الأسبوع:
2024-11-27@06:33:12 GMT

وصول« 3500 » رأس عجول حية بوزن « 1200» طن لميناء سفاجا

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

وصول« 3500 » رأس عجول حية بوزن « 1200» طن لميناء سفاجا

أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 11000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 500 شاحنة و85سيارة، وشملت حركة الواردات 3500 طن بضائع، 183 شاحنة و47سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7500 طن بضائع، 317 شاحنة و38 سيارة.

حيث يستعد ميناء سفاجا لاستقبال السفينة LILY - J وعلى متنها 3500 رأس عجول حية بوزن 1200 طن قادمة من جيبوتي حيث قامت الجهات المختصة بالميناء باتخاذ اللازم من إجراءات نحو فحص الشحنة قبل السماح بدخولها الميناء لصالح جهاز الخدمة الوطنية وسيتم حجرها بمحجر جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بسفاجا للتأكد من سلامتها لإنهاء الفحوصات والتطعيمات اللازمة قبل طرحها وتوزيعها بالأسواق وتغادر العبارة أمل، بينما استقبل الميناء بالأمس العبارة أمل وغادر السفينتين الحرية2 وبوسيدون اكسبريس، كما يشهد ميناء نويبع تداول 1750 طن بضائع و 140 شاحنة حيث يشهد الميناء رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين بريدج وايلة.

وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1400 راكب بموانيها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميناء سفاجا طن بضائع

إقرأ أيضاً:

الدكتور عصام خوقير.. العبارة الساخرة والنقد الممتع

كثيرون هم الأطباء في الوطن العربي الذين استهواهم الأدب فجمعوا بينه وبين الطب، واشتهروا من خلاله، وغادر بعضهم عيادته وتفرغ للأدب والثقافة.
ومن هؤلاء الدكتور يوسف إدريس الذي أبدع في عالم القصة والمسرحية والرواية.

والدكتور إبراهيم ناجي الشاعر العذب وصاحب قصيدة “الأطلال” التي غنتها أم كلثوم، والمكانة السامية شاعراً- وطبيباً – والذي نال شعره ما يتستحقه من اهتمام في حياته وبعد فاته، وعندنا برز العديد من الأدباء الأطباء الذين نجحوا في مجال عملهم ومن بينهم الدكتور عصام خوقير الذي قال عنه الأستاذ عبد المقصود خوجه في يوم تكريمة في الاثنينيه بتاريخ 5/5/1418هـ، «..إن ضيفنا الذي تخصص في طب الأسنان وجد في الأدب ضالته التي أفرغ فيها مكنون نفسه التواقة إلى جماليات اللغة، شأنه في ذلك شأن كثير من الأطباء الذين اتجهوا إلى الأدب والفكر بجانب تخصصهم المهني، أمثال الدكاترة: عبدالله مناع، ومحمد علي البار، ومصطفى محمود، ويوسف إدريس، وغيرهم، وليس في ذلك غرابة لأن بذرة الابداع عندما تنمو لا يعنيها إن كان حاملها أدبياً مطبوعاً، أم متمرداً على الإطار الذي أوجدته فيه ظروف الحياة والتخصصات المهنية».

وقال عنه: «..وقد اتجه ضيفنا إلى كتابة الرواية والمسـرحية، والمقالات الأدبية في الصحف اليومية ولعلكم لاحظتم الخيط الرفيع الذي يربط معظم أعماله الأدبية، متمثلاً في تمسكه بالتراث الحجازي الاصيل في لهجة الخطاب».
ولد الدكتور عصام خوقير عام 1346هـ بمكة المكرمة ودرس الابتدائية بالمدرسة الرحمانية، ثم التحق بمدرسة تحضير البعثات للدراسة الثانوية بمكة قبل أن يسافر للدراسة بمصر والتحق بكلية الطب بالقصـر العيني، وحصل منها على درجة البكالوريوس في طب وجراحة الأسنان عام 1953م، وواصل دراسته العليا في بريطانيا حيث تخرج من جامعة لندن معهد ايستمان لجراحة الأسنان عام 1957م.

وحين عاد الى المملكة، عُين مديراً للصحة المدرسية، وطبيب أسنان بمنطقة مكة المكرمة لمدة أربع سنوات، ومنها انتقل إلى المدينة المنورة مديراً للمستشفى المركزي، ومديراً للشؤون الصحية، حتى عام 1385 حيث انتقل للعمل بجدة مديراً للصحة المدرسية حتى عام 1392 هجرية، تفرغ بعدها لمزاولة عمله طبيباً للأسنان بعيادته الخاصة ألتي غادرها عام 1426هـ .
بدأت مشاركاته الصحفية والإعلامية المتنوعة منذ عام 1376هـ ، حيث كان يبعث بمقالاته التي يعالج من خلالها قضايا أدبية واجتماعية إلى جريدة البلاد السعودية ثم صحيفة المدينة وصحيفة عكاظ وصحيفة الندوة وأحياناً في صحيفتي الرياض واليوم بالدمام. وكانت كتاباته تتميز بالعبارة الساخرة، والصور الكاريكاتورية.

يقول عنه الباحث والمؤرخ الأستاذ محمد عبد الرزاق القشعمي “قرأت أول ما قرأت للدكتور عصام محمد علي خوقير قبل نحو ستين عاماً، بعد عودته للمملكة وبداية عمله بالصحة المدرسية بمكة المكرمة، وبداية كتابته الصحفية الساخرة ونقده الممتع. ومع بداية الستينيات الميلادية الثمانينيات الهجرية وتطور جريدة المدينة وبداية الكتابة بالألوان بعد انتقالها من المدينة لتصدر من جدة حيث المطابع الحديثة (الأصفهاني)، بدأ خوقير بمقال أسبوعي في الصفحة الأخيرة مع كتاب آخرين أذكر منهم الدكتور عبدالله مناع والأساتذة محمد حسن عواد وعبدالله جفري ومحمد حسين زيدان وغيرهم، وكانت العناوين باللون الأحمر المثير واللافت، وعندما بدأ يكتب القصص والروايات، ويصدرها، ازدادت معرفتي به من خلال ما أقرأ له “. بدأ الدكتور عصام خوقير -رحمه الله- مشواره الأدبي مبكراً، وكتب أول نص مسرحي روائي  بعنوان (في الليل لما خلي) عام 1970/ 1390.

حُظي باهتمام لافت، ونجاح كبير، لتتجلّى موهبته فى إصداراته المتتالية التي بلغت نحو 12 عملًا منها: رواية «الدوامة»، رواية «السعد وعد»، «زغروطة بعد منتصف الليل»، مجموعة قصص قصيرة، «زوجتي وأنا» رواية فكاهية لمواقف مختلفة،عيلة أنس «مسرحية فكاهية» «غداً تشرق الشمس» رواية في الخيال العلمي، شرخ في الحائط الزجاجي، رواية «السنيورة»، رواية «السكر المر. وتحولت روايته «السعد وعد»، إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة الفنان القدير محمد الطويان بدور (حظيظ)، و”بكر الشدي” و”صالح الزاير”.
وقد نالت أعماله احترام وتقدير الكثيرين ، وكُرِّم من مهرجان الفرق المسرحية السادس بسلطنة عمان. وتوفى -رحمه الله- يوم الثلاثاء نوفمبر 2018 م.

مقالات مشابهة

  • الدكتور عصام خوقير.. العبارة الساخرة والنقد الممتع
  • تداول 25 ألف طن 994 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 25 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 25 ألف طن و994 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 12 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 12 ألف طن و716 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 12 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 13 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 13 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 13 ألف طن و641 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر