الفريق أول السعيد شنقريحة يهنئ البطلة إيمان خليف
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
هنأ الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي البطلة الأولمبية إيمان خليف عقب التتويج بالميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية بباريس.
وقال الفريق أول السعيد شنقريحة، في منشوره،عبر الصفحة الرسمية لوزارة الدفاع الوطني، على الفايسبوك، اليوم الجمعة، “هنيئا لكِ يا أيتها البطلة تتويجكِ بذهبية الألعاب الأولمبية 2024، أثبت عن جدارة واستحقاق أن الجزائر التي أنجبت بطلات الثورة التحريرية ستبقى ولادة للأبطال”.
كما أضاف “شرفتي الجزائر فهنيئاً لكِ ومزيدا من التتويجات”.
وكانت إيمان خليف قد أهدت الجزائر ثاني ميدالية ذهبية للجزائر في الألعاب الأولمبية بعد البطلة الأولى كيليا نمور.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: ترامب يتبنى نهجًا استباقيًا ضد الحوثيين بعكس بايدن
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يريد اتباع نهج الرئيس السابق جو بايدن في التعامل مع الحوثيين بأسلوب رد الفعل، بل يسعى للمبادرة بالفعل قبل تحرك الجماعة.
وأوضح السعيد، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية"، أن بايدن كان يرد على هجمات الحوثيين ضد السفن والممرات الملاحية في البحر الأحمر بعد وقوعها، بينما ترامب استبق الأحداث وشن ضربات ضد الحوثيين قبل انتهاء الهدنة.
وأشار إلى أن ترامب يسعى لإظهار أنه يدعم السلام لكنه لن يتخلى عن استخدام القوة لردع أي تهديد للمصالح الأمريكية والإسرائيلية، كما أنها رسالة قوية لإيران بأن جميع وكلائها في المنطقة، مثل حزب الله وحماس، يمكن أن يكونوا عرضة للهجوم كما يحدث مع الحوثيين.
أضاف الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، أن الإدارة الأمريكية ربما ترى أن ردود فعل إيران على الضربات السابقة لم تكن قوية بما يكفي لردع القوات الأمريكية، مما دفع ترامب لاتخاذ نهج أكثر حدة، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة، بوصفها القوة المهيمنة في النظام الدولي، تعتبر نفسها مسؤولة عن حماية الممرات الملاحية، وبالتالي ترى في الحوثيين تهديدًا دائمًا لحركة الملاحة الدولية.
وختم السعيد بالقول إنه رغم قوة الضربات التي أمر بها ترامب مقارنةً بنهج بايدن، فإنها لن تقضي على جماعة الحوثي، بل قد توفر لها مبررات لتصعيد هجماتها على الملاحة الدولية أو استهداف مصالح الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة.