المناطق_متابعات

أعلن بنك التنمية الاجتماعية، أكبر بنك تمويلي تنموي شامل في المنطقة، عن إطلاق تحدي “قيم ثون” لابتكار ألعاب إلكترونية تهدف إلى تعزيز الوعي المالي والادخار بين 21-23 أغسطس الجاري.

ويمثل التحدي حدثاً توعوياً فريداً من نوعه، يستند إلى جمع أصحاب الأفكار ومطوري ومصممي ومبرمجي الألعاب الإلكترونية لتصميم لعبة متخصصة بالثقافة المالية والادخار والتخطيط المالي.

أخبار قد تهمك مذكرة تفاهم بين بنك التنمية الاجتماعية ولجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية 20 مايو 2024 - 6:02 صباحًا بنك التنمية الاجتماعية يمول مستفيديه بـ 1.85 مليار ريال خلال الربع الأول من عام 2024 21 مارس 2024 - 6:34 مساءً

ويهدف “قيم ثون” إلى تبادل المعرفة والخبرة وتوسيع شبكات العمل والتعاون، ومواكبة توجه المملكة في إثراء هذا القطاع الواعد بالنمو. وتبلغ القيمة الإجمالية لجوائز الفائزين 000،100 ريال.

ومن المقرر أن ينعقد تحدي “قيم ثون” في منطقة البوليفارد بالرياض.

ويشترط أن تكون فكرة اللعبة قائمة على الادخار والوعي المالي وأن تنسجم مع أهداف وضوابط البنك ومتوافقة مع أهداف وضوابط الشريعة الإسلامية وقابلة للتطبيق. ويمكن التسجيل والانضمام إلى التحدي عبر الموقع الإلكتروني لبنك التنمية الاجتماعية.

ويأتي تحدي “قيم ثون” في سياق الدعم التنموي لقطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، الذي يعد أحد أهم القطاعات المستقبلية الواعدة بالنمو وأحد أعمد الاقتصاد السعودي الرقمي، وذلك وفقاً للإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية .

ويفتح “قيم ثون” مسارات ريادية للمطورين والمبرمجين البارزين، مما يسرع تحول الألعاب إلى مشاريع ناجحة، إلى جانب نشر ثقافة الادخار ورفع مستوى الوعي المالي عبر الألعاب الإلكترونية بأسلوب شيق.”

وتنبع أهمية تحدي “قيم ثون” أنه يبني على الشعبية الهائلة، التي تتمتع بها الألعاب الإلكترونية، وتوظيفها في بناء الثقافة المالية لجميع شرائح المجتمع، الأمر الذي يقود إلى تحسين عادات السلوك الادخاري وتحقيق الوعي والاستقلال المالي بأسلوب ترفيهي حافل بالمتعة والمرح ، كما يساهم التحدي بدعم الابتكار وصقل المهارات الرقمية للشباب والمساهمة في الجانب التعليمي لتطوير الألعاب الإلكترونية عبر ورش العمل وبرامج التوجيه والدعم.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: بنك التنمية الاجتماعية بنک التنمیة الاجتماعیة الألعاب الإلکترونیة الوعی المالی

إقرأ أيضاً:

الأمانة العامة للجنة الأولمبية تناقش مع اللجنة الفنية والاتحادات الرياضية برامج المشاركات الخارجية

 

الثورة / صنعاء

ناقش أمين عام اللجنة الأولمبية اليمنية محمد الأهجري يوم أمس مع اللجنة الفنية وممثلي الاتحادات الرياضية المقترحة للمشاركة في دورات الألعاب المقرر أقامتها خلال العام الجاري 2025م برنامج المشاركة في دورة ألعاب غرب آسيا الأولى للشباب بالعراق خلال إبريل المقبل، ودورة الألعاب الآسيوية للشباب بالبحرين خلال أكتوبر القادم والمؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية للشباب في دكار 2026م، ودورة ألعاب التضامن الإسلامي بالسعودية في نوفمبر المقبل.

وشهد الاجتماع الذي عقد حضورياً وإليكترونياً، مداخلات عديدة من المدير الفني باللجنة الأولمبية جمال الجبلي وأعضاء اللجنة الفنية نوال شفيق والدكتور عبدالغني مطهر والدكتور أحمد جاسر ورضوان شاني وممثلي اتحادات ألعاب القوى والسباحة والمبارزة والتايكواندو والجودو وكرة الطاولة والتنس وكرة السلة ورفع الأثقال والمصارعة والكاراتيه والكيك بوكسينج حول المشاركات في الدورات الثلاث وعدد المشاركين وآلية إعداد اللاعبين.

