الوطن:
2024-09-10@09:55:32 GMT

«الأونروا»: حان الوقت لوضع حد للفظائع في غزة

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

«الأونروا»: حان الوقت لوضع حد للفظائع في غزة

أكد مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة «الأونروا» فيليب لازاريني، أنه حان الوقت لوضع حد للفضائع في غزة التي تتكشف أمام أعيننا، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «إكسترا نيوز».

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأونروا مفوض الأونروا غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

600.000 طالب في غزة محرومون من التعليم

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الوزاري الخليجي»: رفض فكرة فصل غزة عن الضفة والقدس مصر تحذر من خطورة التصعيد المستمر في الشرق الأوسط

بدأ العام الدراسي الجديد في الأراضي الفلسطينية رسمياً أمس، لكن جميع المدارس مغلقة في قطاع غزة وسط حرب مستمرة منذ 11 شهراً في غياب أي مؤشر على اتفاق لوقف إطلاق النار.
وقالت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية إن الجيش الإسرائيلي حرم أكثر من 600 ألف طالب وطالبة في غزة من مواصلة تعليمهم للعام الثاني على التوالي. 
وأضافت الوزارة في بيان صحفي بمناسبة انطلاق العام الدراسي في مدارس الضفة الغربية والقدس المحتلة من دون قطاع غزة، أن «عدوان الاحتلال المستمر أسفر عن مقتل 10 آلاف طالب وجرح 15 ألفاً آخرين فيما اضطر 19 ألف طالب لمغادرة القطاع». 
وذكرت أن «الجيش الإسرائيلي حرم 39 ألف طالب العام الماضي من امتحانات الثانوية العامة فيما صادر فرحة 58 ألف طفل بالالتحاق بالصف الأول من العملية التعليمية». 
وأوضحت أن 400 من معلمي ومعلمات المدارس قتلوا وأن 90 % من مباني المدارس الحكومية البالغ عددها 307 مبان تم تدميرها. 
وقالت وزارة التربية الفلسطينية: إنه «مع اقتراب عام كامل على بدء العدوان على غزة لا تزال مشاهد القتل والتدمير ماثلة أمام أعيننا وأمام أكثر من 600 ألف طالب حرموا من مواصلة حقهم في تعليمهم الحر والآمن». 
وأوضحت أن «الحال في قطاع غزة لا يختلف عن واقع حال التعليم في القدس الذي لا يزال تحت وطأة سياسات فرض هوية الاحتلال». 
وذكرت أن الأمر ذاته ينطبق على المناطق المسماة (ج) وحتى على مراكز المدن والمخيمات التي باتت مسرحاً لعمليات عسكرية.
وأفادت بأنه «رغم اتساع دائرة الاستهداف تمضي الوزارة بكل أمل نحو حماية التعليم وتوفير كل الفرص للأطفال في قطاع غزة حيث تعكف الوزارة على إطلاق مدارس افتراضية وفتح مدارس في الضفة للطلبة من غزة». 
وبينت أهمية توفير ما أمكن من تعليم «لو كان ذلك داخل خيم متداعية»، مشددةً على «تمسكها في حق التعليم الذي هو نهج وممارسة وليس ترفاً وتنظيراً وشعارات». 
وحولت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، التي تدير ما يقرب من نصف مدارس غزة، أكبر عدد ممكن من هذه المدارس إلى ملاجئ تؤوي آلاف الأسر النازحة.
فريسة للاستغلال
وقالت جولييت توما مديرة التواصل والإعلام في «الأونروا»: «كلما طالت فترة بقاء الأطفال بعيداً عن المدارس زادت صعوبة تعويض ما فاتهم من تعليم وصاروا أكثر عرضة لأن يصبحوا جيلاً ضائعاً وفريسة للاستغلال بما في ذلك عمالة الأطفال».
 وأطلقت «الأونروا» الشهر الماضي برنامج «العودة إلى التعلم» في 45 من مراكز اللجوء التابعة لها، حيث قام معلمون بإعداد ألعاب وقصص وأنشطة فنية وموسيقية ورياضية للمساعدة في تحسين الصحة النفسية للأطفال.

مقالات مشابهة

  • 600.000 طالب في غزة محرومون من التعليم
  • خالد عباس: خطة طموحة لوضع العاصمة الإدارية ضمن أهم المدن الذكية التكنولوجية
  • رئيس زراعة النواب: تشكيل لجنة لوضع حلول جذرية للمشكلات الإنتاجية والتسويقية الخاصة بالقطن
  • ‎وزير الشئون النيابية يستقبل وزير العدل لوضع اللمسات الأخيرة على مشروع الأجندة التشريعية
  • محمود فوزي يستقبل وزير العدل لوضع اللمسات الأخيرة على مشروع الأجندة التشريعية
  • «هنو» يجتمع مع أعضاء اتحاد كتاب مصر لوضع استراتيجية مشروع قومي لمستقبل الثقافة
  • العسكريون المتقاعدون: لوضع إصلاح الرواتب على رأس جدول أعمال مجلس الوزراء
  • الأبيض يدين استهداف الدفاع المدني: لوضع حد نهائي لهذا الاستهداف المتكرر والمتعمد
  • الأونروا: ٢٠٠ مدرسة تم إغلاقها في قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي
  • الأونروا: 200 مدرسة في غزة تم إغلاقها منذ أكتوبر الماضي