بعد نجاح مسرحية «السندباد».. كريم عبد العزيز في ضيافة برنامج «صباح العلمين»
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
يحل الفنان كريم عبد العزيز، ضيفا مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، في حلقة استثنائية، في برنامج «صباح العلمين»، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته مسرحية «السندباد»، خلال عرضها ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين.
وشهدت مسرحية «السندباد»، عرضها الأول، يوم الخميس الماضي، على مسرح يو آرينا بمهرجان العلمين، حضور جماهيري كبير، ومن المقرر أن يكون آخر ليالي عرض المسرحية اليوم السبت.
وشوق إبراهيم عبد الجواد، جمهوره عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وشارك مجموعة ضور من اللقاء، وكتب: «ابقوا متابعين».
View this post on InstagramA post shared by Ibrahim Abdel Gawad (@ibrahimabdgawad)
أحداث مسرحية السندبادتدور أحداث مسرحية السندباد، حول عمر أبو الهول الذي يجد قلادة سحرية في مقبرة قديمة، ثم تعود به إلى زمن السندباد، فيُقرر أنّ ينتحل تلك الشخصية ليعيش حياة المغامرات والبطولات.
أبطال مسرحية السندبادمسرحية السندباد، يشارك في بطولتها مجموعة من نجوم الفن منهم: كريم عبد العزيز، نيللي كريم، شيماء سيف، بيومي فؤاد، مصطفى خاطر، محمد توب، محمد حسني، عبد الرحمن حسن، محمد مغاوري، ومن تأليف محمد زيزو، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج آلاء الغزالي، وموسيقى وألحان عزيز الشافعي.
اقرأ أيضاًيوسف الشريف يظهر مع كريم عبد العزيز في كواليس مسرحية «السندباد» بـ مهرجان العلمين
قبل عرضها.. مهرجان العلمين يروج لـ مسرحية السندباد لـ كريم عبد العزيز «فيديو»
مسرحية «السندباد» لـ كريم عبد العزيز تحقق نجاحا كبيرا في «أبها»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز الفنان كريم عبد العزيز مسرحية السندباد أحداث مسرحية السندباد مسرحية السندباد كريم عبد العزيز تفاصيل مسرحية السندباد مسرحیة السندباد کریم عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
النائب محمد عبد العزيز: مصر أصدرت تشريعات متعددة لدعم حقوق الإنسان
قال النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن ملف حقوق الإنسان من الملفات التي توليها التنسيقية اهتماما كبيرا، حيث سبق هذه الندوة العديد من الورش بحضور ممثلين عن 26 حزبا من أعضاء التنسيقية.
جاء ذلك في كلمته خلال ندوة نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحت عنوان «تقرير مصر أمام المراجعة الدورية الشاملة القادمة.. ماذا تحقق وما هو المأمول في المستقبل».
مسار التطوير المؤسسيوأضاف أن هذا الملف يسير في ثلاث مسارات وهي مسار التطوير المؤسسي، ومسار التطوير التشريعي، ومسار التدريب وبناء القدرات للعاملين في وحدات حقوق الإنسان، لافتا إلى أن مجلس النواب قام بهذا الدور، حيث قامت لجنة حقوق الإنسان في المجلس بمتابعة عمل الوحدات في المحافظات كافة لتلقي الشكاوى الخاصة بهذا الملف، وأن تصل إلى اللجنة للنظر فيها، علاوة على استجابة العديد من الوزارات بإنشاء وحدات خاصة بحقوق الإنسان بها.
وأكد «عبد العزيز»، أن لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب شاركت في تدريب عدد كبير من المعينين في ملف حقوق الإنسان وكل مقدمي الخدمة في هذا الملف، مشيرا إلى أن مجلس النواب أصدر العديد من التشريعات المنحازة لحقوق الإنسان، منها إصدار قانون لتطبيق الاستئناف في الجنايات وأصبح التقاضي على درجتين، وكذلك الحق في المساواة بين الرجل والمرأة، ورفض التمييز على أي أساس، والالتزام بمناهضة كل أشكال التمييز، وكذلك قانون صندوق قادرون باختلاف، وقانون دعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وكذلك قانون حقوق المسنين، وقانون المجلس القومي للأمومة والطفولة وأصبح المجلس مستقلا وفقا للمادة 214 من الدستور المصري.
كما قال إن البرلمان يناقش حاليا قانون الإجراءات الجنائية وتخفيض مدد الحبس الاحتياطي، وجرى سماع كل الآراء من قبل الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني، علاوة على قانون تنظيم أوضاع اللاجئين، وهو قانون إضافة في ملف حقوق الإنسان.
تفعيل حالة الحوار الوطنيولفت وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إلى أن تعزيز مسيرة حقوق الإنسان، هو هدف الدولة المصرية التي ألغت حالة الطوارئ، وكذلك تفعيل حالة الحوار من خلال الحوار الوطني، وتفعيل لجنة العفو الرئاسي ووجوده عضوا فيها، حيث ساهمت اللجنة في إخلاء سبيل والإفراج عن أكثر من 2000 شخص والعمل على دمجهم في الحياة العامة، مؤكدا أنه لا يوجد دولة مثالية في ملف حقوق الإنسان وكل دول العالم لديها تحديات، ومصر اتخذت العديد من الخطوات بما يؤكد أنها على الطريق الصحيح.
إنشاء مفوضية لمكافحة التميزوقدم النائب محمد عبد العزيز 6 توصيات تشمل مناهضة كل أشكال التمييز، وضرورة إنشاء مفوضية لمكافحة التمييز، لذلك على الحكومة ومجلس النواب أن يتقدم بهذا القانون، وكذلك قانون حرية تداول المعلومات، وهناك ملاحظات على قانون المجلس القومي لحقوق الإنسان، ولا بد من تعديله وإعطائه المزيد َمن الضمانات، علاوة على وجود عيب رئيسي في قياس الأثر، والعمل على وضع جدول زمني فيما تبقى في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، إضافة إلى استمرار حالة الحوار والتدريب والتثقيف في القضايا الرئيسية لحقوق الإنسان.