التوبي: الفائض من الكهرباء المولدة يمكن بيعه كرصيد لخفض فاتورة الشهر القادم

السيابي: يتراوح سعر اللوح الشمسي المفرد بين 30 و60 ريالا عمانيا

الشكيلي: الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على الاستهلاك داخل المنزل

القاسمي: يجب مراعاة الموقع والمساحة وإمكانيات الزبون عند تركيب الألواح

تعد الألواح الشمسية واحدة من الحلول المستدامة التي يمكن أن تسهم بشكل كبير في خفض فواتير الكهرباء مع تزايد التوجه العالمي نحو استخدام مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة أصبحت الألواح الشمسية خيارا متاحا وفعالا للأفراد والشركات من خلال تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية، يمكن للألواح الشمسية توفير كمية كبيرة من الكهرباء وتقليل الاعتماد على الشبكات التقليدية مما يؤدي إلى تقليل تكاليف الكهرباء الشهرية بشكل ملحوظ بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تسهم الألواح الشمسية في حماية البيئة من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة.

وأكد عدد من المختصين والخبراء في قطاع الطاقة المتجددة في استطلاع أجرته «عمان» أن تركيب الألواح الشمسية في المنازل يسهم في تقليل التكاليف الباهظة لفواتير الكهرباء حيث يمكن للمستهلكين تقليل اعتمادهم على الكهرباء التقليدية من الشبكة العامة، وبيع الفائض من الكهرباء المولدة إلى شبكة الكهرباء كرصيد يستخدم لخفض فاتورة الشهر القادم.

وقالوا لـ"عمان" إنه عند اختيار الألواح الشمسية ينبغي مراعاة عدد من العوامل منها الاعتماد والجودة، ونوع النظام ومكان التركيب، واختيار مزود معتمد حيث يساعد المستهلك في اختيار النظام الشمسي المناسب بما يتوافق مع احتياجات المشروع.

تقليل الضغط

وقال المهندس صالح السيابي من شركة الخضراء لتكنولوجيا الطاقة والمياه: إن الألواح الشمسية تساعد في خفض فواتير الكهرباء عن طريق تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية يمكن استخدامها مباشرة في المنزل أو المؤسسة. هذه الكهرباء النظيفة تقلل من كمية الكهرباء التي يتم استهلاكها من الشبكة العامة، مما يؤدي إلى خفض الفواتير الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، في سلطنة عمان، يمكن للمستخدمين الاستفادة من نظام «مبادلة الطاقة» الذي يسمح بتعويض الكهرباء المنتجة من الألواح الشمسية بالكهرباء المستهلكة من الشبكة العامة، مما يحقق مزيدًا من التوفير.

وأوضح السيابي أن تركيب الألواح الشمسية يعزز استقرار إمدادات الكهرباء ولا يؤثر عليها سلبًا، ويسهم في تقليل الضغط على الشبكة العامة خلال أوقات الذروة.

وحول التكلفة المالية لتركيب الألواح الشمسية أفاد السيابي أن تكلفة الألواح الشمسية تختلف بناءً على نوع وحجم النظام المستخدم. وفي سلطنة عمان، يتراوح سعر اللوح الشمسي المفرد بين 30 و60 ريالا عمانيا، وذلك حسب الكفاءة والجودة والمواصفات الفنية للوحة.

وتابع: أما تكلفة النظام الشمسي الكامل للمنازل فتتراوح عادة بين 3000 إلى 5000 ريال عماني. هذا التفاوت في التكلفة يعتمد على حجم النظام المطلوب وعدد الألواح المستخدمة ونوعها. من المهم الأخذ في الاعتبار أيضًا تكاليف المكونات الأخرى مثل المحولات، والكابلات، وهياكل التركيب، وكذلك تكاليف التركيب والصيانة. كما يُنصح بالاستعانة بخبراء معتمدين للحصول على تقدير دقيق للتكاليف بناءً على الاحتياجات والمساحة المتاحة.

وفي السؤال حول الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف لفت السيابي إلى أن فترة استرداد التكاليف تعتمد على عدة عوامل مثل تكلفة النظام وكمية الكهرباء المنتجة وتكاليف الكهرباء الحالية. في سلطنة عمان، يُقدر أن فترة استرداد التكاليف تتراوح بين 5 إلى 8 سنوات، حسب النظام المستخدم وحجم الاستهلاك الكهربائي. بعد هذه الفترة، يمكن أن تصبح الكهرباء المولدة من النظام الشمسي مجانية عمليًا للمستخدمين، مما يحقق عائدًا جيدًا على الاستثمار.

