جهود صندوق مكافحة الإدمان في التوعية بخطورة التعاطي (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة مايا مرسى، وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة الصندوق، فيديوجراف على الصفحة الرسمية «فيسبوك» عن أنشطة الصندوق خلال الفترة من 2 أغسطس حتى 8 أغسطس 2024.
تنفيذ الأنشطة في 60 ناديا ومركز شبابوتضمن تقرير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان تنفيذ العديد من المبادرات والأنشطة؛ لرفع الوعي بخطورة تعاطي المواد المخدرة وحماية الشباب من الوقوع في براثن الإدمان، منها تنفيذ الأنشطة في 60 ناديا ومركز شباب ومبادرة «خدعوك فقالوا» في أكثر من 30 ميدانًا بالمحافظات المختلفة.
وتضمن تنفيذ أنشطة لرفع الوعي بخطورة التعاطي في قرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» و7 مناطق مطورة أيضا تقديم كافة الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا، وفي سرية تامة من خلال الخط الساخن «16023» من خلال 33 مركزًا علاجيًا في 19 محافظة حتى الآن، بالإضافة الى استمرار حملات الكشف المبكر عن تعاطى المخدرات للعاملين في الجهاز الإداري للدولة مع توفير العلاج مجانا وفى سرية تامة لأى موظف مريض إدمان دون أي يقع تحت طائلة القانون ،شريطة التقدم للعلاج طواعية قبل نزول حملات الكشف مقر عمله، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الأنشطة لرفع وعى الفئات المتخلفة بخطورة التعاطي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز الإداري الخدمات العلاجية الخط الساخن الصفحة الرسمية الكشف المبكر تعاطى المخدرات تعاطى المواد المخدرة صندوق مكافحة الإدمان
إقرأ أيضاً:
جهود واشنطن وموقف الأطراف.. هل ينجح ترامب في تنفيذ وعده بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية؟
في تقرير عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «جهود واشنطن وموقف الأطراف.. هل ينجح ترامب في تنفيذ وعده بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية؟»، تناولت القناة التطورات الأخيرة المتعلقة بالصراع المستمر منذ أكثر من ثلاثة أعوام، حيث أعلنت الولايات المتحدة التوصل إلى اتفاقين منفصلين مع كل من روسيا وأوكرانيا لوقف الهجمات البحرية واستهداف منشآت الطاقة في موسكو.
ووفقًا للتقرير، يُعد هذان الاتفاقان أول التزامين رسميين من الطرفين المتحاربين منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث يسعى ترامب بشكل مكثف لإنهاء الحرب وتعزيز التقارب مع موسكو، وهو ما أثار مخاوف كييف ودول أوروبية أخرى.
وأشار التقرير إلى أن الاتفاق الأمريكي مع روسيا يتجاوز الاتفاق المبرم مع أوكرانيا، إذ تعهدت واشنطن بالعمل على رفع العقوبات الدولية المفروضة على صادرات الزراعة والأسمدة الروسية، وهو مطلب أساسي كانت موسكو تطالب به منذ فترة طويلة. من جانبها، أكدت الرئاسة الروسية (الكرملين) أن تنفيذ التفاهمات المتعلقة بالبحر الأسود مشروط بإعادة ربط بعض البنوك الروسية بالنظام المالي العالمي، في حين نفى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ذلك، مؤكدًا عدم وجود أي شرط لتخفيف العقوبات كجزء من الاتفاق.
وأكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن موسكو بحاجة إلى ضمانات واضحة قبل تنفيذ الاتفاقات، مشيرًا إلى ما وصفه بـ«التجربة المؤلمة» للاتفاقات السابقة مع كييف، داعيًا واشنطن إلى الضغط على القيادة الأوكرانية لتجنب عرقلة الاتفاق.
كما أوضح التقرير أن واشنطن خفّفت من حدة خطابها تجاه روسيا، حيث صرّح ستيف وكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه لا يعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رجلًا سيئًا، مما أثار قلق المسؤولين الأوروبيين الذين يرون في بوتين عدوًا خطيرًا.
حلفائها الأوروبيينوأضاف التقرير إلى مخاوف أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين من إمكانية إبرام ترامب صفقة متسرعة مع موسكو، قد تؤدي إلى تقويض أمنهم وإضفاء الشرعية على المطالب الروسية، مما يضع تساؤلات حول مدى قدرة الرئيس الأمريكي على تنفيذ وعوده بإنهاء الحرب، وسط ضغوط دولية متزايدة.