مصر تدين قصف مدرسة تؤوي نازحين فلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
المناطق_واس
أدانت مصر بأشد العبارات قصف إسرائيل مدرسة “التابعين” التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة، مما أدي إلى استشهاد المئات وإصابة العشرات.
أخبار قد تهمك الاحتلال الإسرائيلي يستهدف 13 مركزا للنازحين في 10 أيام 10 أغسطس 2024 - 2:12 مساءً الأردن تدين قصف إسرائيل مدرسة التابعين التي تؤوي نازحين في غزة 10 أغسطس 2024 - 12:59 مساءً
واستنكرت مصر في بيان لوزارة خارجيتها اليوم، استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في حق المدنيين بقطاع غزة، مطالبة بموقف دولي موحد ونافذ يوفر الحماية للشعب الفلسطيني في القطاع ويضع حدًا لمسلسل استهداف المدنيين العزل.
وقالت: “إن استمرار ارتكاب تلك الجرائم واسعة النطاق وتعمد إسقاط تلك الأعداد الهائلة من المدنيين العزل دليل قاطع على غياب الإرادة السياسية لدى الجانب الإسرائيلي لإنهاء الحرب وإمعان في استمرار المعاناة الإنسانية للفلسطينيين تحت وطأة كارثة إنسانية دولية يقف العالم عاجزاً عن وضع حد لها”.
وأكدت مصر مواصلة مساعيها وجهودها الدبلوماسية واتصالاتها المكثفة مع جميع الأطراف المؤثرة دوليًا لضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشتى الطرق والوسائل والعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
«دولي الجودو» يُهنئ «الإماراتي» بنجاحات 2024
أبوظبي (الاتحاد)
هنأ ماريوس فيزر، رئيس الاتحاد الدولي للجودو، اتحاد الإمارات للجودو، بمناسبة العام الجديد 2025، وقال في رسالته التي تلقاها محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس الاتحاد سفير الاتحاد الدولي للصداقة والسلام والإنسانية: «دولي الجودو ينظر بفخر وسعادة إلى اللحظات التي لا تُنسى، والتي كانت في كثير من الحالات الرياضية التاريخية، والتي حددت طريق هذا العام، بعد أن كان العام المنصرم مليئاً بأحداث الجودو التي لا تُنسى في تقويم جولة الجودو العالمية؛ والجوائز الكبرى المثيرة، وبطولات الجراند سلام المتميزة، والبطولات العالمية البارزة، وفي مقدمتها بطولة العالم في أبو ظبي 2024، والألعاب الأولمبية الاستثنائية في باريس 2024، والتي كنا جميعاً ننتظرها بفارغ الصبر منذ ألعاب طوكيو 2020».
وأضاف: «بصفتنا منظمين ومشاركين نشطين، كرسنا جميعاً جهودنا لضمان التقدم السلس لتأهيل الألعاب الأولمبية والمنافسة، من خلال تنافس الرياضيين، بدعم من مدربيهم والاتحادات الوطنية وعائلاتهم، بلا كلل على حصد كل نقطة، والذين بذلوا قصارى جهدهم لتحقيق الميداليات الملونة المرغوبة، وصنع التاريخ لبلدانهم، ما كفل لهم المجد في نهاية هذه الدورة الأولمبية، في سعينا لتحقيق الأفضل في رياضتنا، ولجميع المشاركين في نجاحها المستمر».
واختتم: «لابد أن أشكر وأهنئ جميع الرياضيين والاتحادات القارية والاتحادات الوطنية الأعضاء والمدربين والحكام والمسؤولين وأعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للجودو وأعضاء الشرف في الاتحاد الدولي للجودو وسفراء الاتحاد الدولي للجودو وموظفي الاتحاد الدولي للجودو والشركاء الرسميين والرعاة وشركاء التلفزيون والإعلام على مستوى العالم، وجميع أصحاب المصلحة بهذه المناسبة».