قفزة بأسعار الذهب في مصر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
مصر – قفزت أسعار الذهب في مصر، امس الجمعة، بمنتصف التعاملات في السوق المحلية، وصعد الغرام بنحو 35 جنيها بعد ارتفاعه بقيمة مماثلة خلال تعاملات الأمس، متأثرا بصعود الأوقية ببورصة الذهب.
وسجلت أسعار الذهب اليوم في منتصف التعاملات لعيار 21 نحو 3445 جنيها وفقا لشعبة للذهب، بعد أن افتتح التعاملات بين 3410 و3415 جنيها، وبلغت الفجوة السعرية بين البيع والشراء 20 جنيها.
وبينما تذبذب سعر الذهب عالميا، خلال التداول على الأوقية ببورصة الذهب، ما بين 2416 دولارا إلى 2433 دولارا، بعد أن افتتحت التداول عند مستوى الإغلاق السابق 2427 دولارا.
وبلغت أسعار الذهب اليوم في مصر،
غرام الذهب عيار 24 نحو 3937 جنيها.
غرام الذهب عيار 21 سعر 3445 جنيها.
غرام الذهب عيار 18 نحو 2952 جنيها.
غرام الذهب عيار 14 نحو 2297 جنيها.
سعر الجنيه الذهب نحو 27560 جنيها.
وبلغ سعر الأوقية ببورصة الذهب العالمية 2429 دولارا.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: غرام الذهب عیار
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب العالمي تتراجع لأعلى مستوى في 3 أشهر.. ما سبب الانخفاض؟
تراجعت أسعار الذهب العالمية خلال تعاملات اليوم الخميس، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في 3 أشهر، أمس، وذلك عقب استعادة الدولار استقراره وقوته، ومع ذلك، يبقى الترقب سائدا في السوق لما يصدر عن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
انخفض سعر أونصة الذهب العالمي بنسبة 0.3% ليسجل أدنى مستوى عند 2746 دولارا للأونصة، بعد أن افتتح تداولات اليوم عند 2755 دولارا للأونصة، ويتداول سعر الذهب حاليا عند 2747 دولارا.
سبب تراجع سعر الذهب العالمييأتي هذا التراجع بعد أن سجل الذهب أعلى مستوى منذ 3 أشهر خلال تداولات أمس عند 2763 دولارا، ليقترب أكثر من قمته التاريخية عند 2790 دولارا، بينما قد واجه الذهب مقاومة عند المستوى 2760 دولار للأونصة ساعدت على بدء عمليات البيع لجني الأرباح.
يعد تراجع أسعار الذهب اليوم تراجعًا فنيًا بهدف التصحيح، خاصة بعد عودة الدولار إلى التماسك من جديد مقابل العملات الرئيسية وتوقفه عن الهبوط، ورغم ذلك، تبقى التوقعات إيجابية بالنسبة لأسعار الذهب على المدى القصير.
استمرار الطلب على الذهبواقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنحو 25% على الواردات من كل من المكسيك وكندا، ورسوم أخرى بنسبة 10% على الصين، اعتبارا من الأول من فبراير المقبل، كما وعد بفرض رسوم على الواردات الأوروبية ولكن دون الخوض في تفاصيل أكثر.
وتسبب هذا في استمرار الطلب على الذهب كملاذ آمن بسبب التخوفات من تأثير هذه القرارات على حركة التجارة العالمية، ولكن في نفس الوقت أعادت هذه القرارات الدعم إلى الدولار الذي يحقق الاستفادة من ارتفاع التعريفات الجمركية كونها تخفض فجوة العجز التجاري وتقوي الدولار.