ذكرت تقارير صحفية ألمانية أن الهولندي ماتياس دي ليخت، مدافع بايرن ميونخ، يواجه تهديدًا بعقوبة السجن بعد تورطه في حادث دهس وهروب.

دي ليخت مهدد بالسجن 

وفقًا لصحيفة "بيلد" الألمانية، يُشتبه في أن دي ليخت صدم سيارة متوقفة بالقرب من ملعب تدريب النادي صباح الأربعاء أثناء قيادته سيارته، ثم غادر موقع الحادث. وقد اتصل الشهود بخدمات الطوارئ للإبلاغ عن الحادث.

موعد مباراة الأهلي والهلال في نصف نهائي كأس السوبر السعودي والقنوات الناقلة لويس كاسترو يرد على الجماهير المطالبة برحيله

وأضاف التقرير أن سيارة دي ليخت تم سحبها واحتجازها لاحقًا.

وأشار المحامي المتخصص مارك فيديرهاكي من ميونخ إلى أنه في حال إدانة دي ليخت، قد يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى ثلاث سنوات أو غرامة مالية. وأوضح في تصريحاته لصحيفة "بيلد": "غالبًا ما تُفرض الغرامات في مثل هذه الحالات، ولكن العقوبات القصوى قد تصل إلى السجن."

وفي ذات السياق، صرحت كاثرينا ثويركوفر، المحامية المتخصصة في القانون الجنائي وقانون المرور، لصحيفة "بيلد" قائلة: "حادث دهس وهروب لا يمكن أن يحدث إلا عمدًا."

من جهة أخرى، يرتبط دي ليخت بالرحيل عن بايرن ميونخ هذا الصيف، حيث يُبدي مانشستر يونايتد اهتمامًا بالتعاقد معه لتعزيز دفاعاته تحت قيادة إريك تين هاج.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بيلد الألمانية حادث دهس خدمات الطوارئ صحيفة بيلد الألمانية قانون المرور ماتياس دي ليخت نجم بايرن ميونخ دی لیخت

إقرأ أيضاً:

تقرير لصحيفة إسرائيليّة: حزب الله يستعدّ لحرب طويلة

ذكر موقع "الإمارات 24" أنّ صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قالت إنّ "إعادة السكان الإسرائيليين إلى منازلهم في المنطقة الشمالية، ليس هدفاً للحرب الحالية، على الرغم من أن بنيامين نتانياهو طرح هذا الأمر مؤخراً"، ونقلت عن مصدر مطلع على مناقشات مجلس الوزراء، أنه مع اقتراب مرور عام على الحرب، لم يتم تحقيق أي هدف تم تحديده لتلك الحرب.

وأضافت "هآرتس" أن القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي تعترف بأن هناك استعدادات لـ"حزب الله" لقتال طويل الأمد مع إسرائيل في حال انهيار المفاوضات للتوصل إلى اتفاق مع حماس، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يقول إن حزب الله لم يحرك بعد عناصره نحو الحدود مع إسرائيل، لكنه يأخذ سيناريو فشل الاتصالات في الحسبان، وهو ما سيصاحبه استمرار للقتال في الجنوب في قطاع غزة، وفي هذه الحالة، من المتوقع أن يواصل حزب الله مهاجمة إسرائيل طالما استمر القتال في غزة. 

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن قيادة المنطقة الشمالية، وافقت أمس الأحد على خطط إضافية للقتال في لبنان، تتضمن عدة مستويات محتملة للتصعيد، موضحة أن الخطط التي يتم تحديثها بشكل شبه يومي بسبب القتال المستمر، تم تقديمها أيضاً إلى رئيس الأركان والمستوى السياسي.

ووفقاً للصحيفة، لا يسمح المستوى السياسي للجيش الإسرائيلي بالعمل بشكل هجومي في الشمال، بسبب الخوف من أن يفسر ذلك على أنه إعلان حرب من جانب إسرائيل، كما أن حقيقة أن المستوى السياسي لم يعلن حتى الآن الحدود الشمالية كساحة قتال رئيسية يؤثر أيضاً على استعداد الجيش الإسرائيلي لتصعيد محتمل، بالإضافة إلى أن الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في نقل مركز الثقل نحو الشمال.

وتقول "هآرتس" إنه نتيجة لهذا الوضع، وبعد مرور عام تقريباً على إخلاء المستوطنات الشمالية من سكانها، فإن عودتهم إلى ديارهم لا تلوح في الأفق، ويجد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو صعوبة في الحفاظ على الاتساق في معالجته لهذه القضية، فالحكومة لم تقرر رسمياً بعد أن إعادة إسكان المستوطنات الشمالية هي أحد أهداف الحرب. 

