بوريل: أشعر بالرعب من صور لمدرسة إيواء بغزة تعرضت لضربة إسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
#سواليف
مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي #جوزيب_بوريل:
أشعر بالرعب من صور لمدرسة إيواء في #غزة تعرضت لضربة إسرائيلية. أكثر من 10 #مدارس استهدفت في الأسابيع الماضية ولا مبرر لهذه #المجازر. وقف إطلاق النار في غزة هو السبيل الوحيد لوقف قتل المدنيين وتأمين إطلاق سراح الرهائن.عبر مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عن استيائه مما يحدث في غزة مؤكدا أنه يشعر برعب كبير من الصور التي رأها في غزة، وفق ما كتب المسئول الأوروبي على حسابه على موقع إكس.
قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: “أشعر بالرعب من صور مدرسة الإيواء في غزة والتي تعرضت لضربة إسرائيلية”.
مقالات ذات صلةذكر بوريل أن “أكثر من 10 مدارس استهدفت في الأسابيع الماضية ولا مبرر لهذه المجازر”.
وتابع “وقف إطلاق النار في غزة هو السبيل الوحيد لوقف قتل المدنيين وتأمين إطلاق سراح الرهائن”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جوزيب بوريل غزة مدارس المجازر فی غزة
إقرأ أيضاً:
"الأغذية العالمي" يؤكد ضرورة استمرار وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد برنامج الأغذية العالمي، أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة يجب أن يستمر، مشددًا على أنه "لا يمكن التراجع عنه" في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة.
وذكر البرنامج الأممي، في بيان نُشر عبر حسابه على منصة "إكس"، اليوم السبت، ونقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن وقف إطلاق النار المستمر منذ ستة أسابيع مكّن فرقه من الوصول إلى مليون شخص في مختلف أنحاء القطاع، وذلك من خلال استعادة نقاط توزيع الإمدادات، وإعادة تشغيل المخابز، وتوسيع نطاق المساعدات النقدية، مشيرًا إلى أن "مسار الوصول الإنساني الآمن والمستدام واضح.
وأضاف البرنامج أن استمرار وقف إطلاق النار ضرورة ملحة لضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى السكان المتضررين، محذرًا من العواقب الوخيمة لأي تراجع عنه.
ويواجه نحو 1.5 مليون مواطن في قطاع غزة أوضاعًا إنسانية مأساوية، في ظل استمرار عمليات التهجير القسري والدمار واسع النطاق الذي خلفه العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 15 شهرًا.
ومع حلول شهر رمضان المبارك، تتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع، حيث يعاني المواطنون من نقص حاد في الغذاء والمياه، مما يزيد من معاناتهم في ظل استمرار الحصار والعدوان.