مصدر من القوة المشتركة يؤكد للأحرار الوصول إلى اتفاق للتهدئة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أكد مصدر من قوة العمليات المشتركة الوصول إلى اتفاق للتهدئة بعد تدخل عدة جهات والاستجابة إلى مطالبهم بالعودة إلى مقرهم في تاجوراء.
وأضاف المصدر ذاته في تصريح للأحرار أنه جرى الموافقة على تدخل قوة لفض النزاع من الكتيبة 111 بقيادة العقيد عبد السلام زوبي واللواء 55 وتنفيذ الاتفاق القاضي بعودة كتيبة رحبة الدروع إلى ثكناتها والسماح لقواتنا بالدخول سلميا إلى مقر القوة في معسكر الشهيدة صبرية.
وشدد المصدر على أن قوة العمليات المشتركة لا تستهدف أي جهة أو قوة عسكرية، وإنما جاء تحركها بعد تعرض مقر تابع لها لهجوم ليلة الجمعة، وفق قوله.
المصدر: ليبيا الأحرار
القوة المشتركةتاجوراءرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف القوة المشتركة تاجوراء رئيسي
إقرأ أيضاً:
مصدر حشدوي:الحشد أوامره من إيران وليس من السوداني واستهداف إسرائيل لن يتوقف
آخر تحديث: 20 نونبر 2024 - 2:06 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، بان تعرض مقراتها الى ضربات وشيكة من قبل الكيان المحتل متوقع منذ اشهر.وقال المصدر ، إن “الفصائل تقاتل عدوا يحمل حقدا ممتدا لآلاف السنين على المنطقة العربية وهو يرى بانه مدعوم من العالم الغربي وخاصة أمريكا في تنفيذ جرائم إبادة جماعية على مدار الساعة دون أي رادع حتى ان منابر حقوق الانسان الذي صدعت رؤوس العالم صمتت عن استشهاد واصابة أكثر من 140 الف مواطن فلسطيني في غزة مع تدمير 90% من البنى وتحويل مدن الى اطلال”.وأضاف أن ” الحشد الشعبي مرتبط بايران وأوامره منها واستهداف اسرائيل لن يتوقف ،وارتباطنا بالعراق فقط من ناحية التخصيصات المالية والتجهيزات العسكرية ، واكد المصدر ،ان تعرض مقرات الفصائل العراقية الى استهداف من قبل الكيان المحتل متوقع منذ اشهر وتم اتخاذ كافة الاحتياطات مؤكدا بانه “مهما كانت التضحيات لن نتراجع عن دعم محور المقاومة في مواجهة الاحتلال”.وأشار الى ان “أي ضربة ستنقل المعركة الى مستوى مختلف مع الإشارة الى قائمة الأهداف ستتوسع بشكل سيكون الردع اكبر مؤكدا أن “تهديدات الكيان وامريكا لن ترغمنا عن التراجع وهم يدركون هذا”.وكانت الفصائل أكدت أنها مستمرة بعملياتها ضد أهداف اسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما صعدت من عملياتها في الفترة الأخيرة إلى ثلاث أو أربع ضربات بواسطة الطيران المسير في اليوم الواحد.بالمقابل توعدت اسرائيل بالرد على هجمات الفصائل العراقية خاصة بعد سقوط عدد من الجنود الاسرائيليين قتلى وجرحى جراء الضربات العراقية في شهر تشرين الأول الماضي.