مبيعات المركزي العراقي من الدولار تتجاوز ملياراً في اسبوع.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق مبيعات البنك المركزي

إقرأ أيضاً:

وفرة الكم وغياب الكفاءة.. أزمة تتجاوز كرة القدم

ضمن منتدى الاستثمار الرياضي، أكد أ. عادل الزهراني، وكيل الإعلام والتسويق بوزارة الرياضة، على أهمية وجود إعلاميين متخصصين لمواكبة الطفرة الرياضية في المملكة، معتبرًا أن الفرص أصبحت متاحة بشكل غير مسبوق، خاصة في ظل استضافة المملكة لأكبر الأحداث العالمية. ورغم وجاهة الطرح، إلا أن الواقع الإعلامي الرياضي يكشف عن فجوة عميقة بين “الوفرة” التي تحدث عنها أ. عادل، وبين”الجودة” المطلوبة لنهضة إعلامية حقيقية.
أكبر تحديات الإعلامي الجيد؛ هي كيفية الوصول والظهور وسط بيئة، تسيطر عليها الشللية والمحسوبية والتعصب للأندية (الذي تتبناه البرامج) بغض النظر عن الكفاءة. وهنا يُطرح تساؤل جوهري وهو: كيف يمكن لإعلامي متميز في الألعاب المختلفة (خارج كرة القدم) أن يجد منبرًا له، إذا كانت كرة القدم (اللعبة الشعبية الأولى) تعاني من تهميش الكفاءات لصالح الأسماء “المألوفة”؟
نحن هنا نغفل أن هذه “الفرص” محكومة بمحدودية المنصات، وضعف التغطية للألعاب المختلفة؛ فالإعلام الرياضي (بطابعه الحالي) ما زال أسير”كرة القدم”، ولا يمنح الألعاب الأخرى حقها من التغطية أو التحليل. وإن وُجدت تغطية فهي في الغالب ضعيفة، والمطلوب هو خلق بيئة إعلامية تعتمد على الكفاءة والمهنية، مع إعادة هيكلة المنصات وتوسيع نطاق التغطية للألعاب كافة، مع ضمان وصول الإعلامي المتميز؛ بغض النظر عن أي أمور أخرى.
تصريحات التفاؤل وحدها لا تصنع واقعًا إعلاميًا قويًا. نحن بحاجة إلى مواجهة حقيقة، أننا إذا أردنا لإعلامنا الرياضي أن يكون بحجم الطموح الوطني، فلا بد من كسر الدوائر المغلقة، وتمهيد الطريق للكفاءات، في كرة القدم أو في غيرها؛ فالمملكة اليوم ليست بحاجة إلى أصوات كثيرة، بل إلى أصوات مؤثرة وواعية.
بُعد آخر.. سؤالي لـ” عادل الزهراني”.. هل بإمكاني اليوم الدخول إلى مبنى SSC، أو القناة الرياضية لطلب تجربة كاميرا، أو موعد مع مسؤول الإنتاج لعرض عدة أفكار لبرامج قمت بكتابتها، أو أن أعرض قدراتي الإعلامية كإعلامي للظهور كضيف في أحد البرامج؟ أو أن أعرض خدماتي لتقديم ورش عمل، أو جلسات حوارية رياضية في المنتديات؛ بحكم قدراتي وتخصصي؟ الإجابة لا.. وهي إجابة ليست من فراغ، ولكن من تجارب عديدة.

مقالات مشابهة

  • أرقام قياسية لمشروع طلعت مصطفى الجديد في العراق.. 17 مليار دولار مبيعات متوقعة ودخل سنوي 1.5 مليار دولار
  • الفالح: 700 فرصة استثمارية في الشرقية بقيمة 330 ملياراً
  • اكتشاف مستعمرة ضخمة في البحر الأحمر تتجاوز الـ 800 عام.. إيه الحكاية؟
  • المركزي العراقي يؤشر انخفاضاً في الإنفاق العام للحكومة
  • مبيعات غير مسبوقة للطاقة الشمسية في عدن وسط أزمة الكهرباء: هل يتم استغلال الوضع من قبل التجار؟
  • وفرة الكم وغياب الكفاءة.. أزمة تتجاوز كرة القدم
  • القضاء العراقي يبرئ الحلبوسي
  • سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار اليوم الأحد يعاود الانخفاض
  • تركيا: المحادثات مع حماس تتجاوز وقف إطلاق النار إلى حل دائم
  • بين وفاة بابا وانتخاب آخر ماذا يفعل مليارا مسلم؟