تعاون مصري سعودي في كلية الزراعة جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
توقع كلية الزراعة بجامعة عين شمس الإثنين المقبل، بروتوكول تعاون مع مؤسسة سعودية كبيرة، بهدف التعاون والجمع بين الخبرات المصرية والسعودية في المجال الزراعي في قاعة المؤتمرات الكبرى بالكلية.
ويهدف البروتوكول إلى فتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات حيوية تشمل تبادل الخبرات في الخدمات الاستشارية والبحوث الاستراتيجية الزراعية،والاستفادة من الكفاءات الأكاديمية في تطوير المشروعات الزراعية، وتطوير حلول مبتكرة في مجالات الزراعة المستدامة وإدارة الموارد المائية،و تعزيز التعاون البحثي لمواجهة التحديات الزراعية في المنطقة العربية.
وتأتي هذه الشراكة في إطار الجهود المبذولة لتحقيق التكامل الزراعي العربي وتعزيز الأمن الغذائي في المنطقة.
كما تهدف إلى المساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030 واستراتيجية التنمية المستدامة لمصر 2030.
التعاون بهدف تطوير الزراعةومن المتوقع أن يفتح هذا التعاون آفاقاً جديدة لتبادل المعرفة والخبرات بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، مما يسهم في تطوير الزراعة وتعزيز الاقتصاد في كلا البلدين.
يعد هذا البروتوكول خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات الثنائية في الزراعة، ومن المتوقع أن يكون له أثر إيجابي على تطوير البحث العلمي وتطبيقاته في مجال الزراعة المستدامة على مستوى المنطقة العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزراعة كلية الزراعة عين شمس جامعة عين شمس الخبرات المصرية
إقرأ أيضاً:
أخنوش: سنواصل تطوير البنية التحتية لاستقبال كأس العالم 2030
زنقة 20 ا الرباط
كشف رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن “الحكومة تواصل تطوير البنيات الأساسية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس على جميع المستويات بما فيها البنيات التحتية المتعلقة بالرياضة لاستقبال كأس أفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.
وقال أخنوش في معرض تعقيبه على أسئلة المستشارين البرلمانيين، يوم أمس، في جلسة الأسئلة الشهرية بمجلس المستشارين حول موضوع حول موضوع: “منظومة الصناعة الوطنية كرافعة للاقتصاد الوطني” إننا “نواصل سياسة تطوير البنيات الأساسية التي أطلقها جلالة الملك نصره الله… ونشتغل على جميع المستويات، سواء تعلق الأمر بالطرق أو المطارات.. وأيضا بالنسبة للتجهيزات المائية.. وطبعا حتى الرياضية لاستقبال كأس أفريقيا وكأس العالم”.
وفي سياق متصل، قال رئيس الحكومة “نريد تحقيق عدالة مجالية في الاستثمارات الصناعية.. وهذا يظهر من خلال ميناء الناظور غرب المتوسط الذي وصل إلى مراحله النهائية، إضافة لميناء الداخلة الأطلسي الذي تسير فيه الأشغال بشكل جيد، أو من خلال توسيع وتطوير ميناء أكادير، ولدينا كذلك ميناء الدار البيضاء”.
وأشار إلى أن “هذه الموانئ إلى جانب البنيات التحتية الأخرى كلها بطبيعة الحال تضطلع بدور أساسي في بناء المنظومة المتكاملة للصناعة المغربية”.