آليات الاختيار

وأشار المهندس صالح السيابي إلى أنه عند اختيار الألواح الشمسية، يجب مراعاة عدة عوامل نظرًا لتنوع الأنواع والأحجام المتاحة في السوق وذكر منها شهادة الاعتماد والجودة، وأردف: يُفضل اختيار الألواح الشمسية من شركات توفر شهادات اعتماد تُثبت أن الألواح من المستوى الأول، هذه الشهادات تدل على جودة عالية، حيث تم اختبار الألواح في مختلف الأجواء والمناخات وتم إثبات قدرتها على التحمل. كما تم اختبار العمر الافتراضي للألواح للتأكد من مدى استدامتها وكفاءتها على المدى الطويل، وكذلك نوع النظام ومكان التركيب: حيث يعتمد نوع اللوح الشمسي على نوع النظام المطلوب وموقع التركيب. وقال: «على سبيل المثال، تختلف المتطلبات للألواح الشمسية المستخدمة في مشروعات مواقف السيارات عن تلك المستخدمة في الأنظمة المثبتة على الأسطح أو الأنظمة الأرضية حيث يجب اختيار الألواح المناسبة بناءً على نوع ومكان التركيب، مع العلم أن الفروقات قد تكون طفيفة في الغالب لكنها مهمة لتحقيق الأداء الأمثل.

وأكد أنه من الضروري التعامل مع مزود معتمد وموثوق به، حيث يضمن ذلك جودة التركيب والصيانة، بالإضافة إلى الاستفادة من الضمانات والخدمات الأخرى التي يقدمها المزود، كما أن اختيار مزود معتمد يساعد في تجنب المشاكل المستقبلية وضمان تشغيل النظام بشكل فعّال وآمن.

وأنهى حديثه بقوله: «هذه العوامل مجتمعة تساعد في اختيار النظام الشمسي المناسب، بما يتوافق مع احتياجات المشروع وظروفه الخاصة، لضمان تحقيق أعلى كفاءة وجودة في استخدام الطاقة الشمسية».

استثمار ذكي

وأوضح أشرف بن ناصر التوبي من شركة انرجيتكس للطاقة المتجددة أن الألواح الشمسية تسهم في خفض فواتير الكهرباء من خلال توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية المجانية والمتجددة حيث بمجرد تركيب الألواح الشمسية، يمكن للمستخدمين تقليل اعتمادهم على الكهرباء من الشبكة العامة، والفائض من الكهرباء المولدة يمكن أيضًا بيعه إلى شبكة الكهرباء كرصيد يستخدم لخفض فاتورة الشهر القادم.

وبين التوبي أن تركيب الألواح الشمسية لا يؤثر سلبًا على إمدادات الكهرباء بل يعززها. حيث تضيف محطات الطاقة الشمسية طاقة نظيفة ومتجددة إلى الشبكة الكهربائية، مما يقلل من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.

ولفت المهندس أشرف التوبي إلى أن نظام الطاقة الشمسية يتكون من الألواح الشمسية والعاكس الشمسي (الإنفرتر) ولوحة التوزيع الكهربائية، وتختلف تكلفة الألواح الشمسية بناءً على حجمها ونوعيتها وكفاءتها فمثلا اللوح شمسي بطاقة 585Wp يكلف من 30 إلى 60 ريالا عمانيا بشكل عام، في حين تتراوح تكلفة نظام الطاقة الشمسية السكني لنظام 10kWp ما بين 3000 إلى 5000 ريال عماني ويعتمد على حسب التصميم وطريقة التركيب على السطح أو في مواقف سيارات.

وأشار التوبي إلى أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على عدة عوامل منها: تكلفة التركيب، وكمية الكهرباء المنتجة، والتوفير في فواتير الكهرباء، كما أنه يمكن استرداد تكاليف الألواح الشمسية خلال 10 إلى 15 سنة لنظام 10KWP.

ويقول التوبي: إنه عند اختيار الألواح الشمسية يجب مراعاة عدد من العوامل وهي: تحديد حجم النظام المسموح به من قبل شركة نماء، واختيار موقع مناسب على السطح يضمن تعرض الألواح للشمس لأطول فترة ممكنة، واختيار نوعية ألواح عالية الجودة وذات الكفاءة العالية، والنظر في التكلفة الأولية والتركيب والصيانة، واختيار شركة مثبتة ذات سمعة جيدة وخبرة في تركيب الألواح الشمسية، والحصول على تصريح لنظام الطاقة الشمسية من شركة نماء وبلدية مسقط وهيئة الدفاع المدني والإسعاف.

