رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 وموعد إعلانها
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تزامنًا مع انتهاء مرحلة تسجيل الرغبات فى تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023، يتساءل العديد من الطلاب عن موعد نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 ورابط الحصول عليها.
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه سيتم عقد مؤتمر صحفي من قبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي لاعتماد مؤشرات الحد الأدنى للقبول ضمن تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023، وإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2023، وتحديد موعد بدء تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023.
ومن المقرر أن يتم عقد مؤتمر صحفي لإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 والحدود الدنيا للقبول في الجامعات خلال الأسبوع المقبل، ويمكن للطلاب الاستطلاع ومعرفة نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 من خلال الرابط التالي: نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023.
وأوضحت الوزارة أن تنتهي المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 للثانوية العامة مساء غدًا الخميس الموافق 10 أغسطس 2023، والتي كان من المقرر أن تنتهي مساء اليوم الأربعاء الموافق 9 أغسطس، حيث اتخذت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قرار بمدة فترة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 حتى يوم الخميس.
رابط تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023ويمكن لطلاب الثانوية العامة تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات ضمن المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 من خلال الرابط الذي أتاحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال الضغط على الرابط التالي: موقع تنسيق الجامعات 2023.
خطوات التسجيل على موقع التنسيق الإلكتروني 2023- الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023 من هنـــــــــــــــــــا.
- اختيار مصدر الشهادة التي حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- مراجعة البيانات جيداً.
- اختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- الضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- بعد ملئ الرغبات يتم إعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
اقرأ أيضاًالحد الأدنى لكليات الهندسة في تنسيق المرحلة الأولى ثانوية عامة 2023
تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 والكليات المتاحة للشعبة الأدبية
الكليات المتاحة في تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 لـ «علمي علوم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 موقع التنسيق المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الأولى رابط تسجيل الرغبات موقع التنسيق الإلكتروني 2023 نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات 2023 نتيجة تنسيق الجامعات 2023 نتيجة تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الأولى نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 التعلیم العالی والبحث العلمی تنسیق الجامعات 2023 فی تنسیق المرحلة الضغط على
إقرأ أيضاً:
سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى في مفاوضات غزة
وسط حالة من الترقب، تنتهي مساء السبت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دون الدخول بمفاوضات المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء بها في 3 فبراير/ شباط الماضي وفق ما نص عليه الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025.
عدم البدء بمفاوضات المرحلة الثانية ي فتح الباب واسعا أمام عدة سيناريوهات محتملة بشأن الفترة التي تلي المرحلة الأولى، تتراوح بين عودة الإبادة الجماعية واستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغط الإسرائيلي، والتوصل لصفقة شاملة.
وتريد إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من أسراها في قطاع غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات المفروضة عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
فيما ترفض حركة " حماس " ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا في مفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.
الموقف الإسرائيلي
قالت القناة العبرية (12) الخاصة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أجرى مساء الجمعة، جلسة مشاورات استثنائية بعد عودة وفد التفاوض من القاهرة التي وصلها الخميس لاستئناف المحادثات لتحريك المفاوضات.
وتابعت: "لم يتم تحقيق أي تقدم في المحادثات لأن حماس تطالب ببدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية وتصر على الانسحاب من محور فيلادلفيا (نص الاتفاق على بدء الانسحاب في اليوم 42)".
وأوضحت أنه خلال محادثات القاهرة، "رفضت حماس الاقتراح الإسرائيلي بتمديد المرحلة الأولى من الصفقة لمدة 42 يوما إضافيا"، فيما لم تشر القناة إلى آلية تواصل الوسطاء مع حركة حماس التي تجري مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل.
ولفتت إلى أن تمديد الصفقة كان بشرط استمرار إطلاق حماس سراح الأسرى الإسرائيليين لديها، مقابل سماح إسرائيل فقط باستمرار تدفق المساعدات للقطاع والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
وتوقعت القناة تواصل المحادثات في إطار ضغوط أمريكية على مصر وقطر لتحقيق استمرار المرحلة الأولى كما تريد إسرائيل، كما قالت.
وأشارت إلى أن حماس تطالب "بالوصول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق بشكل مباشر بما يتضمن الانسحاب الإسرائيلي من فيلادلفيا والقطاع بأكمله وإعلان انتهاء الحرب، كما كان مفترض أن يحدث بموجب الاتفاق".
ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي (لم تسمه) قوله: "نحن مستعدون لمواصلة وقف إطلاق النار، ولكن فقط في مقابل مناقشات سريعة وواضحة ومحددة زمنيا حول استمرار الإفراج عن المختطفين الأحياء في الأيام المقبلة".
وأوضح قائلا: "لا يوجد وقف لإطلاق النار مجانا، وسوف يُمنح فقط مقابل دفعات إضافية من الأسرى".
من جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إنه من "المقرر أن تتواصل المحادثات اليوم السبت عبر الهاتف، دون توجه فريق التفاوض للقاهرة".
وتابعت: "مفهوم أن شيئا لن يحدث حتى يتدخل الوسيط الأمريكي، فالافتراض بأن حماس تشعر بالضغط وسوف توافق على تمديد المرحلة الأولى خوفا من أن نعود إلى القتال قد ثبت خطأه، وتشير التقديرات إلى أن حماس لن تستجيب لذلك".
موقف حماس
بدروه، قال المتحدث باسم حركة "حماس" حازم قاسم للأناضول، إن حركته تتواصل مع الوسطاء خاصة مصر وقطر لإلزام إسرائيل بما هو منصوص عليه باتفاق وقف إطلاق النار بغزة.
وأكد عدم وجود "مفاوضات مع حماس حتى الآن بشأن المرحلة الثانية"، لافتا إلى أن الاتصالات بخصوص ذلك مستمرة مع الوسطاء.
