أكثر من 20 ألف جولة رقابية نفذتها أمانة الشرقية خلال النصف الأول من العام الحالي
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
المناطق_واس
نفذت أمانة المنطقة الشرقية، خلال النصف الأول من العام الميلادي الجاري، 20.016 جولة رقابية عبر اداراتها المختلفة على مختلف المنشآت للتأكد من التزامها من تطبيق معايير الجودة، وأنجزت عدد من الأعمال والنشاطات لتحسين المشهد الحضري وجودة الحياة.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية : الانتهاء من أعمال صيانة طريق الظهران الجبيل 9 أغسطس 2024 - 11:50 صباحًا أمانة الشرقية تصدر 2672 شهادة امتثال المباني في مختلف مدن ومحافظات المنطقة 8 أغسطس 2024 - 1:14 مساءً
وشملت الجولات 3449 جولة رقابية صحية، نفذتها الإدارة العامة لصحة البيئة التي أصدرت وجددت 5787 شهادة صحية، و 7586 جولة ميدانية لمراقبي الإدارة العامة للنظافة التي حصرت كمية مخلفات الهدم والبناء الواردة لمحطة المعالجة بإجمالي 68.
كما نفذت الإدارة العامة لشؤون الأسواق 4152 جولة ميدانية، وزيارة 4888 منشأة، وتفعيل 164 حملة ميدانية، ورصد 68.173 كيلو جراماً من كمية المتروكات من الباعة المخالفين، وتحرير 160 محضر ضبط للباعة المخالفين، ونفذت الإدارة العامة للأمن والسلامة 4525 جولة رقابية مساندة لفرق التفتيش، واستجابتها لـ 291 نداءً وارداً من مرتادي الواجهات البحرية والكورنيش، بالإضافة إلى إنجاز الإدارة العامة للدعم الإستراتيجي 83% للعمليات المحسنة لمخرجات الأعمال، ورصد 13 منجز مبني على مبادرات التحول الوطني، وحققت 94% متجاوزة المستهدف في تحقيق الأهداف الإستراتيجية في القطاع البلدي والأهداف المؤسسية التشغيلية.
فيما حققت الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة خلال نفس الفترة 4.81 من معدل نصيب الفرد من الأماكن العامة على مستوى نطاق أمانة المنطقة الشرقية، وتجاوزت المستهدف بمساحة 57.634 متراً طولياً ضمن أطوال شبكات الري المنفذة، وزراعة 780.444 من الزهور والورود، و 35.399 من الأشجار، و 74.446 متراً مربعاً مساحة المسطحات الخضراء الجديدة.
بينما عالجت الإدارة العامة للطوارئ والبلاغات (940) 94% من شكاوى الصحة العامة خلال 96 ساعة، وأغلقت بلاغات التشوه البصري في منظومة 940 بنسبة 99%، وبلغت نسبة الرضا العامة عن إغلاق البلاغات 94%، في حين حققت الإدارة العامة للمشاركة المجتمعية استقطاب وتفعيل دور 3437 متطوعاً ومتطوعةً، وتحقيق 154 فرصة تطوعية، ونفذت وحدة تحسين المشهد البصري 304 جولات ميدانية لتقييم مواقع المشوهات البصرية، ورصد 4.986 عنصر تشوه بصري.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية الإدارة العامة جولة رقابیة
إقرأ أيضاً:
“إدارة المجاهدين” .. جهود لتعزيز الأمن وتنظيم حركة ضيوف الرحمن في الحرم المكي
يشهد شهر رمضان المبارك، وتحديدًا في العشر الأواخر، توافد أعداد هائلة من المعتمرين والزوار إلى الحرمين الشريفين، ويقصد الملايين بيت الله الحرام طلبًا للأجر والمغفرة في هذه الأيام الفضيلة، وفي ظل هذا التدفق الكبير، تبذل الجهات الأمنية جهودًا مكثفة لتعزيز الأمن والسلامة، من خلال إدارة الحشود، وتأمين المرافق الحيوية، وتنظيم الحركة، مما يسهم في توفير بيئة منظمة تتيح لضيوف الرحمن أداء عباداتهم بسهولة وطمأنينة، ويحقق تجربة روحانية آمنة وميسرة للجميع.
وفي قلب هذه الجهود، تؤدي الإدارة العامة للمجاهدين دورًا محوريًا لخدمة ضيوف الرحمن خلال شهر رمضان، في مكافحة الظواهر السلبية التي قد تعكر صفو الأجواء الإيمانية، وتعمل الفرق الأمنية على الحد من الافتراش العشوائي في الطرقات، وتنظيم حركة العربات التي يستخدمها الزوار، إلى جانب التصدي للباعة الجائلين الذين يسببون ازدحامًا غير مبرر في الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك ضمن منظومة العمل الأمني والإنساني التي تهدف إلى تسهيل أداء العبادات في أجواء آمنة ومنظمة، لسهولة تنقل المعتمرين، وتمكينهم من أداء مناسكهم دون معوقات.وإلى جانب ذلك، تقدّم الإدارة العامة للمجاهدين المساندة الأمنية للقطاعات الأمنية الأخرى المنتشرة في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية، من خلال تعزيز التواجد الأمني في النقاط الحيوية، والمشاركة في إدارة الحشود، والإسهام في تنظيم الدخول والخروج من المسجد الحرام لتحقيق سير الحركة بانضباط وسلاسة.
اقرأ أيضاًالمجتمعصناعة الخوص.. إرث تراثي وثقافي
وفي إطار مهامها، تولي الإدارة العامة للمجاهدين أهمية خاصة لحماية قطار الحرمين، الذي يعدّ شريانًا حيويًا لنقل الزوار بين الحرمين الشريفين، وتنتشر الفرق الأمنية في محطات القطار لأمن وسلامة الركاب، وتطبيق الأنظمة التي تكفل انسيابية الرحلات دون أي تجاوزات قد تؤثر في كفاءة الخدمة المقدمة لضيوف الرحمن.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص المملكة لتعزيز تجربة ضيوف الرحمن وإثراء تجربتهم من خلال تيسير استضافتهم وتقديم أفضل الخدمات لهم، مع تحسين تجربتهم قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة بما يضمن راحتهم وسلامتهم، وتوفير بيئة دينية وثقافية متميزة ويعكس صورتها الحضارية في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.