وخلال الاجتماع أكد الاهجري أن الهدف من اللقاء هو الاستماع لآراء اللجنة الفنية والاتحادات بشأن المشاركات والجوانب الفنية المتعلقة بها، مشيراً إلى أن المشاركة في كل دورة يعتمد على ما يتوفر من إمكانات مالية للجنة الأولمبية والتي تعد إمكانات ضئيلة ما جعل المشاركة في الدورة الآسيوية تقتصر على ثلاثة ألعاب وهي رفع الأثقال والسباحة وألعاب القوى وكذا ثلاثة ألعاب في دورة ألعاب التضامن الإسلامي وهي الكاراتيه والكيك بوكسينج والمبارزة، فيما ستكون المشاركة في دورة ألعاب غرب آسيا أوسع وبسبعة ألعاب هي ألعاب القوى والمصارعة والمبارزة والتايكواندو والجودو والطاولة والسلة.

ونوه بأنه ووفقاً لواقعنا الرياضي فقد تم التركيز على المشاركة في دورة غرب آسيا كون عدد الدول المشاركة يبلغ 12 دولة فقط إضافة إلى أن مستوى المشاركين متقارب مع مستوى لاعبينا ما يتيح الفرصة أكثر للمنافسة على أي ميداليات وعلى العكس من المشاركة في غيرها من الدورات التي تشهد مشاركات واسعة وفارق إمكانات كبير، مشدداً على الاتحادات بضرورة الاهتمام برياضة الفتيات كون اللجنة الأولمبية الدولية أصبحت تلزم اللجان الأولمبية الأهلية بمشاركة 30% من الفتيات في أي مشاركة وسترتفع النسبة إلى 50 % في المستقبل ما يحرم اللعبة التي لا تمتلك هذه النسبة من اللاعبين الذكور والإناث من المشاركة في أي دورة ألعاب.

وأوضح أن الأمانة العامة للجنة الأولمبية وضعت خطتها للمشاركة وفقاً للإمكانات المتاحة من حيث تحديد عدد الألعاب وعدد المشاركين في كل لعبة وأن توزيع المشاركات بين الاتحادات المختلفة تم وفقاً لرؤية محددة باستثناء ألعاب القوى التي ستشارك في دورة غرب آسيا والدورة الآسيوية للشباب كونها مؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية للشباب 2026 بما يمكنها من التواجد في الدورة باعتبارها تحتاج لخوض منافسات مختلفة للتأهل لأولمبياد الشباب.

وطالب الأهجري الاتحادات برفع قوائم الأجهزة الفنية واللاعبين المختارين للمشاركة في الدورات الثلاث، مشيراً إلى أن مراكز الواعدين أصبحت هي الركيزة الأساسية للرياضة اليمنية وتقدم لاعبين موهوبين والذين يجرون تدريباتهم طوال العام ما يجعلهم في إعداد متواصل وأنه سيتم إقامة معسكر مغلق في صنعاء قبل أي مشاركة بما لا يقل عن أسبوعين، متمنياً من الاتحادات الرياضية التفاعل وتجهيز خططها للمشاركة في أسرع وقت.

واختتم الأمين العام حديثه بالتأكيد على أن أي اتحاد لديه القدرة على إضافة لاعبين لأي مشاركة بإمكاناته الذاتية فإن اللجنة ترحب بذلك وستسهل هذه المهمة للاتحادات كون عدد المشاركين حالياً محدداً ووفق الإمكانات المتاحة.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تسريح 11% من مطوري الألعاب في عام 2024
  • جامعة الملك عبدالعزيز تكرّم الفائزين في مسابقة الألعاب الإلكترونية “قلوبل قيم جام ٢٠٢٥”
  • برعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5
  • مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5
  • روسيا تستضيف دورة الألعاب الصيفية لمنظمة شنغهاي للتعاون 2026
  • الأمانة العامة للجنة الأولمبية تناقش مع اللجنة الفنية والاتحادات الرياضية برامج المشاركات الخارجية
  • اجتماع باللجنة الأولمبية اليمنية يناقش المشاركات الخارجية للعام 2025م
  • إل جي تتعاون مع Xbox لتقديم منصة ألعاب جديدة
  • ضبط عامل بحوزته 3 ملايين قطعة ألعاب نارية في الفيوم
  • “المواصفات” تُطلق خدماتها الإلكترونية عبر “توكلنا”