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن نتانياهو قدم في الآونة الأخيرة بين الحين والآخر موضوع عودة المستوطنين كهدف مُعلن، ووصف يوم الإثنين الماضي خلال مؤتمره الصحفي عودة المستوطنين بأنها أحد أهداف الحرب الأربعة، ولكنه في اليوم التالي، خلال المؤتمر الصحفي لوسائل الإعلام الأجنبية، لم يذكر مصير سكان الشمال ضمن الأهداف. وتحدث أمس مرة أخرى عن أن عودة السكان هي أحد الأهداف الأربعة المعلنة. وأوضح مسؤول سياسي مطلع على مداولات مجلس الوزراء، أنه "خلافاً لتصريحات نتانياهو، فإن مجلس الوزراء لم يقرر حتى الآن عودة سكان الشمال إلى منازلهم كأحد أهداف الحرب". وعلى حد تعبيره، في الصياغة الرسمية للأهداف، لا يوجد أي التزام بإعادة جميع المختطفين، بل هناك صياغة غامضة تدعو إلى بذل أقصى الجهود لحل قضية الرهائن، وأوضحت الصحيفة أن الصياغة الغامضة تترك للمستوى السياسي مجالاً للمناورة في موضوع إعادة الرهائن. وتابعت: "على الرغم من أن إسرائيل ملتزمة علناً بالتحرك الذي تقوده الولايات المتحدة والوسطاء للتوصل إلى اتفاق، فقد تأثر الدبلوماسيون الأجانب في الأشهر الأخيرة، مراراً وتكراراً، بسبب عدم اهتمام نتانياهو، وهو ما يتعارض على ما يبدو مع أهداف إسرائيل في الحرب، فهو فضل جعل الخطوة أكثر صعوبة لاعتبارات خارجية مثل جهوده للحفاظ على التحالف أو تعميق العمليات العملياتية في القطاع". 

وذكرت "هآرتس" أنه حتى الآن، في الإدارة الأميركية ومصر وقطر، يتعزز التقييم بأن فرصة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في الأيام المقبلة منخفضة لأن "الجانبين ليس لديهما رغبة في التوصل إلى اتفاق". ونقلت عن مصدر مطلع على مناقشات مجلس الوزراء أن "المشكلة ليست هل هناك قرار رسمي بعودة الأهالي إلى الشمال وعودة المختطفين أم أن هذه تصريحات للإعلام فقط، بل غموض الأهداف وعدم وجود جدول زمني واضح"، مضيفاً أن الحكومة ملزمة بإعادة سكان الشمال إلى منازلهم. واختتمت الصحيفة تقريرها قائلة: "من دون الحصول على إذن بشن هجوم في الشمال، يحاول الجيش الإسرائيلي إلحاق الضرر بقدرات حزب الله قدر الإمكان، من أجل الحصول على ميزة في حالة التصعيد، ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن "الحزب" يواجه صعوبة في تثبيت تسلسله القيادي، وملء الرتب الوسطى بالشكل الكافي منذ بداية الحرب". (الإمارات 24)

مقالات مشابهة

  • مدافع بايرن ميونيخ يعترف بـ «التصرف الخاطئ»!
  • احذر استخدام الألعاب النارية تؤدي بك لـ "السجن المؤبد" في هذه الحالة
  • تقرير لصحيفة إسرائيليّة: حزب الله يستعدّ لحرب طويلة
  • مهاجم ميونخ يستعد للانضمام لقائمة 10 عظماء في تاريخ منتخب إنجلترا
  • الصحف الأوروبية صباح اليوم.. ماركا: إسبانيا تنهي الألعاب البارالمبية بـ40 ميدالية.. بيلد: دي ليخت يسخر من البوندسليجا
  • مفاجأة مدوية.. سعر الذهب اليوم الإثنين 9 سبتمبر 2024 بمحال الصاغة
  • ارتفاع كبير بـ أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 8 سبتمبر 2024 | مفاجأة مدوية
  • تحقيق لصحيفة استرالية يؤكد قتل الاحتلال لمستوطنيه في 7 أكتوبر
  • دي ليخت يكشف سبب انضمامه إلي مانشستر يونايتد
  • مفاجأة مدوية.. عملاق أوروبي يستهدف خطف صفقة الزمالك الذهبية