شعار سياسي يتسبب في استبعاد رياضية أفغانية من أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
ماجد محمد
تعرضت الرياضية الأفغانية مانيزا تالاش لاعبة الرقص الحر “البريك دانس” وعضو الفريق الأولمبي للاجئين من أولمبياد باريس 2024 بسبب شعار سياسي.
واستُبعدت تالاش، بسبب ظهور عبارة “حرروا المرأة الأفغانية” على ملابسها، خلال أدائها في التصفيات التمهيدية للمسابقة.
وارتدت تالاش التي تقيم في إسبانيا رداء باللون الأزرق الفاتح، كتبت عليه العبارة بأحرف بيضاء كبيرة، خلال التصفيات التي خسرتها أمام الهولندية إنديا سارجو.
وقال الاتحاد الدولي لـ”البريك دانس” في يبان إن تالاش صاحبة الـ21 عاما استُبعدت بسبب عرض شعار سياسي على ملابسها.
وتعد أولمبياد باريس هي الدورة الأولمبية الثالثة التي يشارك فيها فريق من اللاجئين، حيث يتنافس 37 رياضياً في 12 لعبة مختلفة، بينها ألعاب القوى والريشة الطائرة والملاكمة.
ورفضت اللجنة الأولمبية الدولية اعتماد أي مسؤول من حركة طالبان التي تحكم أفغانستان حاليا للمشاركة في الأولمبياد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أفغانستان أولمبياد باريس الأولمبياد
إقرأ أيضاً:
عاجل| هاتريك عمر مرموش يتسبب في غضب جماهير ليفربول
حالة من الغضب العارم أصابت جماهير ليفربول الإنجليزي، بعد تألق عمر مرموش مهاجم مانشستر سيتي ومنتخب مصر، وتسجيله هاتريك في شباك نيوكاسل يونايتد، ضمن منافسات الجولة 25 من عمر الدوري الإنجليزي الممتاز لموسمه الجاري 2024-2025.
حسرة جماهير ليفربول بعد هاتريك عمر مرموشوبحسب موقع «football transfers»، فإن هناك مجموعة من مشجعي نادي ليفربول، أصيبوا بالحسرة بسبب أداء عمر مرموش أمام نيوكاسل، وتسجيله (هاتريك)، بعدما ارتبط اسم اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا بشكل كبير بالانتقال إلى قلعة (أنفيلد)».
وأضاف: «رغم تربع ليفربول على صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز واحتلاله المركز الأول بشكل مريح في مرحلة دوري أبطال أوروبا، إلا أن المشجعين أعربوا عن حسرتهم من عدم امتلاك النادي لاعبا بقيمة عمر مرموش».
كواليس فشل انتقال عمر مرموش إلى ليفربولوأكد «football transfers»: «بدا الأمر كما لو أن ليفربول كان سيحقق مكسبًا كبيرًا بالتعاقد مع مرموش ما تسبب في حسرة كبيرة لدى جماهير ريدز، بعدما زعمت وسائل الإعلام الألمانية لعدة أشهر أن نادي أنفيلد كان الجانب الوحيد الذي يجري محادثات جدية مع فرانكفورت بشأن انتقال المهاجم، لكن لم يتم التوصل إلى شيء في النهاية».
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين