وفاة الفنانة منحة زيتون عن عمر ناهز الـ63 عاما
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
توفيت الفنانة منحة زيتون، صباح اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 63 عاما، ومن المقرر تشييع الجثمان بعد صلاه الظهر من مسجد النور بالعباسية.
وأعلن الحساب الرسمي للفنانة على فيسبوك خبر وفاتها: “لله ما أعطى ولله ما أخذ، وكل شيء عنده بأجل مسمى ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك لمحزنون البقاء والدوام لله.
وأهم أعمال الفنانة منحة زيتون والتي عرفت به دورها “أم فرحات" في فيلم “همام في أمستردام” مع الفنان محمد هنيدي.
يشار إلى أن الفنانة منحة زيتون شاركت في العديد من المسلسلات والأفلام كان أولها فيلم (سرقات صيفية) عام 1988، ومن أبرز المسلسلات التي شاركت فيها (كناريا وشركاه، عفاريت السيالة، فارس بلا جواد)، وأهم أعمالها في السينما هي (همام في أمستردام، جاءنا البيان التالي، سكوت هنصور، الشوق".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفاة الفنانة
إقرأ أيضاً:
وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما
توفيت الروائية البريطانية الأميركية باربرا تايلور برادفورد الأحد الماضي في منزلها في نيويورك، حيث كانت تعيش منذ ستينيات القرن العشرين، عن عمر ناهز 91 عاما، وفقا لما أعلنته دار نشرها.
ألّفت برادفورد العديد من الكتب التي حققت نجاحا كبيرا وتُرجمت إلى عدة لغات حول العالم. وقد كانت غزيرة الإنتاج، إذ كتبت نحو 40 رواية بيعت منها أكثر من 91 مليون نسخة، حملت أحدثها عنوان "روعة كل ذلك" (The Wonder of It All) التي نُشرت في عام 2023.
كانت برادفورد كاتبة استثنائية، فقد أشاد الجميع برواياتها، خصوصا الرواية الأولى "امرأة ذات قيمة" (Woman Of Substance) التي قال عنها تشارلي ريدماين الرئيس التنفيذي لدار "هاربر كولينز" إنها غيّرت حياة الكثير ممن قرؤوها.
هذا الكتاب الذي أطلق مسيرتها المهنية، بيع منه أكثر من 30 مليون نسخة. واقتُبس أيضا في عمل تلفزيوني حصل على ترشيحين لجوائز إيمي التي توازي جوائز الأوسكار في مجال التلفزيون الأميركي.
وصفت برادفورد نفسها بأنها "كاتبة تجارية" أو "راوية قصص"، مؤكدة أنها ستظل دائما تكتب عن "النساء ذوات المكانة". هذا النمط المتكرر في رواياتها -امرأة شابة من خلفية متواضعة ترتقي في عالم الأعمال من خلال سنوات من العمل الشاق والتضحية- أصبح توقيعا مميزا لأعمالها.
تتبع رواياتها في كل مرة البنية السردية نفسها تقريبا، فتحكي قصة امرأة شابة من خلفية متواضعة ترتقي في عالم الأعمال من خلال سنوات من العمل الشاق والتضحية، وهذا النمط المتكرر في رواياتها أصبح توقيعا مميزاً لأعمالها.
تزخر كتبها بالقصص العائلية أكثر من تركيزها على الروايات الرومانسية.
لم يقتصر نجاح برادفورد على الكتب فحسب، بل امتد إلى عالم التلفزيون والسينما. فقد تم تحويل 10 من كتبها إلى مسلسلات تلفزيونية وأفلام، أنتجها زوجها روبرت برادفورد.
برادفورد المولودة في ليدز وسط إنجلترا في مايو/أيار 1933، بدأت حياتها المهنية كاتبة في صحيفة "يوركشير إيفيننغ بوست" المحلية، قبل أن تتم ترقيتها لتصبح مراسلة. وفي سن العشرين، انتقلت إلى لندن حيث عملت صحافية في "لندن إفنينغ نيوز" (London Evening News).
حصلت على وسام الإمبراطورية البريطانية في عام 2007.