فرصة للشباب.. لادا كابورليه بـ 75 ألف جنيه| صور
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يتوافر داخل السوق المصري للسيارات المستعملة الكثير من طرازات السيارات التي يبحث عنها أغلب المصريين وتساعدهم علي قضاء احتياجاتهم ، وذلك بعد زيادة أسعار السيارات بشكل غير معقول ، بسبب عدم استقرار سعر الدولار ، وعدم توافر بعض أجزاء السيارات التي تدخل في الصناعة .
. لادا تعود للعمل بمصر بعد توقفها | تفاصيل - يعرض موقع صدى البلد سعر سيارة لادا سمارا موديل 1992 ، وتنتمي سمارا إلى فئة السيارات الكابورليه، على النحو التالي:
تحصل سيارة لادا سمارا فئة السيارات الكابروليه علي قوتها من محرك سعة 1500 سي سي، وتستخدم علبة تروس مانيوال، وتعرض للبيع باللون الأحمر، وتمكنت من قطع مسافة تصل الي 1999 ألف/كم، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها دهانات خارجية ، وبها رخصة سارية .
- مواصفات لادا سمارا
تمتلك سيارة لادا سمارا الكابورليه موديل 1992 العديد من المواصفات الحديثة منها، إضاءة أمامية ، وإضاءة خلفية، وشبكة أمامية عريضة يتوسها شعار شركة لادا، وبها إشارات أمامية تم تثبيتها علي الرفارف لتحديد اتجاه تحرك السيارة ، وصداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، ومقابض أبواب بنفس لون السيارة، ومرايات جانبية بنفس لون السيارة .
زودت مقصورة سيارة سمارا بالعديد من التجهيزات منها، راديو، وكاسيت، ومخارج تهوية أمامية، وزجاج أمامي يدوي، ودرج تخزين إضافي تم تثبيته بالتابلوه ، وعدادات قياسية للسرعة والحرارة والوقود، ومخارج تهوية أمامية، وأذرعه تم تثبيتها علي جانبي مقود الحركة .
- سعر سمارا الكابروليهتتوافر سيارة لادا سمارا الكابورليه موديل 1992 داخل سوق السيارات المصري بسعر 75 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة أداء المحرك، وشكل السيارة الخارجي .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حرب غزة.. حكومة الاحتلال تمنح فرصة جديدة للمفاوضات وسط خلافات داخلية
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلية، قررت منح المفاوضات فرصة إضافية قبل اتخاذ قرار بتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط داخل الكابينت للمضي نحو مرحلة أكثر عنفاً من القتال.
وبحسب التقارير، فإن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شدد خلال اجتماع عُقد في مايو 2024 على ضرورة تجنب إدارة القطاع عسكرياً بشكل مباشر، وطلب من مساعديه إبقاء هذا التوجه سراً عن وزيري الحكومة المتشددين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن جفير، اللذين يقودان المطالبات بتوسيع العمليات العسكرية والدخول في ما يُوصف بـ"مرحلة الحسم".
وفي السياق نفسه، أوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مشاورات أجريت في مايو أن أي إدارة عسكرية مباشرة لغزة ستتطلب نشر ما بين أربع إلى خمس فرق عسكرية بشكل دائم، ما يضيف أعباءً لوجستية واستراتيجية كبيرة على المؤسسة الأمنية.
ورغم ضغط بعض الوزراء داخل المجلس الوزاري المصغر، وعلى رأسهم سموتريتش، لتحديد موعد نهائي للعودة للقتال، يصر نتنياهو ووزير الخارجية يسرائيل كاتس على تقديم صورة بأن هناك محاولات جادة لاستنفاد فرص التوصل إلى صفقة تبادل أو تهدئة، على الرغم من التباينات العميقة داخل الحكومة.
ومن المقرر أن ينعقد مجلس الوزراء السياسي والأمني في وقت لاحق اليوم لمناقشة مستقبل العمليات العسكرية في القطاع، وسط حالة من الترقب الحذر داخلياً وخارجياً بشأن الاتجاه الذي ستسلكه إسرائيل في المرحلة المقبلة.