وأكد التوبي أن الألواح الشمسية تعد استثمارًا ذكيًا لتقليل تكاليف الكهرباء على المدى الطويل، كما تسهم في تعزيز إمدادات الكهرباء بالطاقة النظيفة والمتجددة وأردف بقوله: قبل اتخاذ القرار، من المهم مراعاة التكاليف والعائد على الاستثمار واحتياجات الطاقة الخاصة بالمستهلك.

تقليل التكاليف

وقال محمد الشكيلي أخصائي طاقة متجددة وتقنيات منخفضة الكربون: إن إنتاج طاقة من النظام الشمسي واستهلاكها داخل المنزل بدلا من استخدام كامل الطاقة من شبكة الكهرباء، يقلل من كمية الطاقة المأخوذة من شبكة الكهرباء مما يؤدي إلى انخفاض أو تقليل تكاليف فاتورة الكهرباء، ومشيرا إلى أن تركيب الألواح الشمسية لا يؤثر في إمدادات الكهرباء.

وأفاد أخصائي طاقة متجددة وتقنيات منخفضة الكربون أن تكلفة وأسعار النظام الشمسي يعتمد على سعر السوق العالمي حيث يتغير من فترة إلى أخرى، وسعر النظام في الفترة الحالية بحجم 10KW من 3 إلى 5 آلاف ريال عماني.

وذكر الشكيلي أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على الاستهلاك داخل المنزل، حيث تتراوح المدة بين 7 إلى 15 سنة من بداية التشغيل، وموضحا أنه ينبغي مراعاة توفر مساحة لتركيب النظام، وأن تكون مكونات النظام الشمسي معتمدة ويتم تركبيها عن طريق شركة أو مقاول معتمد عند اختيار الألواح الشمسية.

دعم الإمدادات

وأشار المهندس حاتم القاسمي من شركة سولر وادي للطاقة المتجددة إلى أن الألواح الشمسية تغطي 50% من الطاقة الموصلة إلى المستهلك مما يجعلها تغطي نسبة أكبر من الاستهلاك أو ما يقارب تلك النسبة وعندما تكون خارج الاستهلاك تذهب الطاقة المولدة إلى شبكة الكهرباء فيسهم في انخفاض فاتورة الكهرباء، لافتا إلى أن تركيب الألواح الشمسية يؤثر بشكل إيجابي في إمدادات الكهرباء إذ إنه يسهم في تخفيض فاتورة الكهرباء على حسب الاستهلاك كما أنه يساعد في دعم إمدادات الشبكة.

وبيَّن القاسمي أن أسعار الألواح الشمسية تختلف بناءً على الاحتياج، لكن التنافس في السوق في قطاع الطاقة المتجددة أسهم في تراجع تكلفة الألواح الشمسية في سلطنة عمان، موضحا أن الوقت المستغرق لاسترداد التكاليف يعتمد على حجم المشروع؛ فمثلا للمنازل يستغرق مدة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات وهو ذو جدوى اقتصادية بحكم أن العمر الافتراضي للألواح الشمسية 20 عاما.

وأكد المهندس حاتم القاسمي أنه يجب على الراغبين في تركيب الألواح الشمسية مراعاة الموقع، ومكان وضع الألواح، والمساحة المتوفرة، وإمكانيات العميل، والمستخدم.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الکهرباء المولدة إمدادات الکهرباء من الشبکة العامة فواتیر الکهرباء الطاقة الشمسیة النظام الشمسی شبکة الکهرباء فی سلطنة عمان من الکهرباء من شرکة إلى أن

إقرأ أيضاً:

تطوير قطاع الكهرباء في السودان يستقطب خبرات صينية

ضمن المساعي لتطوير قطاع الكهرباء في السودان، تستقطب الحكومة خبرات صينية جديدة في ظل أزمة الطاقة التي تفاقمت بسبب الحرب الأهلية الدائرة منذ أبريل/نيسان 2023.

وشهد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، اليوم الجمعة 6 سبتمبر/أيلول (2024)، في العاصمة الصينية بكين، توقيع اتفاقيات في مجال توليد الكهرباء، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

حضر توقيع الاتفاقيات وزير الطاقة والنفط المهندس محي الدين نعيم محمد سعيد، ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم، وسفير الخرطوم في بكين عمر صديق.

ومثّل الخرطوم في التوقيع، كل من المهندس عبدالله أحمد محمد عن شركة الكهرباء القابضة، والمهندس عمر طه عن شركة سونا غاز، ومضوي عبدالكريم إنابة عن شركة التوليد الحراري، كما مثّل الجانب الصيني مدير المشروعات في شركة تشاينا ماشينري إنجينيرينج (China Mashinery Engineering).

