واحدة عن طريق إيمان خليف.. ميداليتان ذهبيتان جديدتان للعرب في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فازت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف بالميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية الصيفية بنسختها الـ33، المقامة على الأراضي الفرنسية هذا العام.
وتغلّبت خليف على منافستها الصينيية يانغ لو، في نهائي دورة الملاكمة لوزن 66 كيلوغراما، الجمعة.
في اليوم ذاته، فاز التونسي فراس القطوسي بالميدالية الذهبية لوزن 80 كلغ في منافسات التايكواندو، بعد تفوقه في النهائي على الإيراني مهران برخرداني.
بينما حققت العداءة البحرينية سلوى عيد ناصر الميدالية الفضية في سباق 400 متر للسيدات.
وبات برصيد العرب 5 ميداليات ذهبية في أولمبياد باريس، إذ سبق وأن حققها العداء المغربي سفيان البقالي والعداءة البحرينية وينفريد يافي ولاعبة الجمباز الجزائرية كايليا نيمور.
البحرينالجزائرتونسالألعاب الأولمبيةنشر الجمعة، 09 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية
إقرأ أيضاً:
إيمان الهاشمي: الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً
الشارقة (الاتحاد) أكدت الفنانة الإماراتية الدكتورة إيمان الهاشمي، أول مُلحّنة في الإمارات، أهمية الفن كوسيلة للتعبير عن المشاعر، حتى وإن كانت سلبية، وقالت: «جميعنا ملحنون.. فقط علينا أن ننصت لأنفسنا ونعتبر نبضات قلبنا إيقاعاً، ونختار الآلة التي نحبها». جاء ذلك خلال الجلسة النقاشية التي عُقدت تحت عنوان «الفن والإبداع.. لغة عالمية للتواصل والابتكار» ضمن فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب. وأوضحت الهاشمي أن الفن والفكر مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، حيث تسهم الفنون في إيصال المشاعر وتجسيدها، معتبرةً أن الفن يعد لسان الروح ويهدف إلى إمتاعها. وأشارت إلى قدرة الفن على تحويل المشاعر السلبية إلى إيجابية، مستشهدةً بلوحة «الصرخة» للفنان إدوارد مونش، التي عكست مشاعر الحزن العميق التي عاشها بعد فقدان والدته وأخته. وأكدت الهاشمي أن الفن هو وطن شامل، حيث ينتمي كل فنان إلى هذا الوطن، ويجب على كل شخص يمتلك موهبة فنية أن يؤدي رسالته. وأشارت إلى أن الحدود لا تقيّد الفنان، فالإبداع يمكن أن يتجلى في أي مكان، وأن لكل فرد أسلوبه الفريد في التعبير عن نفسه. وفيما يتعلق بالأدوات الحديثة، لفتت الهاشمي إلى أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأفراد في التعبير عن فنهم، مقدمةً مفهوم «الفنون التكنولوجية» كتجربة جديدة للجمهور، كما تناولت المشاريع الفنية الجماعية، مشيدةً بأعمال فنانين مثل يايوي كوساما ومارينا أبراموفيتش، اللتين استطاعتا التعبير عن التنوع والتفاعل مع الجمهور بطرق مبتكرة. وعن تجربتها الشخصية، أكدت الهاشمي أنها تنتج موسيقى تعكس بيئتها، حيث تدمج التأثيرات الغربية والعربية، مستشهدةً بتجربتها الأخيرة في كازاخستان وعرضها المسرحي الموسيقي «ابنة غواص اللؤلؤ».
أخبار ذات صلة تنويه لمواطني الدولة في الفلبين برنامج "الاستثمار مع صناع المحتوى" يستقطب 500 مشاركة من 40 دولة