حملة هاريس: والز أخطأ في بالحديث عن الأسلحة في الحرب
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
قال متحدث باسم حملة هاريس أمس الجمعة إن المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس، الذي خضعت خدمته العسكرية لتدقيق شديد، "أخطأ في الحديث" في فيديو عام 2018 عن تعامله مع الأسلحة في الحرب، وفقا لـ"روسيا اليوم".
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس مقتل ثلاثة جنود وأربعة مسلحين في اشتباكات عنيفة بباكستانوقال المتحدث باسم حملة هاريس في بيان: "لن يهين والز حاكم ولاية مينيسوتا أو يقوض خدمة أي أمريكي لهذا البلد - في الواقع، يشكر السناتور فانس (جي دي فانس مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس) لوضع حياته على المحك من أجل بلدنا".
وأضاف المتحدث: "أخطأ الحاكم في الحديث لدى محاولته شرح القضية التي تفسر لماذا لا ينبغي أبدا أن تكون أسلحة الحرب في شوارعنا أو في فصولنا الدراسية. لقد تعامل مع أسلحة الحرب ويعتقد بقوة أن أفراد الجيش المدربين على حمل تلك الأسلحة الفتاكة فقط هم من يجب أن يكون لديهم حق الوصول إليها، على عكس دونالد ترامب وجي دي فانس اللذين يعطيان الأولوية لجماعة الضغط من أجل الأسلحة على أطفالنا".
ويظهر مقطع الفيديو لعام 2018 والز وهو يناقش مسألة السيطرة على الأسلحة ويشير إلى خلفيته العسكرية.
قال والز في المقطع الذي نشرته حملة هاريس يوم الثلاثاء: "يمكننا التأكد من أن أسلحة الحرب التي حملتها في الحرب هي المكان الوحيد الذي توجد فيه تلك الأسلحة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: والز حاكم ولاية مينيسوتا مينيسوتا الأسلحة حملة هاریس
إقرأ أيضاً:
بوتين: روسيا تحتفظ بحق استخدام الأسلحة النووية في ردٍ على العدوان ضد بيلاروسيا
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن أن موسكو تحتفظ بحق استخدامها للأسلحة النووية ردًا على أي عدوان ضد بيلاروسيا، التي تُعتبر جزءًا من الدولة الاتحادية مع روسيا، حتى لو كان العدوان باستخدام أسلحة تقليدية.
وأكد بوتين أن هذا الحق يشمل أيضًا الرد باستخدام الأسلحة النووية إذا قام الخصوم باستخدام أسلحة نووية أو أسلحة دمار شامل ضد القوات العسكرية أو المنشآت الروسية خارج حدودها.
وأشار بوتين إلى أن الردع النووي يشمل أيضًا الدول والتحالفات العسكرية التي تعتبرها روسيا خصمًا محتملًا وتمتلك أسلحة نووية أو أسلحة دمار شامل أخرى.
كما أوضح أن إطلاق صواريخ باليستية على روسيا يعد أحد الشروط التي ستؤدي إلى استخدام الأسلحة النووية.
وفي سياق آخر، قالت السفارة الروسية في القاهرة إن قمة مجموعة العشرين التي انعقدت في ريو دي جانيرو بالبرازيل أظهرت بوضوح عزلة الغرب بقيادة الولايات المتحدة.
وأضافت السفارة أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، بالإضافة إلى رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، قد تجنبوا حضور صورة جماعية في القمة، مما يعكس العزلة الغربية.