لبنان ٢٤:
2024-09-10@09:23:56 GMT

الموسوي: الرد على جريمة الضاحية آت

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

الموسوي: الرد على جريمة الضاحية آت

أحيا "حزب الله" الإحتفال التكريمي للشهيد "السعيد على طريق القدس" المجاهد المهندس محمد حسين طالب (أمير) في النادي الحسيني لبلدة برج الشمالي الجنوبية، بمشاركة عضوي كتلة "الوفاء للمقاومة" النائبين الدكتور إبراهيم الموسوي وحسين جشّي، إلى جانب عائلة الشهيد، ولفيف من العلماء وفاعليات وشخصيّات وعوائل شهداء، وحشد من الأهالي.



افتُتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم، وتخلّله عرض لوصيّة الشهيد طالب وتلاوة للسيرة الحسينية العطرة، فيما قدم قادة من كشافة الإمام المهدي تذكاراً لعائلة الشهيد -الذي كان قائداً كشفياً مثالياً- هو عبارة عن بعض مقتنياته، ألقى بعدها الموسوي كلمة "حزب الله" تقدم فيها بالتهاني والتبريكات للعائلة ولجماهير المقاومة، مجدداً "البيعة والعهد والولاء للدماء التي أعزت الامة ورسمت لها طريق العز والنصر والكرامة"، وأكد أننا "سنبقى حيث تأمرنا القيادة الحكيمة، فندافع عن فلسطين والمسجد الأقصى وبذلك نكون مدافعين عن لبنان وعن كل ماضينا وتاريخنا وأمجادنا وعن عهدنا مع سيد الشهداء وكل الشهداء وآل بيت رسول الله".

وشدد على "التمسك بالولاء للقيادة الحكيمة للمقاومة، التي تُقيم في مختلف الظروف وزناً وتقديراً دقيقاً لحساباتِ الناس والوطن ولكل الحساباتِ، وتَزِنُ الامور بميزان الذهب، وتعرف كيف تصرب واين تضرب وكيف ترد واين ترد".

وقال: "السؤال الآن ليس سؤال الرد فالرد آتٍ وقالتها المقاومة وقيادتها، ولكنه درسٌ حقيقي وحكمةٌ بالغة ونظرةٌ ثاقبة تُوازِن بين ردٍ يحفظ المعادلات الراسخة والتضحيات والدماء ولكنه في الوقت نفسه لا يُمكّن العدو من ان يستخدمه لاستدراج دعمٍ لحربٍ شاملةٍ وكبيرة في المنطقة، هو لا يريدها الا اذا تدخل الامريكيون ونحن نحسب كل الحساباتِ ونستعدُ لها بولائنا ووفائنا ودمائنا وتضحيات شهدائنا".

وأضاف الموسوي: "لأننا أمة الحسين وأمة الحق والواجب والمسؤولية والولاء والفداء، حيث يجب ان نكون سنكون، أما أولئك الذين يعيشون في روايات الماضي وقصص الماضي سيبقون يقولون كان ما كان في قديم الزمان، قديم الزمان لا يقدم حقاً ولا يدفع باطلاً ولا ينصر أمة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

قائد الحرس الثوري: الرد الإيراني على إسرائيل قادم

صرح القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الاثنين، بأن "إسرائيل ستذوق طعم الانتقام المرير على أفعالها الشريرة"، وفقاً لما نقلته وكالة "تسنيم" الإيرانية.

وأضاف قائد الحرس الثوري الإيراني: "متى وأين وكيف؟.. بالتأكيد سيتم القيام بذلك بشكل مختلف وسيتم حل هذا اللغز للجميع".

وقال سلامي لوسائل إعلام إيرانية محلية إن "كابوس الرد الإيراني يهز ليلاً نهاراً العدو الذي بدأنا نرى ملامح نهايته"، مردفاً بالقول: "العدو سيذوق طعم الانتقام الإيراني، وسيدرك أنه لا يمكن له التلاعب بخطوطنا الحمر".

وأكد السلامي أن إسرائيل "محاصرة من العراق واليمن ولبنان وكابوس ردنا يجعله يترقب ليلًا نهاراً".

ولفت إلى أنه "لا ينبغي أن تعتقد إسرائيل الغاصبة وحلفاؤها بأنهم سيضربون ويهربون، بل يجب أن يعلموا أنهم سيتلقون الرد ولا يستطيعون الهروب.. سيأخذون العبر، ويستخلصون الدروس الكبيرة بأن يكفوا عن اللعب معنا". 

حسین سلامی، فرمانده کل سپاه پاسداران، با اشاره به کشته شدن اسماعیل هنیه در تهران گفت که جمهوری اسلامی در گرفتن انتقام از اسرائیل این بار «متفاوت» عمل خواهد کرد تا «دیگر با دم شیر بازی نکنند.» او افزود: «اسرائیلی‌ها طعم تلخ انتقام را خواهند گرفت و این معما حل خواهد شد.» pic.twitter.com/bwagniaghW

— ايران اينترنشنال (@IranIntl) September 8, 2024

وتتوعد إيران بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية على أراضيها، حيث تتهم إسرائيل بالقيام في العملية.

وأثار تأخر الرد الإيراني على إسرائيل تساؤلات كثيرة، وسط اتهامات لطهران بعدم جديتها في تنفيذ تهديداتها، رغم استهداف سيادتها مباشرة.

مقالات مشابهة

  • جماعة الإخوان المسلمين: دم الشهيد الجازي انتصار لغزة وفلسطين
  • الموسوي: العدو يسعى قولا وعملا على إخلاء فلسطين من الفلسطينيين
  • توقيف مروّج مخدّرات في الضاحية الجنوبية وطريق المطار... وهذا ما ضُبط بحوزته
  • ابن عم الشهيد ماهر الجازي: دم ابننا ليس أغلى من دماء الفلسطينيين
  • قائد الحرس الثوري: الرد الإيراني على إسرائيل قادم
  • مقطع فيديو قديم لتيم كوك يشعل الجدل حول أسباب اختيار أبل للصين كمركز للتصنيع
  • “العقيدة النووية” و”الرد”.. وأوراق إيران التفاوضية المقبلة!
  • عاجل من وزير الدفاع الإسرائيلي بشأن الرد على التهديدات في كل الساحات القريبة والبعيدة
  • بعد قصف حزب الله ..الجيش الإسرائيلي يعلن الرد و يشن ضربات عنيفة في جنوب لبنان
  • «تريندز» يحتفل بمرور عِقدٍ من الزمان على تأسيسه