بوريل: أشعر بالرعب من صور لمدرسة إيواء بغزة تعرضت لضربة إسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
سرايا - أكد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بأن شعر بالرعب من صور لمدرسة إيواء في غزة تعرضت لضربة إسرائيلية.
وأشار إلى أن أكثر من 10 مدارس استهدفت في الأسابيع الماضية ولا مبرر لهذه المجازر.
كما بين بأن وقف إطلاق النار في غزة هو السبيل الوحيد لوقف قتل المدنيين وتأمين إطلاق سراح الرهائن.
إقرأ أيضاً : قطر تطالب بتحقيق دولي عاجل بعد القصف "الإسرائيلي" لمدرسة في مدينة غزةإقرأ أيضاً : فيديو- انهيار مسنة فلسطينية تفقد أفراد عائلتها في مجزرة مدرسة التابعين اليومإقرأ أيضاً : وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 39,790 والجرحى إلى 91,702 منذ بدء العدوان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الأردن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين في غزة
المناطق_واس
أدانت الحكومة الأردنية اليوم بأشدّ العبارات قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة “دار الأرقم” التي تؤوي نازحين في حي التفاح شرق مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء وإصابة المئات، وتدمير مستودع مستلزمات طبية تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث في منطقة موراج شرق رفح جنوبي القطاع.
وعدّ الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة القصف وتدمير المستودعات خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مؤكدًا رفض الأردن المطلق واستنكارها الشديدين لتوسيع إسرائيل عدوانها على غزة، ومواصلة الاستهداف الممنهج للمدنيين ومراكز إيواء النازحين، في خرق فاضح لقواعد القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة، خاصّة اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب لعام 1949.
أخبار قد تهمك استشهاد 29 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بمدينة غزة 3 أبريل 2025 - 7:50 مساءً الأمين العام لمجلس التعاون يدين ويستنكر غارات قوات الاحتلال الإسرائيلي على عدد من المواقع في سوريا 3 أبريل 2025 - 7:39 مساءًودعا السفير القضاة المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري، وفتح المعابر المخصّصة لإرسال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية؛ سبيلًا وحيدًا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.