مختصون: الألواح الشمسية تقلل التكاليف وتعزز الاستدامة البيئية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
التوبي: الفائض من الكهرباء المولدة يمكن بيعه كرصيد لخفض فاتورة الشهر القادم
السيابي: يتراوح سعر اللوح الشمسي المفرد بين 30 و60 ريالا عمانيا
الشكيلي: الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على الاستهلاك داخل المنزل
القاسمي: يجب مراعاة الموقع والمساحة وإمكانيات الزبون عند تركيب الألواح
تعد الألواح الشمسية واحدة من الحلول المستدامة التي يمكن أن تسهم بشكل كبير في خفض فواتير الكهرباء مع تزايد التوجه العالمي نحو استخدام مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة أصبحت الألواح الشمسية خيارا متاحا وفعالا للأفراد والشركات من خلال تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية، يمكن للألواح الشمسية توفير كمية كبيرة من الكهرباء وتقليل الاعتماد على الشبكات التقليدية مما يؤدي إلى تقليل تكاليف الكهرباء الشهرية بشكل ملحوظ بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تسهم الألواح الشمسية في حماية البيئة من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة.
وأكد عدد من المختصين والخبراء في قطاع الطاقة المتجددة في استطلاع أجرته «عمان» أن تركيب الألواح الشمسية في المنازل يسهم في تقليل التكاليف الباهظة لفواتير الكهرباء حيث يمكن للمستهلكين تقليل اعتمادهم على الكهرباء التقليدية من الشبكة العامة، وبيع الفائض من الكهرباء المولدة إلى شبكة الكهرباء كرصيد يستخدم لخفض فاتورة الشهر القادم.
وقالوا لـ"عمان" إنه عند اختيار الألواح الشمسية ينبغي مراعاة عدد من العوامل منها الاعتماد والجودة، ونوع النظام ومكان التركيب، واختيار مزود معتمد حيث يساعد المستهلك في اختيار النظام الشمسي المناسب بما يتوافق مع احتياجات المشروع.
تقليل الضغط
وقال المهندس صالح السيابي من شركة الخضراء لتكنولوجيا الطاقة والمياه: إن الألواح الشمسية تساعد في خفض فواتير الكهرباء عن طريق تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية يمكن استخدامها مباشرة في المنزل أو المؤسسة. هذه الكهرباء النظيفة تقلل من كمية الكهرباء التي يتم استهلاكها من الشبكة العامة، مما يؤدي إلى خفض الفواتير الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، في سلطنة عمان، يمكن للمستخدمين الاستفادة من نظام «مبادلة الطاقة» الذي يسمح بتعويض الكهرباء المنتجة من الألواح الشمسية بالكهرباء المستهلكة من الشبكة العامة، مما يحقق مزيدًا من التوفير.
وأوضح السيابي أن تركيب الألواح الشمسية يعزز استقرار إمدادات الكهرباء ولا يؤثر عليها سلبًا، ويسهم في تقليل الضغط على الشبكة العامة خلال أوقات الذروة.
وحول التكلفة المالية لتركيب الألواح الشمسية أفاد السيابي أن تكلفة الألواح الشمسية تختلف بناءً على نوع وحجم النظام المستخدم. وفي سلطنة عمان، يتراوح سعر اللوح الشمسي المفرد بين 30 و60 ريالا عمانيا، وذلك حسب الكفاءة والجودة والمواصفات الفنية للوحة.
وتابع: أما تكلفة النظام الشمسي الكامل للمنازل فتتراوح عادة بين 3000 إلى 5000 ريال عماني. هذا التفاوت في التكلفة يعتمد على حجم النظام المطلوب وعدد الألواح المستخدمة ونوعها. من المهم الأخذ في الاعتبار أيضًا تكاليف المكونات الأخرى مثل المحولات، والكابلات، وهياكل التركيب، وكذلك تكاليف التركيب والصيانة. كما يُنصح بالاستعانة بخبراء معتمدين للحصول على تقدير دقيق للتكاليف بناءً على الاحتياجات والمساحة المتاحة.
وفي السؤال حول الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف لفت السيابي إلى أن فترة استرداد التكاليف تعتمد على عدة عوامل مثل تكلفة النظام وكمية الكهرباء المنتجة وتكاليف الكهرباء الحالية. في سلطنة عمان، يُقدر أن فترة استرداد التكاليف تتراوح بين 5 إلى 8 سنوات، حسب النظام المستخدم وحجم الاستهلاك الكهربائي. بعد هذه الفترة، يمكن أن تصبح الكهرباء المولدة من النظام الشمسي مجانية عمليًا للمستخدمين، مما يحقق عائدًا جيدًا على الاستثمار.
