بتجرد:
2024-09-19@15:34:40 GMT

كنان إميرزالي أوغلو يعود إلى الشاشة بعد غياب

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

كنان إميرزالي أوغلو يعود إلى الشاشة بعد غياب

متابعة بتجــرد: من الواضح أن النجم التركي، كنان إميرزالي أوغلو، اتخذ قراره أخيراً بالعودة إلى شاشة التلفزيون، بعد غيابٍ استمر خمس سنوات، ورفضه العديد من المشاريع التي لم تتوافق مع رغباته.

وفي التفاصيل، التي نقلتها الصحافية التركية الشهيرة بيرسين، فإن نجم مسلسل “إيزيل” اتفق، مؤخراً، مع شركة الإنتاج التركية “TMC Film”، على مشروعٍ ضخم يعود من خلاله إلى جمهوره ومحبيه.

وأضافت الصحافية التركية أن كنان تلقى العديد من العروض، إلا أنه لم يستعجل في قراره، حتى وقع اختياره مؤخراً على ذلك المسلسل، الذي وصفته بأنه سيكون مشروعاً ضخماً.

وأشارت بيرسين إلى أن المخرج السينمائي الكبير، يافوز تورغول، هو من سيتولى الإشراف على العمل، فيما سيتولى كتابة السيناريو والحوار كورتجيبي تورغول ونيلغون أونيش، فيما سيستغرق التجهيز للعمل من 4 إلى 5 أشهر.

ولم تذكر بيرسين أي تفاصيل أخرى حول العمل، مثل: اسمه أو النجوم الذين سيقفون إلى جانب كنان في البطولة، إلا أن الجمهور المتشوق لعودة النجم التركي توقع أن تشاركه زوجته النجمة سينام كوبال، لاسيما أن الممثل قال في وقتٍ سابقٍ إنه يعمل على مشاريع جديدة، وستكون زوجته موجودة فيها.

وفي أبريل الماضي، شوهد كنان وهو يغادر محل تصفيف الشعر الخاص به، بينما توجه إليه أحد الصحافيين بسؤال حول أعماله المقبلة، ليرد عليه النجم بالقول: “قريباً سنكون على الشاشة كعائلة”، مشيراً وقتها إلى وجود مشاريع جديدة يعمل عليها، ولافتاً إلى أن زوجته تفتقد الشاشات كثيراً.

وتساءل البعض، وقتها، حول كيفية عودة سينام إلى شاشة التلفزيون، خاصةً أنها أمٌّ لطفلتين، إحداهما تبلغ من العمر قرابة عام واحد، استقبلتها في مايو الماضي.

ويعد الزوجان، كنان وسينام، من الأزواج المفضلين في مجتمع الفن التركي، إذ يعيشان حياةً هادئة مع ابنتيهما: لالين (3 أعوام)، وليلى (عام واحد).

وكان الثنائي قد تزوجا قبل نحو سبع سنوات في حفل زفافٍ وصف بالضخم، حيث حجز كنان أحد فنادق جزيرة جوندا بالكامل لأيام عدة قبل الزفاف وبعده.

وفي سياق أعمال النجم التركي، فقد انتشرت أخبارٌ كثيرة، تزعم اعتزاله وعدم رغبته في التمثيل أو المشاركة في الأعمال التركية، لاسيما أنه في تلك الأثناء توسَّع بتجارة العقارات، إثر نجاحه بشراء عقارات قديمة وتجديدها وتأجيرها بمنطقة جيهانغير.

كما اتجه إلى استثمار أمواله في الزراعة، إذ اشترى 10 دونمات زراعية خصبة في قرية “تشيركيزكوي”، التي تبعد عن إسطنبول نحو ساعةٍ كاملة.

لكن النجم التركي سيعود قريباً إلى مهنته التي اشتُهر بها، وجعلت الجمهور يتشوق لرؤيته بعد الغياب.

main 2023-08-08 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: النجم الترکی

إقرأ أيضاً:

هل افتعلت تركيا ثورات الربيع العربي؟ داود أوغلو يجيب..

أنقرة (زمان التركي) – علق رئيس وزراء تركيا الأسبق، أحمد داود أوغلو، على الأحداث التي شهدها العالم العربي، خلال فترة توليه المنصب، مشيرا إلى أن تركيا لم تفتعل موجة “الربيع العربي”.

