الدرك الملكي يداهم مصنع مثلجات نواحي مراكش وهذا ما تم ضبطه
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
علمت أخبارنا المغربية من مصادر خاصة أن عناصر الدرك الملكي بمركز أولاد حسون، وبتنسيق مع القيادة الإقليمية للدرك بمراكش، نجحت في اكتشاف مصنع سري لصناعة المثلجات الغذائية، بدوار آيت لوحماد التابع لجماعة الويدان شرقي مراكش، ومداهمته ووضع حد لنشاطه الذي يشكل خطرا على صحة المستهلك، خصوصا وأن المصنع لا يتوفر على الترخيصات اللازمة في مثل هاته الحالة، كترخيصات السلطات المحلية والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (الأونسا).
العملية، وحسب ذات المصادر، تمت يوم الأربعاء، ومكنت من مصادرة كميات كبيرة من المثلجات الغذائية إلى جانب الآليات المستعملة في تصنيعها، علما أن صاحب المصنع له سوابق في هذا المجال، حيث سبق وأن تم إغلاق مصنع سري مماثل في ملكيته يعمل على نفس الشاكلة وفي نفس المجال بمنطقة حربيل.
هذا وقد تم فتح تحقيق في الواقعة من طرف الدركيين بإشراف مباشر من النيابة العامة المختصة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يداهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية
أكد مراسل القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال داهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية.
وصدر بيان مشترك عن وزارتي الخارجية المصرية والتركية، أكد أن الوزيرين اتفقا على الآتي:
1. وضعاً في الاعتبار حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا في عام 2025، أعرب الوزيران عن رضائهما تجاه المسار الإيجابي للعلاقات الثنائية، وهو ما يتسق مع مخرجات اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا في سبتمبر 2024، والتي انعكست في الزيادة الملحوظة لحجم التبادل التجاري، حيث وصلت قيمة التبادل التجاري بين البلدين 8.8 مليار دولار خلال عام 2024.
2. أكدا التزامهما نحو مواصلة جهودهما لتعزيز المناخ الاستثماري للقطاع الخاص والمستثمرين في البلدين، كما تعهدا بالاستمرار في دفع حجم التبادل التجاري بينهما قدماً ليبلغ 15 مليار دولار عبر تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وتعزيز التعاون في مجال الصناعة.
3. رحبا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في غزة، وأثنيا على الجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد، كما دعما الجهود الرامية لضمان تنفيذ الاتفاق في كافة مراحله.
4. شددا على أهمية تكثيف الجهود الجماعية من قبل المجتمع الدولي لتخفيف المعاناة في غزة، وذلك عن طريق زيادة المساعدات الإنسانية، والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم. وعلى ضوء آثار الحرب على غزة التي أدت إلى واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في التاريخ الحديث، دَعَا الوزيران في هذا السياق المانحين الدوليين إلى المشاركة الفعالة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي من المتوقع أن تستضيفه مصر.
5. أكدا أهمية الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والتي لا يمكن الاستغناء عنها في سبيل دعم اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة تراجع إسرائيل عن قراراتها التي تقوض دور الأونروا.