دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أشاد الإعلامي الجزائري، حفيظ دراجي، السبت، بفوز الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024، متغلبة على جميع منافساتها وعلى المتنمرين الذين تعرضوا لها، حسب قوله، مما أثار تفاعلا.

وقال حفيظ دراجي في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا "إنها العدالة الإلهية، وأغلى ذهبية في تاريخ الأولمبياد".

وأضاف دراجي: "لا ترامب ولا إيلون ماسك، ولا ميلوني، ولا الاتحاد الدولي للملاكمة، ولا الملاكمات الإيطالية والمجرية والتايلاندية، ولا حتى بطلة العالم الصينية، ولا كل المتنمرين والحاقدين من السياسيين والرياضيبن والمشاهير"، حسب قوله.

وختم المعلق الجزائري منشوره قائلا: "بل إيمان الجزائرية هي التي تفوقت على الجميع، بفضل من الله، ثم بجهدها وصبرها وثباتها، تحيا الجزائر".

وفي منشور آخر، نشر دراجي مقطع فيديو على حسابه وعلق عليه قائلا: "الأجواء في قلب باريس، بعد تتويج إيمان خليف بأجمل ميدالية في تاريخ الأولمبياد لرياضية حصدت الكثير من الحاقدين، وكسبت جمهورا أكبر من المنصفين والمحبين والمتعاطفين"، طبقا لوصفه.

ونالت إيمان خليف هذه الميدالية بعد تغلبها على منافستها الصينيية يانغ ليو، في نهائي دورة الملاكمة لوزن 66 كيلوغراما، الجمعة.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية باريس إیمان خلیف

إقرأ أيضاً:

الخارجية الجزائرية تستدعي السفير الفرنسي.. ما القصة؟

استدعت الخارجية الجزائرية، اليوم الثلاثاء، السفير الفرنسي في الجزائر،  لإبلاغه رسميًا باحتجاج الحكومة على تعرض مواطنين "لاستفزازات" في مطارات في فرنسا.

 

حافلة فراعنة اليد تتحرك الي صالة زغرب في "الثامنة الأربع"استعدادا لمواجهة فرنسا الليلة منتخب اليد بالزي الأسود في مواجهة فرنسا الليلة


وبحسب"سبوتنيك"، أوضحت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيانها أكدت من خلاله أنه "تم استدعاء السفير الفرنسي وإبلاغه الاحتجاج الشديد للحكومة على خلفية المعاملات الاستفزازية التي تعرض لها مواطنون في مطارات باريس.


وشددت الخارجية، على أنها "تتابع بقلق بالغ شهادات متطابقة لعدد من المواطنين الجزائريين حول المعاملات الاستفزازية والمهينة والتمييزية التي تعرضوا لها من قبل شرطة الحدود في مطارات باريس".


وفي وقت سابق، ردت وزارة الخارجية الجزائرية، على ما اعتبرتها "حملة فرنسية ضد الجزائر"، وقالت في بيان لها، "لقد انخرط اليمين المتطرف المعروف بخطاب الكراهية والنزعة الانتقامية، عبر أنصاره المُعلنين داخل الحكومة الفرنسية، في حملة تضليل وتشويه ضد الجزائر، مُعتقداً بأنه قد وجد ذريعة يشفي بها غليل استياءه وإحباطه ونقمه".


وأضافت الوزارة الجزائرية أنه "وعلى عكس ما يدعيه اليمين المتطرف الفرنسي ووكلاؤه والناطقون باسمه، فإن الجزائر لم تنخرط بأي حال من الأحوال في منطق التصعيد أو المزايدة أو الإذلال، بل على خلاف ذلك تمامًا، فإن اليمين المتطرف ومُمثليه هم الذين يريدون أن يفرضوا على العلاقات الجزائرية الفرنسية، ضغائنهم المليئة بالوعيد والتهديد، وهي الضغائن التي يفصحون عنها علنًا ودون أدنى تحفظ أو قيد".


وأوضحت الخارجية الجزائرية أن "الطرد التعسفي لمواطن جزائري من فرنسا نحو الجزائر، قد أتاح لهذه الفئة، التي تحن إلى ماض ولّى بدون رجعة، الفرصة لإطلاق العنان لغلِّها الدفين ولحساباتها التاريخية مع الجزائر السيّدة والمستقلة".


وتابع البيان: "المواطن، الذي صدر في حقه قرار الطرد، يعيش في فرنسا منذ 36 عامًا، ويحوز فيها بطاقة إقامة منذ 15 عامًا، كما أنه أب لطفلين ولدا من زواجه من مواطنة فرنسية، فضلًا على أنه مُندمج اجتماعيًا كونه يمارس عملًا مستقرًا لمدة 15 عاما".


وأكدت الوزارة أن "كل هذه المعطيات تمنح هذا المواطن، وبلا شك، حقوقاً كان سيُحرم من المطالبة بها أمام المحاكم الفرنسية والأوروبية بسبب قرار طرده المُتسرع والمثير للجدل".


وتصاعدت حدة التوتر بين فرنسا والجزائر، بعد رفض الأخيرة استقبال المؤثر بوعلام صنصال، الذي رحّلته السلطات الفرنسية ما أثار غضب باريس، التي اعتبرت الخطوة "محاولة لإذلالها"، وفقا لوزير داخليت.

مقالات مشابهة

  • الأنبا بشارة يتفقد المؤتمر التكويني للمرحلة الإعدادية بكنيسة أم الرحمة الإلهية بمنهري
  • الاجتماع السنوي لمديري أفرع الأولمبياد الخاص المصري.. صور
  • تفاصيل الاجتماع السنوي لمدراء أفرع الأولمبياد الخاص المصري
  • السعودية.. فيديو مخالف للآداب العامة يثير تفاعلا والداخلية ترد
  • أول تعليق من محمد رمضان على فيديو خالد سرحان الساخر
  • تعليق ترامب منح التعليم والتنمية يثير تفاعلا ومخاوف في دول عربية
  • تعليق ترامب منح التعليم والتنمية يثير تفاعلا ومخاوف بدول عربية
  • فيديو محمد بن سلمان يعزي أبناء الأمير محمد بن فهد يثير تفاعلا
  • الخارجية الجزائرية تستدعي السفير الفرنسي.. ما القصة؟
  • البطريرك يوسف العبسي يحتفل بالليترجيا الإلهية في كاتدرائية سيدة النياح