهمها زيادة افاق التعاون الاستراتيجي والاقتصادي بين البلدين ،لاسيما في ظل المشروعات الاستثمارية المستهدف تحقيقها .
وأوضحت النائبة ريهام عفيفي زيادة التبادل التجاري بين مصر وفرنسا ،ووفقا للأرقام الرسمية الصادرة بلغت قيمة الصادرات المصرية لفرنسا نحو 1.25مليار دولار في العام الماضي،وهو ما يخلق سوقا هامة للمصنعين المصريين .
وشددت النائبة ريهام عفيفي على أهمية زيارة الرئيس الفرنسي للمتحف المصري الكبير قبل افتتاحه العالمي في يوليو المقبل .وتوقعت زيادة نسبة إعداد السائحين الفرنسيين إلي مصر خلال الفترة القادمة ،خاصة بعد أن تناقلت الصحف الفرنسية اجواء الاحتفاء والأمان التى شهدها "ماكرون"داخل الشارع المصري في حى الجمالية وخان الخليلي .
قالت النائبة ريهام عفيفي عضو الشيوخ أن القمة الثلاثية التي شهدتها القاهرة ،امس ، بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والملك عبدالله بن الحسين مللك الأردن تأتي في وقت مفصلي للازمة في قطاع غزة بسبب عمليات الإبادة التي تمارسها إسرائيل علي الشعب الفلسطيني والإصرار علي تنفيذ عملية تهجير الشعب الفلسطيني من القطاع وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية من معبر رفح من الجانب الفلسطيني .
وأشارت إلي ان أهمية القمة تأتي للبحث عن مخرج لفتح أفق سياسي لهدنة تسمح بتخفيف الوضع الإنساني تمهيدا للسير قدما في إجراءات الحل وإعادة إعمار غزة.
كما تأتي المباحثات لبلورة موقف ثلاثي ينعكس علي موقف أوروبي مساند للمبادرة المصرية لإعمار غزة باعتبار أن فرنسا تمثل أوروبا في هذا الاجتماع.مبينة إلى ان احتشاد المصريين أمام معبر رفح بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي للعريش ،اليوم ،هى تاكيد واضح لرفض القيادة والشعب المصري لتهجيرالشعب الفلسطيني من أراضيه .
و ثمن الدكتور محمد ابوهاشم امين سر لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ، بالزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جمهورية مصر العربية و وصف ابو هاشم الزيارة بالهامه للغاية وبانها تاتي في توقيت حساس و بالغ الأهمية على المستويين الإقليمي والدولي خاصة في ظل ما يموج به العالم اجمع بصفة عامه ومنطقة الشرق الاوسط بصفة خاصة في ظل الاعتداءات الوحشية والبربرية من قبل قوات الاحتلال الصهيوني وجيش الاحتلال علي قطاع غزة والصفة الغربية والعمل بساسية الارض المحروقة لتهجير الفلسطينين من ارضهم وجعل القطاع والضفة مناطق غير قابلة للحياة بتدمير البنية التحية بكل ما فيها سواء بنية صحية او تعلمية او سكنية او حتي بشرية بتدمير الحجر والبشر وحصار القطاع ومنع دخول المساعدات الانسانية وهو ما يعني موت القطاع اكلينكيا والهدف واضاح ومعلن وهو تهجير الفلسطينين.
وقال ابو هاشم ان زيارة الرئيس الفرنسي والملك عبدالله ملك الاردن وعقد القمة الثالثة يوضح الدور المصري القوي للعمل علي وقف المذابح الاسرائلية وايقاف القتل والحرب علي الفلسطنيين، مثمنا القمة الثلاثية المزعم عقدها بين الرئيس عبدالفتاح السيسي بالرئيس الفرنسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والتي تبحث الأوضاع المأساوية في قطاع غزة والضفة الغربية والتنسيق المشترك لاحتواء الكارثة الإنسانية هناك.
واعتبر النائب السادات أن هذه الزيارة تُعد امتدادًا للعلاقات التاريخية والاستراتيجية بين مصر وفرنسا، كما تعكس المكانة المحورية التي تحتلها مصر في السياسات الإقليمية والدولية، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والتصعيد العسكري في قطاع غزة، والتداعيات الإنسانية الكارثية التي يعاني منها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد ابو هاشم أن الرئيس السيسي حرص على تأكيد مواقف مصر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وعلى رأسها ضرورة الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وضمان دخول المساعدات الإنسانية والطبية للمدنيين، مع دعم كافة الجهود الرامية إلى إحياء عملية السلام وفقًا للمرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية للعمل علي قيام الدولة الفلسطينية المستقلة علي حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف
وأضاف ابوهاشم أن اللقاء الثلاثي بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي ماكرون والعاهل الأردني الملك عبدالله، يمثّل نموذجًا ناضجًا للتعاون العربي الأوروبي، ومثالًا على أهمية التنسيق العربي و الإقليمي والدولي لإيجاد حلول واقعية وعادلة تضمن أمن واستقرار المنطقة، وتعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
أكد النائب محمد بدراوي عضو لجنة الخطة بمجلس النواب علي أهمية الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر وهو ما يؤكد عمق العلاقات المصرية الفرنسية والتي تضرب بجذورها في عمق التاريخ خاصة وان فرنسا من الدول المطلعة علي ما يجري بمنطقة الشرق الاوسط منذ زمن بعيد وتعرف كل شيئ به من حيث عادته وتقاليده ودينة وسيكولوجية سكانه وهو ما يجعلها تحكم بطريقة صحيحة علي ما يحدث داخل المنطقة وما يجري الان علي الساحة الاقليمية.