وذكر داود أوغلو أن تركيا لم تستغل انتفاضة 2011 للإطاحة بالرئيس بشار الأسد، ولو أرادت الإطاحة بالرئيس السوري لفعلت ذلك في عام 2005، نظرًا لأنه آنذاك كان المتهم باغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان.

وأوضح داود أوغلو أنه زار سوريا نحو 10 -15 مرة على الأقل خلال الفترة بين عامي 2005 و2006 لدعم بشار الأسد وحماية سوريا والأسد.

وأضاف رئيس وزراء تركيا الأسبق، قائلا: “لماذا يبدأ التاريخ من أغسطس عام 2011؟ من كتب التاريخ قبل هذا الموعد؟ من مهندس العملية السابقة لهذا التاريخ؟ أنا! حتى لو لم أكن مهندس تلك الفترة وكنت شخص غير مؤثر وأدار تلك الفترة أشخاص آخرون فليتم إلقاء اللوم عليهم، هل يعود الفضل لي في نجاح كل تلك الفترات؟ لا بالتأكيد، بل هناك رئيس الجمهورية في المقدمة”.

وأجاب دواد أوغلو عن سؤال حول ما إن كان تواصل مع الأسد أم لا، قائلًا: “كيف يمكن فعل هذا حاليًا؟ لماذا تدهورت العلاقات؟ تركيا تشهد حاليا وضعا لا علاقة له بالوطنية أو القومية، أنا مثلا عارضت السياسة المتبعة خلال فترة الثامن والعشرين من فبراير/ شباط. كنت أكاديميا آنذاك، وعارضت السياسة الموالية لإسرائيل حينها والكل يعلم هذا، لكنني لم أقدم على أشياء تقلل من شأن بلدي أبدا، أنا أوجه انتقادات  وأقول لبعض أنصار الأسد لماذا يتم إلقاء اللوم على تركيا ولا يتم لوم الأسد، ويتم اتهام تركيا بأنها أشعلت الحرب الأهلية في سوريا بينما لم يخطئ الأسد في شيء؟ هل الأمر بهذه البساطة؟”

وانتقد داود أوغلو اتهام البعض تركيا بإثارة الفوضى في العالم العربي، وأن ثورات الربيع العربي افتعلتها تركيا.

وأوضح  قائلا: “ هناك من يقول إنه لم يكن هناك شيء يُدعى الربيع العربي، وأن الشعب السوري والشعب المصري والشعب التونسي لم يثوروا بل أن تركيا هي من أثارت الفوضى هناك. أيعقل هذا؟ أن يفكر الإنسان بهذه الطريقة يعني أنه أعمى أيدولوجيا أو أنه لا يعي أي شيء، لقد اندلع ربيع عربي بالفعل وانتفضت جميع الشوارع العربية. ساندنا سوريا على مدار ثمانية أشهر من ديسمبر/ كانون الأول وحتى أغسطس لأجل حمايتها. وقدمنا نصائح ونتساءل ما إن كانت سوريا ستعود رويدا رويدا إلى ديمقراطية مستقرة؟ لقد حمينا سوريا عندما عزلتها الولايات”.

Tags: أحمد داود أوغلوالثورة السوريةالربيع العربيبشار الاسدتطبيع العلاقات بين تركيا وسورياحزب المستقبل التركي

مقالات مشابهة

  • هل افتعلت تركيا ثورات الربيع العربي؟ داود أوغلو يجيب..
  • النقل التركية تحدد موعدًا للبدء بتنفيذ طريق التنمية مع العراق
  • مديرون وإطارات سابقون بشركة النقل البحري “كنان” أمام العدالة أكتوبر القادم
  • قرار يمنع الكراسي الأكاديمية من الظهور على الشاشة: بين منع الظهور وحفظ الهيبة
  • ASUS تطلق ZenBook 14 Air بمعالج Core Ultra 7 وتصميم بسماكة 1.1سم
  • يتحدى آيفون 16.. هواوي تطرح هاتفها القابل للطي Mate XT Ultimate
  • كيليجدار أوغلو يواجه حطر السجن 4 سنوات
  • متى يتم طرح تحديث 18 ios؟ وأهم المميزات الجديدة المقدمة من شركة آبل
  • الثلاثاء.. أسعار صرف العملات الرئيسية مقابل الليرة التركية
  • بعد غياب 5 أشهر.. دي يونغ يعود لتدريبات برشلونة