«عيب عليك».. محمد رمضان يثير غضب الجمهور بسبب «حاجة ساقعة»
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أثار الفنان محمد رمضان، الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهوره برفقة أحد المواطنين، وهو يحمل في يده أحد منتجات المقاطعة.
شارك محمد رمضان، خلال الساعات الماضية، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، صورة ظهر فيها، وهو يقبل رأس أحد المواطنين، بينما يحمل أحد المشروبات الغازية، التي تدخل ضمن المنتجات المقاطعة، وعلق قائلا: «المصري لازم يعمل الواجب مع الضيف حتى لو بحاجة ساقعة شكك».
وانهالت العديد من انتقادات الجمهور، على محمد رمضان، والتي أعربت عن غضبهم الشديد منه، بسبب المقاطعة، وجاءت تعليقات الجمهور كالآتي: «و أنت ناقصك فلوس يا رمضان علشان تعمل دعاية لشركة الناس بتعمل مقاطعة ليها عيب والله عليك»، «المقاطعة يا بتاع فين جيشك وفين بلادك»، «الصورة حلوة بس اللي في ايدك مش حلوة»، «طب المقاطعة ايه نظامها ولا أنت اخرك تعمل فيديوهات علشان التريند».
آخر أعمال محمد رمضانالجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان محمد رمضان، كانت أغنية «كبير بلد»، التي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
وجاءت كلمات أغنية كبير بلد كالآتي: «أسد.. أسد، أخوك أه، يثير الجدل، يدول شغب، يازميلي اه، كبير بلد، يا خيول سبق، اسد.. اسد، أخوك اه، يثير الجدل، يدور شغب، يا زميلي اه، كبير بلد».
اقرأ أيضاً«مكنش عندي واسطة».. محمد رمضان يرد على تصريحات مرتضى منصور | فيديو
محمد رمضان يعلن مشاركته في موسم مسلسلات رمضان 2025 «تفاصيل»
أول تعليق من محمد رمضان بعد حفله بـ الساحل الشمالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان جديد محمد رمضان آخر أعمال محمد رمضان محمد رمضان يثير الجدل محمد رمضان في مرمى الانتقادات محمد رمضان کبیر بلد
إقرأ أيضاً:
مصير فجر السعيد يثير الجدل: هل لا تزال في السجن؟
متابعة بتجــرد: لا تزال قضية الإعلامية فجر السعيد وخبر حبسها بسبب ما قالته لرئيس الوزراء العراقي في تغريدات، واعتبار كلامها مضراً بالمصالح الوطنية، لا تزال القضية تشغل متابعيها الذين هم في حيرة حول مصيرها وما إذا كانت لا تزال في السجن أم خرجت منه.
وأثارت صفحة الإعلامية المثيرة للجدل ضجة كبيرة بين متابعيها على “إنستغرام” بعد مشاركة صورة قديمة لها، مُرفقة بتعليق عبارة عن الآية القرآنية: “يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ، فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا، وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ” [سورة البقرة:269]، وهو ما أحدث جدلاً كبيراً وأكد أن السعيد لا تزال خلف قضبان السجن، وهناك من يدير صفحتها لحين خروجها من السجن.
وأكدت صديقتها المذيعة مي العيدان الأمر بعد نشر صورة لفجر عبر حسابها الخاص في “إنستغرام”، وأرفقتها بتعليق يؤكد أنها لا تزال مسجونة، وكتبت مناجيةً رب العالمين: “سبحانك اللّهم المفرج عن كل مسجون، سبحانك اللّهم المنفس عن كل محزون، سبحانك اللّهم يا مجري المياه في البحار والعيون، الله بمنّك وفضلك وجودك ورحمتك أغثنا يا مغيث”.
وتفاعل المتابعون بشكل واسع على السوشيال ميديا مع أول ظهور غير مباشر لفجر السعيد، متسائلين عن سبب استمرار سجنها، وذلك بعد صدور قرار من النيابة العامة الكويتية بحبسها احتياطياً لمدة 21 يوماً، وإحالتها إلى السجن المركزي، واتهامها بالدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل والإضرار بالمصالح الوطنية.
وذكرت صحيفة “القبس” الكويتية أن فجر السعيد كان من المقرر أن تمثُل أمام قاضي تجديد الحبس للنظر في قرار استمرار حبسها أو إخلاء سبيلها لتحديد جلسة لمحاكمتها. وتعود تفاصيل القضية إلى شكاوى قدّمتها وزارة الداخلية الكويتية ضد فجر السعيد، تتّهمها فيها بالإضرار بالمصالح الوطنية ومخالفة القانون الموحّد لمقاطعة إسرائيل الرقم 21 لعام 1964، حيث يُجرّم هذا القانون أي دعوة الى التطبيع أو التعامل مع الكيان الصهيوني بأي شكل من الأشكال.
main 2025-01-28Bitajarod