قطاع الكهرباء في السودان

يواجه قطاع الكهرباء في السودان أزمة كبيرة، منذ اندلاع الحرب الأهلية في أبريل/نيسان 2023، بين الجيش وقوات الدعم السريع.

وأكد وزير الطاقة والنفط المهندس محي الدين نعيم، الحاجة الماسّة لتطوير قطاع الكهرباء بعد الأضرار التي لحقت به بسبب الحرب الأهلية الدائرة.

وأضاف الوزير نعيم، في تصريح صحفي، أن الشركة الصينية CMEC ستتولى تأهيل محطة الفولة، وأنه سيجري تشغيلها بالغاز المصاحب لتغطي كل ولايات إقليم دارفور.

وبيّن أن الأولوية في العمل ستكون لمناطق الإنتاج الزراعي والتعديني.

وقال نعيم إن الشركة الصينية تتمتع بخبرة واسعة في مجال الطاقة الشمسية وتجارب عديدة في الأراضي السودانية.

وأوضح الوزير أن الشركة الصينية ستعمل على تأهيل خطوط نقل الكهرباء في السودان التي دُمّرت بسبب الحرب، مشيرًا إلى أن هناك مساعي لتشغيل محطة أم دباكر بالغاز أو الطاقة الشمسية؛ ما يُسهم في استدامة التغذية الكهربائية.

وتحرص وزارة الطاقة والنفط السودانيةعلى النهوض بقطاع الكهرباء، ولا سيما في مجال الطاقات المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

جانب من مباحثات الوفد السوداني في الصين اتفاقيات في مجال الطاقات المتجددة

على هامش مشاركته في أعمال المنتدى الصيني الأفريقي، شهد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، الأربعاء 4 سبتمبر/أيلول (2024)، توقيع اتفاقيات في مجالات التعدين وتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخطوط النقل.

وتبلغ قدرة إنتاج الكهرباء في السودان نحو 2500 ميغاواط، في حين يتجاوز الطلب 3000 ميغاواط/ساعة.

وتُسهم مشروعات الطاقة الشمسية في خفض العجز بالطلب على الكهرباء، الذي يزيد على 500 ميغاواط، وفق بياناتها لدى منصة الطاقة المتخصصة.

وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة الطاقة والتعدين المهندس أنس أحمد البدوي، إن هناك اتجاهًا نحو الطاقة النظيفة والطاقة الشمسية.

وأضاف البدوي أن العقود الموقعة ستُسهم في إنتاج 1500 نحو ميغاواط من الطاقة الشمسية، مضيفًا أن هناك توجهًا نحو استعمال معدّات كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية.

وتضمّنت الاتفاقيات الموقّعة مع الجانب الصيني إصلاح خطوط نقل الكهرباء وتوفير المعدّات والمحولات المطلوبة لتسهيل نقل الكهرباء من مناطق التوليد لمناطق الاستهلاك، وفي قطاع التعدين لاستخلاص المعادن النفيسة وخام الحديد.

من جهته، قال رئيس شركات مجموعة سي سي سي سي جي (ccccG) وان أوزيهو، إن الاتفاقيات الموقعة مع الخرطوم تعزز مبدأ الشراكة الإستراتيجية التي تربط بين بكين والخرطوم، مشيرًا إلى أن قيمة الاتفاقيات تبلغ 30 مليون دولار أميركي.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • «مياه الإمارات» شريك الطاقة النظيفة في المؤتمر العالمي للمرافق
  • تتويج "مرافق" ضمن جوائز الابتكار في الاستدامة
  • “السعودية للكهرباء” تحقق تقدماً بنسبة 43% في تصنيفها للممارسات البيئية والاجتماعية
  • “السعودية للكهرباء” تحقق تقدماً بنسبة 43% في تصنيفها للممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة لعام 2024 من وكالة ستاندرد آند بورز
  • “مياه وكهرباء الإمارات” شريكا للطاقة النظيفة في المؤتمر العالمي للمرافق 2024
  • البيئة: انبعاثات محطات الكهرباء الغازية غير خطرة
  • سعة بطاريات تخزين الكهرباء في أميركا تضيف 5 غيغاواط
  • وزارة الطاقة والبنية التحتية: إنجاز مشروع مبنى دفاع مدني حتا في 2025
  • ما هو أكبر سد مائي في العالم لتوليد الكهرباء؟
  • تطوير قطاع الكهرباء في السودان يستقطب خبرات صينية