آليات الاختيار
وأشار المهندس صالح السيابي إلى أنه عند اختيار الألواح الشمسية، يجب مراعاة عدة عوامل نظرًا لتنوع الأنواع والأحجام المتاحة في السوق وذكر منها شهادة الاعتماد والجودة، وأردف: يُفضل اختيار الألواح الشمسية من شركات توفر شهادات اعتماد تُثبت أن الألواح من المستوى الأول، هذه الشهادات تدل على جودة عالية، حيث تم اختبار الألواح في مختلف الأجواء والمناخات وتم إثبات قدرتها على التحمل. كما تم اختبار العمر الافتراضي للألواح للتأكد من مدى استدامتها وكفاءتها على المدى الطويل، وكذلك نوع النظام ومكان التركيب: حيث يعتمد نوع اللوح الشمسي على نوع النظام المطلوب وموقع التركيب. وقال: «على سبيل المثال، تختلف المتطلبات للألواح الشمسية المستخدمة في مشروعات مواقف السيارات عن تلك المستخدمة في الأنظمة المثبتة على الأسطح أو الأنظمة الأرضية حيث يجب اختيار الألواح المناسبة بناءً على نوع ومكان التركيب، مع العلم أن الفروقات قد تكون طفيفة في الغالب لكنها مهمة لتحقيق الأداء الأمثل.
وأكد أنه من الضروري التعامل مع مزود معتمد وموثوق به، حيث يضمن ذلك جودة التركيب والصيانة، بالإضافة إلى الاستفادة من الضمانات والخدمات الأخرى التي يقدمها المزود، كما أن اختيار مزود معتمد يساعد في تجنب المشاكل المستقبلية وضمان تشغيل النظام بشكل فعّال وآمن.
وأنهى حديثه بقوله: «هذه العوامل مجتمعة تساعد في اختيار النظام الشمسي المناسب، بما يتوافق مع احتياجات المشروع وظروفه الخاصة، لضمان تحقيق أعلى كفاءة وجودة في استخدام الطاقة الشمسية».
استثمار ذكي
وأوضح أشرف بن ناصر التوبي من شركة انرجيتكس للطاقة المتجددة أن الألواح الشمسية تسهم في خفض فواتير الكهرباء من خلال توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية المجانية والمتجددة حيث بمجرد تركيب الألواح الشمسية، يمكن للمستخدمين تقليل اعتمادهم على الكهرباء من الشبكة العامة، والفائض من الكهرباء المولدة يمكن أيضًا بيعه إلى شبكة الكهرباء كرصيد يستخدم لخفض فاتورة الشهر القادم.
وبين التوبي أن تركيب الألواح الشمسية لا يؤثر سلبًا على إمدادات الكهرباء بل يعززها. حيث تضيف محطات الطاقة الشمسية طاقة نظيفة ومتجددة إلى الشبكة الكهربائية، مما يقلل من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
ولفت المهندس أشرف التوبي إلى أن نظام الطاقة الشمسية يتكون من الألواح الشمسية والعاكس الشمسي (الإنفرتر) ولوحة التوزيع الكهربائية، وتختلف تكلفة الألواح الشمسية بناءً على حجمها ونوعيتها وكفاءتها فمثلا اللوح شمسي بطاقة 585Wp يكلف من 30 إلى 60 ريالا عمانيا بشكل عام، في حين تتراوح تكلفة نظام الطاقة الشمسية السكني لنظام 10kWp ما بين 3000 إلى 5000 ريال عماني ويعتمد على حسب التصميم وطريقة التركيب على السطح أو في مواقف سيارات.
وأشار التوبي إلى أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على عدة عوامل منها: تكلفة التركيب، وكمية الكهرباء المنتجة، والتوفير في فواتير الكهرباء، كما أنه يمكن استرداد تكاليف الألواح الشمسية خلال 10 إلى 15 سنة لنظام 10KWP.
ويقول التوبي: إنه عند اختيار الألواح الشمسية يجب مراعاة عدد من العوامل وهي: تحديد حجم النظام المسموح به من قبل شركة نماء، واختيار موقع مناسب على السطح يضمن تعرض الألواح للشمس لأطول فترة ممكنة، واختيار نوعية ألواح عالية الجودة وذات الكفاءة العالية، والنظر في التكلفة الأولية والتركيب والصيانة، واختيار شركة مثبتة ذات سمعة جيدة وخبرة في تركيب الألواح الشمسية، والحصول على تصريح لنظام الطاقة الشمسية من شركة نماء وبلدية مسقط وهيئة الدفاع المدني والإسعاف.
