عضو الحوار الوطني يكشف تفاصيل بشأن مناقشة قضية الدعم النقدي خلال مرحلتين
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشف طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، تفاصيل هامة بشأن بدء جلسات الحوار الوطني لمناقشة قضية الدعم العيني والنقدي.
عاجل| الحوار الوطني يُعلن بدء جلسات التوصيات النهائية للحبس الاحتياطي الأسبوع المقبل 3 اجتماعات مهمة يعقدها الحوار الوطني اليوم (تفاصيل) وضع خارطة طريقوقال "عبد القوي" في اتصال هاتفي ببرنامج "اليوم" المذاع على فضائية "دي إم سي"، "رئيس الوزراء كلف المنسق العام للحوار الوطني ضياء رشوان لعمل رؤية وحوار ونقاش بشأن الدعم العيني والنقدي".
وأضاف "وبناء عليه عملنا جلسة من أسبوعين، الأولى لوضع خارطة الطريق وطلبنا من الحكومة بيانات بشأن المستفيدين والمبالغ التي يتم صرفها والسلع تكون أمام المجلس وسيمر بمرحلتين".
لقاء مفتوح مع القوى السياسيةوتابع "الأولى ستكون لقاء مفتوح تشارك فيه القوى السياسية والحزبية والثانية جلسة مغلقة للتوصل إلى قرار، ولكن مازالنا في حوار مجتمعي".
واستطرد "وفيه نقطة أثارها وزير التموين مش بالضرورة يتحول كله إلى دعم نقدي، ولكن ربما يكون مشروط أو يتم على مراحل وهي قضية هامة وتهم المواطنين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنسق العام للحوار الوطني الحوار الوطني التموين جلسات الحوار الوطني ضياء رشوان عضو مجلس أمناء الحوار الوطني طلعت عبد القوي الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
سوريا: تأجيل مؤتمر الحوار الوطني
قال وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، الثلاثاء، إن الإدارة الجديدة تعمل على تشكيل لجنة تحضيرية موسعة لتعد لمؤتمر حوار وطني، قال إنه سيشكّل "حجر الأساس" لمستقبل البلاد بعد الإطاحة ببشار الأسد.
وفي مؤتمر صحافي في عمّان مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، قال الشيباني رداً على سؤال عن موعد الحوار الوطني الذي أعلنت للسلطة الجديدة عزمها إقامته: "لقد تريثنا قليلاً في المؤتمر الذي كان عقده ممكناً في أول يناير (كانون الثاني)".وأضاف "ارتأينا أن نشكّل لجنة تحضيرية موسّعة، فيها من الأعضاء من السادة والسيدات تستطيع أن تستوعب التمثيل الشامل للشعب السوري" على أن تضم "ممثلين عن كافة الشرائح والمحافظات السورية". مؤتمر وطني سوري شامل مطلع العام المقبل - موقع 24كشفت مصادر سياسية في سوريا، الجمعة، أن القيادة الجديدة في دمشق تعمل على عقد لقاء حوار وطني موسع يجمع كافة أطياف الشعب بداية العام المقبل. ومنذ الإطاحة بالأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول)، أعلنت السلطات الجديدة التوجه الى عقد مؤتمر حوار وطني يحدد ملامح المرحلة السياسية المقبلة في سوريا، على وقع مخاوف مكونات عدة من تهميشها.
وقال الشيباني: "نحن في سوريا بلد متنوع، والتنوع إما أن ننظر اليه فرصة، ومصدر قوة وإما أن ننظر اليه مشكلة"، موضحاً "إذا نظرنا اإليه أنه فرصة، نستطيع أن نستفيد من الجميع في بناء سوريا المستقبل".
ولم يعلن الشيباني تاريخ تشكيل اللجنة أو موعد المؤتمر، وقال: "نريد أن يمثّل هذا المؤتمر إرادة الشعب السوري، ونعتبره حجر الأساس في سوريا المستقبل وسيكون المؤهَل وصاحب الصلاحيات في انشاء الهوية السياسية للشعب السوري".