واضاف بدراوي "إن زيارة الرئيس ماكرون لمصر في هذا التوقيت تُمثل دعمًا واضحًا للدور المصري في المنطقة، واعترافًا دوليًا بأن القاهرة هي صوت الحق والعدل بالمنطقة وهي خط الدفاع الاول عن القضية الفلسطينية وانها ستظل الركيزة الأساسية للامن و الاستقرار في الشرق الأوسط، وصوت الحكمة الذي يدعو إلى التهدئة والحلول السياسية العادلة وفقا لقرارات الشرعية الدولية بدلًا من النزاعات العسكرية والصراعات المفتوحة".
وقال إن اختيار منطقة خان الخليلي، التي وهي إحدى أبرز المعالم السياحية والتاريخية في القاهرة الإسلامية، لاستقبال الرئيس الفرنسي، رسالة قوية عن التقدير المتبادل للتراث الثقافي والإرث الإنساني الذي تتمتع به مصر.
وأشار النائب، إلى أن اختيار تلك المناطق يؤكد قوة مصر واستقرار أوضاعها الأمنية، وهي رسالة للعالم لما تتمتع به مصر من الأمن والأمان.
وأكد أن زيارة الرئيس ماكرون فرصة لتعزيز الشراكة الثنائية في كافة المجالات الاقتصاد، الثقافة، والتنمية المستدامة، فضلا عن تعزيز دور مصر المحوري في تحقيق الاستقرار الاقليمي، خصوصا في ظل عدد من التحديات، وأبرزها القضية الفلسطينية.
وأكدت النائبة الدكتورة هناء سرور عضو مجلس النواب ، على أهمية الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، والتي شملت زيارته لعدد من المناطق الثقافية والتاريخية منها منطقة خان الخليلي، وما صاحبها من توقيع إعلان مشترك لرفع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، كما أنها تعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، وتؤكد الثقة الدولية في مصر وقيادتها الحكيمة برئاسة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقالت الدكتورة هناء سرور عضو مجلس النواب أن هذه الزيارة تحمل رسائل بالغة الأهمية عن أن مصر ستظل دائمًا بلد الأمن والأمان، وقادرة على استضافة كبار زعماء العالم في أجواء مستقرة وآمنة، حيث أن هذا النوع من الزيارات يُمنح فقط لقادة ترتبط بهم مصر بعلاقات خاصة.
وأشادت النائبة هناء سرور بالقمة الثلاثية التى تم عقدها اليوم بين فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، والتي تبحث الأوضاع المأساوية في قطاع غزة، والتنسيق المشترك لاحتواء الكارثة الإنسانية هناك، وكذلك الوضع في الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن هذه القمة تأتي في سياق تحركات مكثفة ودائمة من قبل الدولة المصرية لمناشدة المجتمع الدولي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية والانتهاكات بحق المدنيين في غزة والضفة الغربية، وإعادة إعمار القطاع.
كما عبر النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، عن تقديره للزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، والتي جاءت في توقيت بالغ الأهمية وسط التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
وأكد النائب أن الزيارة حملت رسائل واضحة تدعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، حيث أشاد بالدور الفرنسي في دعم وقف إطلاق النار في غزة، ورفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين والتأكيد على ضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة وفقاً للمبادرة العربية والشرعية الدولية وتعزيز الجهود الإنسانية لتقديم المساعدات لأهالي غزة، بما يتوافق مع الموقف المصري الداعي لفتح المعابر وتسهيل وصول الإغاثة.
كما أشار إلى أن الزيارة عززت التنسيق المصري - الفرنسي في ملفات إقليمية أخرى، مثل ليبيا والسودان، مما يعكس دور مصر المحوري في تحقيق الاستقرار بالمنطقة فيما أشاد النائب محمود عصام ببرنامج الزيارة الذي شمل جولات ميدانية في أحياء القاهرة التاريخية مثل خان الخليلي والحسين ومنطقة الجمالية، والتي تُبرز التراث الثقافي المصري العريق وزيارة المتحف المصري الكبير، كمشروع حضاري يضع مصر على خريطة السياحة العالمية.
ورأى أن هذه الجولات سيكون لها مردود إيجابي على القطاع السياحي، خاصة في جذب الوفود الفرنسية، ودعا إلى استغلال الصور والمشاهد الإعلامية للترويج لمصر كوجهة سياحية آمنة ومتميزة، مشيرا إلى أن الزيارة أسفرت عن إعلان استثمارات فرنسية جديدة في مصر، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والنقل، مما سيدعم الاقتصاد الوطني ويخلق فرص عمل للشباب. كما ناقش الجانبان سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في إطار رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
اختتم النائب بيانه بالتأكيد على أن زيارة الرئيس ماكرون تُعد خطوة مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات، معربًا عن أمله في أن تترجم هذه الزيارة إلى إجراءات ملموسة تدعم السلام والتنمية في المنطقة. كما دعا إلى تكثيف الجهود البرلمانية المشتركة بين مصر وفرنسا لمواجهة التحديات الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الشعوب في العيش بكرامة.