توقعات بارتفاع كبير لأعداد شهداء حي الدرج في الساعات القادمة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
الرؤية - غرفة الأخبار
أفاد مدير المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة اليوم السبت أن جيش الاحتلال الاحتلال كان يعلم بأن المدرسة تؤوي نازحين، والاحتلال كانت لديه نية مبيتة لقصف هذه المنطقة.
وأضاف المكتب نتوقع ارتفاع أعداد الشهداء بشكل كبير جدا خلال الساعات القادمة، لكن نجد صعوبة بالغة في نقل جثامين الشهداء وأشلاء الجرحى المقطعة، والطواقم الطبية لا تستطيع التعامل مع ضحايا المجزرة؛ نظرا لبشاعتها.
وأوضح المكتب "رواية الجيش الإسرائيلي لما حدث مليئة بالأكاذيب والمعلومات المزيفة، وأن الاحتلال يسعى من خلال بياناته الزائفة تبرير جرائمه بحق شعبنا".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشـ ـهـ ـداء.. قصف إسرائيلي متواصل على مناطق متفرقة في غزة
كشف يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، آخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقال يوسف أبو كويك في تصريحات لقناة “ القاهرة الإخبارية ”، :" استُشهد شاب وأُصيب آخرون بعد استهداف مخيم النصيرات، بينما وصل إلى مستشفى شهداء الأقصى عدد من المحررين، بينهم ضابط الإسعاف أسعد النصاصرة، الذي كان شاهدًا رئيسيًا على مجزرة بحق طواقم الإسعاف في رفح، وتم الإفراج عنه من منطقة كيسوفيم مع تسعة آخرين".
وتابع:" حصيلة الشهداء مرشحة للارتفاع في ظل استمرار العدوان، مشيرًا إلى وجود مناشدات عاجلة وصلت من مخيم جباليا عقب استهداف مجموعة من المواطنين بطائرة استطلاع، حيث يُتوقع وجود مزيد من الشهداء والجرحى".
وأكمل:" في شمال القطاع، رُصدت سحب دخان كثيفة تنبعث من المناطق الشرقية لبلدة بيت حانون، في ظل تصعيد ميداني يعمّق العملية البرية ويحرق الأراضي الزراعية، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، كما تتعرض أحياء الشجاعية والتفاح شرق مدينة غزة لقصف متواصل، أسفر عن استشهاد ثلاثة فلسطينيين، بينهم شقيقان قضيا بنيران المدفعية الإسرائيلية".
واستطرد أن جنوب القطاع لم يكن بمنأى عن التصعيد، حيث سُجلت ستة شهداء من المزارعين خلال محاولتهم الوصول إلى أراضيهم في مناطق قيزان النجار وحي المنارة، إضافة إلى خمسة شهداء بينهم أربعة أطفال جراء قصف استهدف خيام النازحين جنوب غرب خان يونس، وأُصيب نحو 30 آخرين نُقلوا إلى مشفيي ناصر والصليب الأحمر الميداني في المدينة.
منصور بن محمد يشهد تخريج الدفعة 15 في «جامعة حمدان بن محمد»