أولمبياد باريس (تايكواندو/أكثر من 67 كلغ).. المغربية فاطمة الزهراء أبو فارس تخرج من دور الـ16
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
خرجت المغربية فاطمة الزهراء أبو فارس، اليوم السبت، من دور الـ16 لمنافسات التايكواندو في وزن أكثر من 67 كلغ، برسم منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وانهزمت أبو فارس أمام الأردنية راما أبو الرب، بجولة مقابل اثنتين.
وكانت اللاعبة المغربية (22 سنة)، قد فازت في الجولة الأولى على منافستها (3 – 0)، وانهزمت في الثانية (1 – 6)، فيما منح الحكام الأفضلية في الجولة الثالثة للأردنية (3-3*).
تجدر الإشارة إلى أن المغرب كان ممثلا في منافسات التايكواندو، إلى جانب أبو فارس، بأميمة البوشتي (وزن أقل من 49 كلغ)، التي خرجت من دور الـ16 أمام التايلاندية بانيباك ونغ باتاناكيت بجولتين للاشيء.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: أبو فارس
إقرأ أيضاً:
هل اطمأنّ البكّار على استثمارات الضمان.؟
هل اطمأنّ البكّار على استثمارات الضمان.؟
كتب… #خبير_التامينات والحماية الإجتماعية- #موسى_الصبيحي
كان على وزير العمل أن يلتقي بمدير وكبار موظفي المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي قبل أن يلتقي “اليوم” رئيس مجلس استثمار أموال الضمان ورئيس صندوق الاستثمار وكبار موظفي الصندوق لثلاثة أسباب:
الأول: أنه رئيس مجلس إدارة المؤسسة ويمثّل رأس الإدارة العليا فيها. ويُفترَض أن يبدأ اهتمامه بالركن الأهم.
مقالات ذات صلة طقس العرب يكشف المناطق التي ستشملها الأمطار غدل 2024/10/30الثاني: لكي يقدّم صورة عن اهتمام الحكومة بالجانب الاجتماعي والحماية الاجتماعية للمواطن والعامل وهو أولوية تغلب على الجوانب المالية والاستثمارية، المكرّسة لخدمة المؤسسة وغاياتها الاجتماعية الحمائية.
الثالث: أن المؤسسة هي الأصل وأن الصندوق جزء منها بنص القانون.
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإنّ ما رشَحَ من أخبار عن زيارة الوزير للصندوق، أنها لم تخرج عن التقليد والعمومية، في حين أن التحديات التي تواجه استثمارات الضمان كبيرة، وأهمها الخروج عن الرتابة في أنشطته الاستثمارية، وبحث سُبل رفع العائد “الضعيف حالياً” على الاستثمار، ومعالجة التضخم الكبير جداً في محفظة السندات.
بمعنى أن استثمارات الصندوق تحتاج اليوم إلى إعادة هيكلة جذرية، لمواجهة تحديات الاستدامة المالية للنظام التأميني.
أنا متأكد أن الوزير استمع إلى كلام جميل عن استثمارات الضمان، وهو جهد لا ننكره ولا ننتقص منه، ولكن المطلوب أن نصل إلى نتائج تتجاوز ضِعفَي النتائج الحالية.!
أما كيف..؟! فهذا ما يجب أن تجتمع له العقول وتفكّر مليّاً إلى أن تخرج بالحلول.