أسهم "وول ستريت" تنهي الأسبوع على تراجع رغم تقليص الخسائر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
تكبدت مؤشرات الأسهم الأميركية تراجعا أسبوعيا جماعيا، إلا أن أسهم "وول ستريت" قللت من تراجعات حادة في بداية الأسبوع، مع تراجع المخاوف من حدوث ركود اقتصادي بعد بيانات للوظائف دون التوقعات.
وخلال تداولات الجمعة، أغلق المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" مرتفعا، ولم يطرأ عليه تغير يذكر خلال الأسبوع بعد أن انتعش من الهبوط الحاد الذي شهده يوم الاثنين والذي جاء بسبب مخاوف من الركود في الولايات المتحدة.
ويتحول تركيز المستثمرين حاليا إلى مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة المقرر صدورهما الأسبوع المقبل بحثا عن المزيد من المؤشرات حول المسار الذي سيتبناه مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.
تحركات الأسهم
خلال الأسبوع الماضي، تراجع المؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.6 بالمئة، إلى مستوى 39497.54 نقطة.
وسجل مؤشر "ستاندرد اند بورز 500" تراجعا أسبوعيا طفيفا، ليصل إلى مستوى 5344.16 نقطة.
وتراجع المؤشر "ناسداك" المجمع بنسبة 0.18 بالمئة، ليصل إلى 16745.30 نقطة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستاندرد اند بورز 500 داو جونز ستاندرد اند بورز 500 ناسداك أسواق اقتصاد عالمي الولايات المتحدة ستاندرد اند بورز 500 داو جونز ستاندرد اند بورز 500 ناسداك أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
مؤشر بورصة إسطنبول يغلق على تراجع
أنهى مؤشر BIST 100 في بورصة إسطنبول تعاملات اليوم على تراجع بنسبة 1.41%، ليغلق عند 9,523.31 نقطة، منخفضًا بمقدار 136.17 نقطة عن الإغلاق السابق، فيما بلغ إجمالي حجم التداول 92.5 مليار ليرة.
أداء القطاعات:
شهد مؤشر القطاع المصرفي ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.38%، بينما تراجع مؤشر الشركات القابضة بنسبة 1.88%. وعلى مستوى القطاعات، كان قطاع الرياضة الأكثر ارتفاعًا بنسبة 4.74%، في حين تكبد قطاع الإنشاءات أكبر خسارة، مسجلًا انخفاضًا بنسبة 2.54%.
عوامل مؤثرة في الأسواق:
تباين أداء الأسواق العالمية وسط حالة من عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية التي من المتوقع أن يعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق اليوم.
صدمة في عالم السيارات.. تسلا تخسر الرهان في 2024
الأربعاء 02 أبريل 2025كما يترقب المستثمرون بيانات التضخم المحلية غدًا، إلى جانب محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي، ومؤشر أسعار المنتجين في منطقة اليورو، إضافة إلى مؤشرات مديري المشتريات (PMI) لقطاع الخدمات في كل من الولايات المتحدة وأوروبا.