وتابع: "إسرائيل لم تبدأ حتى الآن بمفاوضات المرحلة الثانية، والتي كانت يجب أن تبدأ في اليوم 16 من المرحلة الأولى".
وأشار إلى وجود مساعي من الوسطاء لإلزام إسرائيل بالمرحلة الثانية، مؤكدا على إصرار حركته على الاتفاق بكل مراحله.
كما جدد جاهزية حركته لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، قائلا: "حماس مستعدة لذلك على المستوى الفني والمهني والسياسي".
وعن الرغبة الإسرائيلية بتمديد المرحلة الأولى، قال قاسم إن تل أبيب تريد "استعادة أسراها من غزة دون التعهد بوقف الحرب والانسحاب من القطاع"، لافتا إلى أن هذا مخالف لما نص عليه الاتفاق ومؤكدا أن حركته "ترفض ذلك".
وتعقيبا على التلويح الإسرائيلي بعودة الحرب على غزة، قال قاسم: "هذا الحديث جزء من الحرب النفسية على شعبنا وحماس والمفاوضات من أجل انتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه".
وشدد على أن المساعي الإسرائيلية لانتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه لن تنجح، مؤكدا إصرار حركته على "تنفيذ الاتفاق بكل مراحله".
ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن نتنياهو يبحث مع وزرائه إمكانية استئناف الحرب.
فيما قال إعلام عبري من بينه هيئة البث والقناة الـ"13" إسرائيل ترفض الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق لرفضها الانسحاب وإنهاء الحرب على غزة حاليا.
سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى
من جانبه، قال مدير مؤسسة "فيميد" الفلسطينية للإعلام إبراهيم المدهون، إن هناك 4 سيناريوهات لما بعد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
السيناريو الأول يتمثل، وفق المدهون، بـ"عودة الحرب وسياسة الإبادة بشكلها السابق مع التوغل البري الواسع والتدمير والقتل بمشاركة أمريكية مباشرة".
وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو مستحيلة في ظل " التوازنات الإقليمية والدولية الراهنة، رغم بروز تيارات متطرفة داخل القيادة الإسرائيلية".
أما السيناريو الثاني فهو يركز بشكل أساسي على "استمرار الهدوء مع بقاء الوضع الراهن" بدون صفقة تبادل وبدون إجراءات جديدة كالانسحاب من غزة أو رفع الحصار وغيره من مطالب حماس، بحسب المدهون.
وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو "صعب" وذلك نظرا لأن حماس ترفض صفقة تبادل بدون مقابل وهو ما تريده إسرائيل.
وأشار إلى أن إسرائيل تعتمد في هذا السيناريو على "سياسة التفاوض بالنار من خلال التحكم بدخول المساعدات وتصعيد الاغتيالات دون الدخول في حرب شاملة".
فيما قال إن السيناريو الثالث وهو "المرجح"، يتمثل باستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغوط الإسرائيلية.
وأضاف حول ذلك: "الاحتلال سيستغل المساعدات كأداة للضغط، متحكما في إدارتها وتقنينها، مع عودة الطائرات لتنفيذ استهدافات جوية وربما بعض التوغلات البرية المحدودة، بهدف خلق حالة من التوتر المستمر دون إعلان حرب شاملة".
أما السيناريو الأخير والرابع فهو يتبلور وفق المدهون بـ"التوصل لصفقة شاملة وسريعة تنهي الصراع بشكل جذري، يعني صفقة تشمل انسحاب كامل من غزة ورفع الحصار والإفراج عن جميع الأسرى من الطرفين".
وعن إمكانية تحقق هذا السيناريو، قال المدهون إنه "ممكن لكنه معقد، حيث يعتمد في ذلك على تطورات المشهد السياسي الإقليمي والدولي خاصة مع ضرورة إزالة شرط استبعاد حماس من المشهد وأي حوار سياسي".
عوامل مؤثرة
أفاد المدهون بوجود عدة عوامل تؤثر في تحديد المسار المستقبلي للاتفاق، أولها الإسرائيلي حيث ما تزال التيارات المتطرفة داخل الكيان الإسرائيلي تدفع نحو التصعيد، مما يعقد فرص الوصول إلى حلول سياسية متكاملة.
وتابع: "العامل الثاني الفلسطيني، حيث تثبت حماس والمقاومة انضباطهما واستعدادهما للتعامل مع كافة الاحتمالات".
وأوضح أن حماس "لا تسعى للحرب بل تعمل على تأمين الهدوء، مع حرصها الدائم على الرد الحازم في حال التصعيد".
كما أن موقف الولايات المتحدة يشكل عاملا آخرا، إذ أن "أي مبادرة مستقبلة في الاتفاق ستتطلب إعادة النظر في الشروط خاصة استبعاد حماس من المشهد السياسي، فأي حل شامل لا يكون ممكنا دون إشراك المقاومة الفاعلة".
وأخيرا العامل العربي، حيث قال المدهون إن مصر تلعب دورا أساسيا في حفظ الهدوء الإقليمي في وقت تعنى فيه الدول العربية بتخفيف معاناة فلسطينيي غزة لتجنب توسيع رقعة الصراع للمنطقة.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تكشف تفاصيل إعادة جثمان أورون شاؤول من قطاع غزة – عملية خاصة مكان تكشف عقبات تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة مفاوضات غزة: انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار وسط "آفاق مبهمة" الأكثر قراءة مشاورات أمنية يعقدها نتنياهو أجلت الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين جهود الهلال الأحمر في تعزيز المناعة المجتمعية من خلال التطعيم في غزة دعاء الصوم والفطور رمضان 2025 مجلس الوزراء يقرر تأخير الدوام الرسمي للموظفين لـ 3 أيام عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025