مصادر توضح تفاصيل «صفقة القمح» المتفق عليها لصالح هيئة السلع التموينية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
اشترت هيئة السلع التموينية، أكبر مستورد حكومي، أمس، بالمناقصة الدولية رقم 5 حوالي 235 ألف طن قمح من أصل روسي.
وكشفت مصادر أن من السمات الخاصة للمناقصة تأجيل الدفع لمدة تتراوح بين 180 - 270 يوما، وهو أحد الحلول لمواجهة نقص السيولة الحالية لدى البلاد.
وأشارت المصادر إلى أن سعر القمح فوب المتفق على شحنه في الفترة 15 حتى 30 سبتمبر عند 262 دولارًا للطن، فيما يبلغ سعر طن القمح المتفق على شحنه خلال الفترة من 1 إلى 15 أكتوبر حوالي 265 دولارا للطن، مع فترة سماح 180 يومًا.
وتراوح تكلفة شحن طن القمح في الوقت الحالي بين 14.5 - 17.69 دولار اعتمادًا على التكاليف المعلن عنها بميناء الشحن.
وكان بيان صادر من وزارة التموين أشار إلى أنها تسعي للمحافظة على رصيد قمح يكفي 6 شهور.
اقرأ أيضاً«الزراعة والتموين»: الاتفاق على قواعد وضوابط موسم انتاج قصب وبنجر السكر للعام 2023-2024
هيئة السلع التموينية تعلن عن ممارسة لاستيراد 5 آلاف طن زيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التموين القمح قمح روسي هيئة السلع التموينية وزارة التموين
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.