وأكد التوبي أن الألواح الشمسية تعد استثمارًا ذكيًا لتقليل تكاليف الكهرباء على المدى الطويل، كما تسهم في تعزيز إمدادات الكهرباء بالطاقة النظيفة والمتجددة وأردف بقوله: قبل اتخاذ القرار، من المهم مراعاة التكاليف والعائد على الاستثمار واحتياجات الطاقة الخاصة بالمستهلك.
تقليل التكاليف
وقال محمد الشكيلي أخصائي طاقة متجددة وتقنيات منخفضة الكربون: إن إنتاج طاقة من النظام الشمسي واستهلاكها داخل المنزل بدلا من استخدام كامل الطاقة من شبكة الكهرباء، يقلل من كمية الطاقة المأخوذة من شبكة الكهرباء مما يؤدي إلى انخفاض أو تقليل تكاليف فاتورة الكهرباء، ومشيرا إلى أن تركيب الألواح الشمسية لا يؤثر في إمدادات الكهرباء.
وأفاد أخصائي طاقة متجددة وتقنيات منخفضة الكربون أن تكلفة وأسعار النظام الشمسي يعتمد على سعر السوق العالمي حيث يتغير من فترة إلى أخرى، وسعر النظام في الفترة الحالية بحجم 10KW من 3 إلى 5 آلاف ريال عماني.
وذكر الشكيلي أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على الاستهلاك داخل المنزل، حيث تتراوح المدة بين 7 إلى 15 سنة من بداية التشغيل، وموضحا أنه ينبغي مراعاة توفر مساحة لتركيب النظام، وأن تكون مكونات النظام الشمسي معتمدة ويتم تركبيها عن طريق شركة أو مقاول معتمد عند اختيار الألواح الشمسية.
دعم الإمدادات
وأشار المهندس حاتم القاسمي من شركة سولر وادي للطاقة المتجددة إلى أن الألواح الشمسية تغطي 50% من الطاقة الموصلة إلى المستهلك مما يجعلها تغطي نسبة أكبر من الاستهلاك أو ما يقارب تلك النسبة وعندما تكون خارج الاستهلاك تذهب الطاقة المولدة إلى شبكة الكهرباء فيسهم في انخفاض فاتورة الكهرباء، لافتا إلى أن تركيب الألواح الشمسية يؤثر بشكل إيجابي في إمدادات الكهرباء إذ إنه يسهم في تخفيض فاتورة الكهرباء على حسب الاستهلاك كما أنه يساعد في دعم إمدادات الشبكة.
وبيَّن القاسمي أن أسعار الألواح الشمسية تختلف بناءً على الاحتياج، لكن التنافس في السوق في قطاع الطاقة المتجددة أسهم في تراجع تكلفة الألواح الشمسية في سلطنة عمان، موضحا أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على حجم المشروع؛ فمثلا للمنازل يستغرق مدة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات وهو ذو جدوى اقتصادية بحكم أن العمر الافتراضي للألواح الشمسية 20 عاما.
وأكد المهندس حاتم القاسمي أنه يجب على الراغبين في تركيب الألواح الشمسية مراعاة الموقع، ومكان وضع الألواح، والمساحة المتوفرة، وإمكانيات العميل، والمستخدم.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الکهرباء المولدة إمدادات الکهرباء من الشبکة العامة فواتیر الکهرباء الطاقة الشمسیة النظام الشمسی شبکة الکهرباء فی سلطنة عمان من الکهرباء من شرکة إلى أن
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني تحرير سوق الكهرباء بعد فصل المصرية للنقل عن القابضة؟
كتب- محمد صلاح:
قررت الجمعية العامة العادية وغير العادية للشركتَين "القابضة للكهرباء" و"المصرية لنقل الكهرباء" برئاسة الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، رئيس الجمعية، أول من أمس، رسميًّا، فصلَ الشركة المصرية لنقل الكهرباء عن الشركة القابضة لكهرباء مصر بعد تأخر استمر ١٠ سنوات بموجب قانون الكهرباء الموحد المؤجل إصداره منذ ٢٠١٥.
ويعد القرار بدايةً لتحرير سوق الطاقة والتوسع في الاستثمارات الأجنبية والمحلية، بالإضافة إلى دخول القطاع المنزلي والتجاري؛ لإنتاج وتوريد وبيع الطاقة للدولة.
وتكون الشركة المصرية لنقل الكهرباء، بموجب القانون المرتقب إصداره، جهة مستقلة ومملوكة للدولة وتحت إدارة وزير الكهرباء، وسيكون جهاز تنظيم مرفق الكهرباء جهة مستقلة تتبع وزير الكهرباء والطاقة.
وقال مصدر مسؤول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، إن القانون سيسهم في تفعيل الرقابة والأنشطة داخل القطاع؛ بما يضمن تعظيم دور المستهلكين في المشاركة، وتطوير السوق طبقاً لتوجهات العالم من أجل تحرير اسواق الكهرباء؛ لمحاولة جذب الاستثمارات للقطاع؛ نظراً لأن الطلب على الاستثمارات متنامٍ للغاية، مما يتطلب وجود عدة آليات لذلك.
وأكد المصدر، في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن تلك الآليات تستلزم إعادة هيكلة القطاع وشركاته التابعة، وإحدى تلك الآليات هي أنشطة منظمة مثل شبكات النقل وشبكات التوزيع، والقانون أقر أن تظل شبكة النقل مملوكة بالكامل للدولة؛ باعتبارها عصب قطاع الكهرباء وستكون هي المشغل، وأن القانون يسمح بالتنافس في عمليات التوزيع والنقل؛ لا سيما أن هناك شركات خاصة تقوم بنشاط توزيع الكهرباء، وأن تلك المرحلة ستكون متأخرة إلى حد ما.
وأشار المصدر إلى أن القانون سيسمح للعملاء الكبار؛ مثل الصناعات الثقيلة كالحديد والأسمنت والألومنيوم وغيرها بالتعاقد مباشرة مع منتجي الطاقة على أن تقوم شركة نقل الكهرباء بنقل الطاقة على شبكتها مقابل ذلك.
ما دور وزارة الكهرباء؟يتمثل دور وزارة الكهرباء من خلال القانون الجديد في محورَين؛ أولهما ترجمة وتفعيل خطة الطاقة التي يضعها مجلس الوزراء، إلى سياسات يتم تنفيذها للقطاع، وثانياً أن تكون الوزارة هي المسؤولة عن تأمين التغذية الكهربائية ومعالجة ضعف الاستثمارات، والعمل على زيادة القدرات التوليدية بالشبكة القومية للكهرباء لمواكبة الطلب على الطاقة.
ما دور جهاز تنظيم مرفق الكهرباء؟
يتمثل دور جهاز تنظيم مرفق الكهرباء في إصدار التراخيص الخاصة بإنتاج وتوزيع الكهرباء للشركات الخاصة أو الحكومية، وكذلك سحب التراخيص في حالة المخالفات، وسيقوم الجهاز بالرقابة والتأكد من عدم وجود ممارسات غير سليمة، من أجل تحرير السوق بما يؤدي إلى التأثير على حقوق المنافسين أو المستهلكين، وأعطى القانون المرفق السلطة اللازمة التي تتيح له الرقابة الجيدة على السوق، بالإضافة إلى وضع المعايير للتأكد من حسن الأداء وعدم وجود ممارسات احتكارية من كل الأطراف وإتاحة المعلومات للمستهلكين.
ويتضمن القانون بندًا لكفاءة الطاقة من خلال ضرورة تشجيع التوليد المتناثر والتوليد المشترك، بالإضافة إلى وضع مادة تستلزم وجود مدير مسؤول عن شؤون الطاقة في كل منشأة يزيد القدرة التعاقدية لها عن 500 كيلووات، ووجود سجل خاص باستهلاك الطاقة، بالإضافة إلى تشجيع عملية كفاءة الطاقة وبطاقات الطاقة، والتخلص من الأجهزة العالية في استخدام الطاقة.
وشدد المصدر على أن قطاع الكهرباء سيظل قطاعًا حيويًّا؛ لأنه يمس كل قطاعات الدولة وحياة المواطنين، ولا يمكن للقطاع أن يخطئ أو تحدث به أخطاء وكوارث، وسيسمح للقطاع التجاري والمنزلي بإنتاج الطاقة وضخها على الشبكة القومية للكهرباء، وأن تتم محاسبته على تلك القدرات طبقاً للقطاع المنزلي والتجاري، والقانون لا يسمح بخصخصة شركات الكهرباء الحكومية.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
القابضة للكهرباء تحرير سوق الكهرباء المصرية لنقل الكهرباء الدكتور محمود عصمتتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
ماذا يعني تحرير سوق الكهرباء بعد فصل "المصرية للنقل" عن "القابضة"؟
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك