الصقر للتأمين تتحول للربحية بالربع الثاني.. وتقلص خسائرها المتراكمة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: كشفت نتائج شركة الصقر للتأمين التعاوني، بالربع الثاني من عام 2023، تحول الشركة للربحية مقارنةً بــصافي خسائر في الربع المماثل من عام 2022.
ووفقاً لبيانات الشركة على موقع "تداول"، اليوم الأربعاء، سجلت الشركة صافي ربح قبل الزكاة بلغ 8.97 مليون ريال، مقابل صافي خسارة بلغ 34.2 مليون ريال بالربع الثاني من العام الماضي.
وأوضحت الشركة أن سبب الارتفاع في صافي الربح يعود إلى انخفاض مصاريف خدمات التأمين، وارتفاع دخل الاستثمار والإيرادات الأخرى.
وأظهرت نتائج الشركة بالنصف الأول من عام 2023، تحقيق صافي ربح قبل الزكاة بلغ 20.19 مليون ريال مقارنةً بــخسائر بلغت 60.92 مليون ريال بالفترة نفسها من العام الماضي.
وبلغت الخسائر المتراكمة 12.26 مليون ريال، كما في 30 يونيو 2023، تمثل 8.76% من رأس مال الشركة البالغ 140 مليون ريال.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: آن الأوان لإنهاء البيروقراطية المتراكمة منذ عقود
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، اليوم عن خطة شاملة لإعادة هيكلة وزارة الخارجية الأمريكية، مؤكدًا أن هذه الإصلاحات ستُنهي عقودًا من الترهل والبيروقراطية التي أعاقت أداء الوزارة وفعاليتها على الساحة الدولية.
وقال الوزير في مؤتمر صحفي: "اليوم نبدأ صفحة جديدة. سنغيّر عقودًا من الترهل والبيروقراطية في وزارة الخارجية، وسنمنح دبلوماسيينا الأدوات التي يحتاجونها لخدمة الشعب الأمريكي وتعزيز مصالحنا في العالم."
وأوضح روبيو إن هذه التغييرات الجذرية ستعيد الدور الحيوي للوزارة، موضحًا: "وزارة الخارجية في شكلها الحالي عاجزة عن أداء مهمتها الأساسية في هذا العصر من التنافس بين القوى العظمى."
وأضاف روبيو: "رغم ارتفاع تكاليف الوزارة خلال الـ15 عامًا الماضية، إلا أن دافعي الضرائب شهدوا دبلوماسية أقل كفاءة، في ظل نظام بيروقراطي واسع أصبح أكثر خضوعًا لأيديولوجيات متطرفة بدلًا من التركيز على تعزيز مصالحنا الوطنية."
وأشار إلى أن الخطة تشمل إلغاء المكاتب الزائدة، وإنهاء البرامج التي لا تتوافق مع المصالح الوطنية الأساسية للولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب تبسيط مهام كل منطقة دبلوماسية لزيادة فعاليتها: “سفاراتنا ومكاتبنا ستمتلك الأدوات اللازمة لتعزيز مصالحنا، من خلال إعادة هيكلة تُعيد للدبلوماسية الأمريكية مكانتها.”